انطلاق القوافل التعليمية بشمال سيناء تحت شعار «الجمهورية الجديدة..العلم والعمل»
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تواصل مديرية الشباب والرياضة "إدارة البرلمان والتعليم المدني محافظة شمال سيناء، تنفيذ القوافل التعليمية في مدن العريش والشيخ زويد بشمال سيناء، تحت شعار «الجمهورية الجديدة.. العلم والعمل».
وقال إيهاب حسن عبد الوهاب وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمحافظة، إن شمال سيناء ستظل بؤرة اهتمام لدى القيادة السياسية، ونحتفي بتنظيم مشروع القوافل التعليمية والتنويرية علي أرض الفيروز و تنفذها الوزارة مع شركاء النجاح، للعام الحادى عشر على التوالى.
وأكد حسن عبدالوهاب، أن القوافل التعليمية برعاية وزارة الشباب والرياضة ، بالتعاون مع وزارتي «التربية والتعليم والتعليم ، والتنمية المحلية، من أجل المساهمةً في النهوض بنظام التعليم الأساسي قبل الجامعى، وتخفيف العبء عن كاهل الأسرة المصرية من خلال مواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية ، وكيفية مواجهة الشائعات والتصدي لها.
ويقوم بالتدريس فيها نخبة من الخبراء التعليم المتخصصين وذوي الكفاءة المهنية المتخصصين في المواد العلمية والأدبية المختلفة، ومقدمي البرامج التعليمية المتخصصة.
يأتي ذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء وتوجيهات إيمان عبد الجابر وكيل الوزارة-رئيس الإدارة المركزية للبرلمان وايهاب حسن عبد الوهاب وكيل وزارة الشباب والرياضة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة البرلمان والتعليم المدني التعليم المدني أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة الشباب والرياضة القوافل التعلیمیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
مفكر: الجهاد الحقيقي في عصرنا العلم والعمل.. ودار الإسلام لم تعد مناسبة
أكد الدكتور عادل نعمان، الكاتب والمفكر، أن مفهوم الجهاد في العصر الحديث يجب أن يتوجه نحو العلم والعمل والسعي لتحصيل الرزق وحل المشكلات، بعيدًا عن فكرة القتال بالسيف التي ارتبطت بعصور التوسع والفتوحات.
وأوضح أن التصنيفات القديمة مثل «دار الكفر» و«دار الإسلام» لم تعد مناسبة للواقع الحالي.
وخلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»، أشار نعمان إلى وجود بعض الفتاوى المنسوبة لعدد من الدعاة والتي تدعو لقتال غير المسلم لمجرد اختلاف العقيدة، معتبرًا أن مثل هذه الخطابات تضر بصورة المسلمين أمام العالم، خاصة أن الكتب التي تتضمن هذه الأفكار تجد رواجًا خارج البلاد.
التيارات السياسية المتشددةوأضاف أن التيارات السياسية المتشددة تتعمد تبني خطاب العنف والقسوة، وتتبنى الأفكار المتطرفة بوصفها جزءًا من بنيتها الفكرية، مؤكدًا أن جميع تلك التيارات تعمل وفق نمط واحد يشبه «الأواني المستطرقة» في الترابط والتأثير المتبادل.