بوابة الفجر:
2025-12-12@13:58:06 GMT

" إليكم الآن تحدي الألغاز الحسابية الذهنية"

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT

"تحدي الألغاز الحسابية الذهنية"

 

 

ألغاز حسابية بالطبع! إليك بعض الألغاز الحسابية:

إذا كان لديك 5 تفاحات وأخذت 3، فكم تبقى؟
إذا كان عندك 10 قطع نقدية من فئة 50 سنتًا، فكم مجموع القيمة؟
إذا كان 7 × 8 = 56 و8 × 9 = 72، فما هو ناتج 9 × 10؟

 


ألغاز حسابية وأجوبتها:


بالطبع، إليك بعض الألغاز الحسابية وإجاباتها:

إذا كان لديك 5 تفاحات وأخذت 3، فكم تبقى؟
الجواب: 2 تفاحات متبقية (5 - 3 = 2).

إذا كان عندك 10 قطع نقدية من فئة 50 سنتًا، فكم مجموع القيمة؟
الجواب: قيمة العملات = عدد العملات × قيمة العملة = 10 × $0.50 = $5.

إذا كان 7 × 8 = 56 و8 × 9 = 72، فما هو ناتج 9 × 10؟
الجواب: نتيجة 9 × 10 = 90.

لغز حسابي صعب 2024.. أوجد حل هذه المسألة في 30 ثانية الألغاز.. طريقة رائعة لاختبار ذكائك ( أصعب الألغاز بالصور )

 

 

أصعب الألغاز الحسابية وأجوبتها:"تحدي الألغاز الحسابية الذهنية"


ها هي بعض الألغاز الحسابية الصعبة مع إجاباتها:

أذكى بين الأعداد: 3، 4، 7، 8، 12. ما هو العدد الذي يكمل هذه السلسلة ولماذا؟
الجواب: 24. جميع الأعداد هي أعداد مضاعفة باستثناء الرقم 24؛ إذًا يمكن أن يكون الرقم القادم 24 لأنه ليس مضاعفًا لأي من الأعداد السابقة.

إذا كان عندي 7 تفاحات وأعطيت 2 لصديقك و3 لآخر، ثم اشتريت 5 تفاحات أخرى، فكم تفاحة لدي الآن؟
الجواب: (7 - 2 - 3) + 5 = 7 - 5 + 5 = 7. لديك الآن 7 تفاحات.

لديك 3 عملات معدنية: ربع دولار، نصف دولار، دولار. إذا كان مجموع قيم هذه العملات 1.75 دولار، فما هي قيمة كل عملة؟
الجواب: دولار = $1، نصف دولار = $0.50، ربع دولار = $0.25.

إذا كان 10 أشخاص يبنون 10 منازل في 10 أشهر، فكم يستغرق 5 أشخاص لبناء 5 منازل؟
الجواب: يُفترض أن العمل سيستمر بالنفس الوتيرة، لذا 5 أشخاص سيبنون 5 منازل في 10 أشهر.

هذه الألغاز تتطلب التفكير الجيد والتركيز للوصول إلى الإجابات الصحيحة.

 

 

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ألغاز للأذكياء الغاز صعبة أصعب الألغاز الالغاز إذا کان

إقرأ أيضاً:

“معاً” ضمن أفضل الترشيحات بـ “تحدي الفيلم القصير لأهداف التنمية المستدامة” بنيجيريا

أعلن المخرج والفنان محمد فهيم عن ترشيح فيلمه القصير “معا” لجائزة أفضل مخرج بـ SDGs Short Film Challenge ويستهدف المهرجان  تحدي الأفلام القصيرة حول أهداف التنمية المستدامة، بالشراكة مع مكتب المساعد الخاص الأول للرئيس النيجيري لشؤون أهداف التنمية المستدامة وشركة FreshNEWS Multimedia Ltd. 

 

يهدف التحدي إلى توعية الناس بأهداف التنمية المستدامة من خلال الأفلام. سيُطلب من صانعي الأفلام في نيجيريا وخارجها إنتاج أفلام قصيرة تُركّز على هدف واحد على الأقل من أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، وذلك للترشح للجائزة والعرض.

 

فيلم معا ..

يأتي فيلم معاً للمخرج محمد فهيم كتجربة إخراجية أولى له كعمل قصير به رموز بصرية ودلالات إنسانية، يُقدّم لنا معالجة سينمائية تُحاكي قلق الفرد العربي وسط الانكسارات السياسية والاجتماعية، عبر قصة بسيطة في ظاهرها، لكنها مشحونة بالمعاني في بنيتها العميقة.

يقف البطل، وحيدًا في مكتبه الضيق، أسيرًا بين الرغبة في التغيير والعجز أمام ثقل الواقع. يبدأ حضوره السينمائي على ملامح مشوشة، يقرأ الأخبار ويتابع ما يحدث في المنطقة العربية بعين يكسوها الاكتئاب والخذلان. وجهه المرهق وحركاته البطيئة تنقل للمشاهد إحساسًا بالشلل النفسي، وكأن جسده رهينة لحالة عامة من الجمود. ومع ذلك، يتضح من اختياره أن يحمل كتابًا لكاتبة نوبل ماريا ريسا أنه ما زال يحمل شرارة الأمل في أن يكون مثقفًا، فنانًا، ومُلهمًا.

يتحول الفيلم في حلم البطل إلى فسحة واسعة يلتقي فيها بشخصيات متعددة، جميعهم يتحدثون بلغات ولهجات مختلفة، لكن رسالتهم واحدة: الوحدة حق بشري قبل أن تكون خيارًا سياسيًا. هؤلاء الأبطال الفرعيون هم في الحقيقة انعكاس لآلام الشعوب؛ كل شخصية تحمل جرحًا أو فقدًا ما.

وجوههم المرهقة وعيونهم الحزينة تحكي قصصًا عن الخسارة والفقدان، سواء كان فقد وطن، أو فقد أمل، أو فقد أحبة.

لكنهم رغم الألم، يقفون في مواجهة البطل داعين إياه، ومعه المشاهد، إلى التمسك بفكرة أن الأرض خُلقت ليعيش الجميع معًا.

هؤلاء الأشخاص لم يظهروا كديكور بشري فقط، بل كان كل واحد منهم بمثابة صوت إنساني مستقل، يضيف بعدًا إلى الحلم، ويؤكد أن الوحدة ليست حلم البطل وحده، بل أمنية تتقاسمها البشرية جمعاء.

الألم والرمزية في السقوط

المشهد الفاصل هو مشهد السقوط: سقوط الأبطال واحدًا تلو الآخر، ومعهم سقوط الكتب من بين أيديهم. هنا يوظف فهيم الرمزية بذكاء:

سقوط الشخصيات يشير إلى الهزائم البشرية والمعاناة التي لم تحتمل ثقل الانقسام.

سقوط الكتب يكشف عن أن الثقافة ليست بعيدة عن ساحة الصراع؛ فالمعارف التي تمثل حصن الوعي قد تضيع بدورها إذا لم تجد من يحميها.

الإخراج جاء معتمدًا على توازن بين الكادر الضيق والخيال الرحب:

استخدم المخرج لقطات قريبة جدًا (Extreme Close-ups) لملامح البطل كي يُظهر توتره وشروده، وأحيانًا لإبراز العرق أو التعب على وجهه كعلامة على ضغط داخلي.

في مشاهد الحلم، لجأ إلى كادرات واسعة تُظهر تعدد الشخصيات وتنوع الخلفيات، ليخلق تباينًا بصريًا بين الوحدة الفردية والنداء الجماعي.

حركة الكاميرا كانت محسوبة: بطيئة في الواقع، أكثر انسيابًا في الحلم، كأنها تُترجم الفارق بين الجمود والحرية.

رغم قلة العناصر داخل المكان، إلا أن كل تفصيلة جاءت محسوبة:

المكتب المزدحم بالكتب والأوراق رمزٌ للتراكم الفكري الذي لم يُترجم بعد إلى فعل.

لوحة الفنان مايكل جاكسون على الحائط، تشير إلى أن الفن أداة مقاومة وجسر بين الألم والضحكة.

الكتاب الذي يقرأه البطل ليس مجرد إكسسوار، بل هو أيقونة داخل السرد؛ يربط بين حاضر البطل وحلمه في أن يكون مثقفًا وواعياً سياسيًا.

في مشاهد الحلم، الأزياء البسيطة المتنوعة للشخصيات كانت مقصودة لتدل على تنوع الثقافات وتعدد الجراح.

أداء البطل اعتمد على التعبير الجسدي والوجه الصامت أكثر من الحوار، ليعكس مأزقه الداخلي. بينما الأبطال الآخرون في الحلم أدوا أدوارهم بواقعية قريبة من تسجيل اعترافات حقيقية، وكأنهم شهود على فقدانٍ عميق. هذا التباين جعل الفيلم يجمع بين واقعية التسجيل ورمزية الحلم.

في النهاية، يستيقظ البطل من الحلم، هذه المرة لا ليستسلم للنوم مجددًا، بل ليهتز جسده بعنف وكأنه يريد الانفكاك من قيده الداخلي. وتأتي حركته التي تشبه رقصات تشابلن لتكون صرخة تحرر ودعوة للعودة إلى الفعل: “لا مزيد من النوم”.

فالفيلم رحلة نفسية رمزية تعكس وجع الفرد العربي وسط انهيارات العالم من حوله. من خلال الاعتماد على الكادرات المعبرة، والأكسسوارات الرمزية، والأداء الصادق، استطاع العمل أن يجمع بين البعد الشخصي (حيرة البطل) والبعد الجمعي (دعوات الوحدة) ويترك المتقريشاهد مع سؤال مفتوح: هل يمكن أن نستيقظ حقًا من حلم الانقسام لنعيش معًا، كما أراد الخالق؟ ، جدير بالذكر أن العمل شارك مؤخرًا فى مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان بورسعيد السينمائي الدولى فى دورته الأولى كما نال المشاركات العربية والعالمية وحصد الجوائز ،مشروع تخرج من أكاديمية كاليبر و بدرخان لصناعة السينما ، سيناريو و اخراج  محمد فهيم.

عن حلم رقم ٢٤٠ من كتاب أحلام فترة النقاهة – الأحلام الأخيرة – للأديب الكبير نجيب محفوظ
تمثيل : باسل داري – أحلام علاء الدين – محمود القرعيش – مريم نشأت – ندى فرغل – عبدالرحمن هشام – مها موسى – أحمد ناجي
مدير تصوير/ عبدالله الحسيني
منسق مناظر/ رضوى الحضري
ساعد في الاخراج / محمود جاد – محمد مبروك
مهندس صوت موقع / ريمون مجدي
مدير موقع / رامي يسري
مونتاچ/ آندرو أنسي
تلوين : أحمد فؤاد
ميكساج و ماستر/ چورچ يعقوب
موسيقى تصويرية/ محمد فهيم

مقالات مشابهة

  • عن دور حزب الله في سوريا.. إليكم ما كشفه موقع إيرانيّ
  • مدرب الأردن: مواجهة العراق اختبار لصلابتنا الذهنية وأرنولد يؤكد جاهزية “أسود الرافدين”
  • مدرب الأردن: مواجهة العراق اختبار لصلابتنا الذهنية وأرنولد يؤكد جاهزية أسود الرافدين
  • 3 رياضات في تحدي قناة دبي المائية
  • «إسلامية دبي» تُطلق «تحدي مؤذن الفريج»
  • “معاً” ضمن أفضل الترشيحات بـ “تحدي الفيلم القصير لأهداف التنمية المستدامة” بنيجيريا
  • ردا على معاناته من مشاكل تقدم العمر .. ترامب يخضع لاختبار القدرات الذهنية
  • بتوجيهات ولي عهد الفجيرة.. تدريب 200 طالب ضمن مبادرة تحدي الحساب الذهني
  • إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت
  • معلومات... إليكم ما دار بين جنبلاط ولودريان