الاقتصادي ربع الأسر في بريطانيا غير قادرة على تحمل تكاليف الطعام
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ربع الأسر في بريطانيا غير قادرة على تحمل تكاليف الطعام، ت + ت الحجم الطبيعي وشمل الاستطلاع الذي أجري بين الثامن من فبراير وأول مايو ما يقرب من 15 ألف أسرة. وقال 5بالمائة إن طعامهم نفد في .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ربع الأسر في بريطانيا غير قادرة على تحمل تكاليف الطعام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
وشمل الاستطلاع الذي أجري بين الثامن من فبراير وأول مايو ما يقرب من 15 ألف أسرة. وقال 5% إن طعامهم نفد في الأسبوعين السابقين ولم يتمكنوا من شراء المزيد. وارتفعت النسبة إلى 28% للأسر التي يعولها أحد الوالدين ولديها طفل واحد على الأقل.
وتقول المتاجر البريطانية إن الأسعار بدأت في الانخفاض الآن، إلا أن الأرقام الصادرة عن هيئة تجارة التجزئة البريطانية أظهرت أن الأسعار في يونيو كانت أعلى بنسبة 15% تقريباً مقارنة بالعام الماضي.
وزادت مزايا الرعاية الاجتماعية الرئيسية في بريطانيا 10.1% في أبريل وقدمت الحكومة دعماً إضافياً لفواتير الطاقة.
وتزيد الضغوط على الأسر الكبيرة إذ اقتصرت مدفوعات الدعم منذ عام 2017 على طفلين كحد أقصى لكل أسرة، مع استثناءات محدودة.
وقال 43% من المستأجرين إن من الصعب للغاية أو إلى حد ما تحمل الإيجار، مقارنة مع 28% من الأشخاص الذين عليهم قروض عقارية.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الشارقة الخيرية» تدعم تعليم الطلبة المتعثرين
الشارقة: «الخليج»
كشفت «جمعية الشارقة الخيرية» عن إنفاقها 3 ملايين درهم خلال الربع الأول من العام الجاري، لتقديم مساعدات دراسية لطلبة العلم من أبناء الأسر المتعففة المقيمين في دولة الإمارات، ضمن جهودها المستمرة في دعم العملية التعليمية، وضمان استمرارية الطلبة في مقاعدهم الدراسية.
وأكد عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، أن الجمعية حرصت منذ بداية العام على إعطاء الأولوية للمساعدات التعليمية، إدراكاً منها لأهمية التعليم في بناء الإنسان وتمكينه من مستقبل أفضل. والمبلغ الذي أنفق أسهم في سداد الرسوم المدرسية المستحقة عن 444 طالباً وطالبة من أبناء الأسر المتعففة.
وقال «كانت هذه الشريحة مهددة بالحرمان من استكمال تعليمها بسبب الأوضاع المالية الصعبة، ما دفعنا إلى التدخل العاجل بالتعاون مع المدارس والجهات التعليمية ذات الصلة، لتأمين استمرار هؤلاء الطلبة في تعليمهم من دون انقطاع».
وأوضح أن الجمعية تتعامل مع الحالات بعد دراسة دقيقة للوضع المعيشي والاجتماعي، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين. مضيفاً «نؤمن بأن التعليم هو السبيل الأهم لتغيير واقع الأسر، وتمكين الأبناء من تجاوز أوضاعهم، لذلك نحرص على أن تكون برامجنا التعليمية متواصلة طوال العام».
ودعا المحسنين إلى دعم هذه المبادرة النبيلة، وأي مساهمة، مهما كانت، تسهم في بناء مستقبل طالب علم كان معرضاً للضياع، وتفتح أمامه أبواب الأمل والحياة الكريمة.