24 ديسمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: أعلن حزب الله اللبناني، أن مقاتليه استهدفوا مواقع عسكرية إسرائيلية في ديشون بالأسلحة الصاروخية.

وقال الحزب في بيانه: دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة، استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية مرابض ‏العدو في ديشون بالأسلحة الصاروخية، وأصابتها إصابة مباشرة.

وأعلن الجيش الإسرائيلي تفعيل صافرات الإنذار في الشمال في وقت أعلنت فيه مصادر عبرية عن تحذير من تسلل طائرة معادية أو إطلاق صواريخ من لبنان.

وشملت مناطق الإنذار ساسا ودوباف وماتات في الجليل الأعلى.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أمس السبت إصابة جندي في منطقة المنارة شمال إسرائيل بنيران حزب الله اللبناني الذي قال إن عناصره استهدفوا موقعا عسكريا وجنودا في الجنوب بـ الأسلحة المناسبة.

وتشهد الحدود بين لبنان وإسرائيل توترا وتبادلا لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي و”حزب الله” منذ بدء المواجهة بين “حماس” وإسرائيل في 7 أكتوبر الماضي.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

 

 

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يوقف 90 سوريا ودمشق تستاء من تلكؤ في ملف الموقوفين

أعلن الجيش اللبناني -أمس السبت- توقيف 90 سوريا بدعوى تجوّلهم داخل أراضي البلاد دون أوراق قانونية. يأتي هذا التطور بالتزامن مع أنباء عن استياء في دمشق جراء عدم التقدم في ملف الموقوفين السوريين بالسجون اللبنانية.

وقال الجيش اللبناني -في بيان- إن وحدات تابعة له تؤازرها دوريات من مديرية المخابرات "أوقفت 90 سوريا لتجولهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تحذير من كارثة عطش بالضفة الغربية وإسرائيل تسيطر على 84% من مواردها المائيةlist 2 of 2الصحة العالمية: الحصول على الرعاية الصحية بالسويداء يشكل تحدياend of list

وتضم الحدود بين لبنان وسوريا، الممتدة على طول 375 كيلومترا، معابر غير نظامية، غالبا ما تستخدم لتهريب الأفراد والسلع والسلاح، وشهدت أواخر مارس/آذار الماضي توترا أوقع قتلى من الجانبين.

أما بحريا، فلا تزال الحدود غير مرسّمة مما يثير إشكاليات بشأن حقوق التنقيب عن النفط والغاز، ويؤكد خبراء أن الترسيم يجب أن يتم استنادا إلى خط الوسط (مبدأ التماس) بين السواحل اللبنانية والسورية، وفق القانون الدولي.

وفي 11 يوليو/تموز الجاري، نقلت وسائل إعلام سورية، بينها "تلفزيون سوريا" (خاص) عن مصادر لم تكشف هويتها، القول إن الرئيس أحمد الشرع، عبر عن "استيائه الشديد من تلكؤ السلطات اللبنانية في معالجة هذا الملف"، خلال لقائه في دمشق وفدا من دار الفتوى اللبنانية قبل أيام.

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/كانون الثاني 2025، الشرع رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات.

مقالات مشابهة