تفاصيل قرض السيارة من البنك الزراعي.. سداد الأقساط على 7 سنوات
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تتيح العديد من البنوك المصرية الفترة الحالية أنواعًا عديدة من البرامج الادخارية الخاصة بشراء سيارة جديدة فيما تختلف التفاصيل حسب طبيعة كل بنك ومن ضمن تلك البنوك التي توفر للمواطنين فرصة لشراء سيارة جديدة البنك الزراعي المصري والذي يقدم ميزة سداد أقساط قيمة القرض لمدة تصل إلى 7 سنوات، وذلك وفقاً لما أعلن عبر الموقع الرسمي للبنك الزراعي المصري.
وأوضح الموقع أنَّ البنك الزراعي المصري يعمل على تمويل العاملين الدائمين بالحكومة أو القطاع العام أو قطاع الأعمال والهيئات، والمزارعين وأصحاب المهن الحرة وذلك من أجل شراء سيارة ملاكي جديدة بحد أقصى مليون جنيه.
فترة سداد القرضوبالنسبة للمقدم الخاص بالحصول على قرض السيارة يبدأ من 25% وذلك من قيمة السيارة كما يكون العائد تنافسي، كما لابد أن يصل الحد الأدنى لدخل الفرد 3 آلاف جنيه ويتيح البنك فرصة سداد قيمة القرض لمدة تصل إلى 7 سنوات.
المستندات المطلوبةكما أعلن البنك الزراعي المصري عن المستندات المطلوبة التي يجب توافرها لدي المواطنين عند الذهاب للحصول قرض السيارة والتي تتمثل في إحضار بطاقة الرقم القومي وإيصال مرافق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قرض السيارة البنك الزراعي المصري الزراعی المصری البنک الزراعی قرض السیارة
إقرأ أيضاً:
اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها عاشت مع زوجها لمدة تسع سنوات في استقرار ظاهري، قبل أن تنقلب حياتها تمامًا.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن زوجها تعرف على سيدة أخرى دون علمها، واتفق معها على الزواج ثم هربا معا، مشيرة إلى أن السيدة التي ارتبط بها كانت تقيم في بيت والدها، لكنها لم تكن تعلم شيئًا عن بداية تعارفهما أو تفاصيل علاقتهما.
وأوضحت أن الواقعة حدثت في غفلة منها، حيث كانت خارج المنزل لحضور عزاء زوج أختها الكبرى، وخلال تلك الفترة قام زوجها بجمع متعلقاته وأخذ معها ذهبها، وأموالها، وأوراقها الرسمية، من بينها بطاقة هويتها القديمة، ثم اختفى.
قالت أنوار: 'ما شفتوش، لما رجعت من العزاء كان أخد كل حاجة.. حتى بطاقتي'، مشيرة إلى أن غيابه استمر لأكثر من أربع سنوات دون أن تعرف الأسرة عنه شيئًا.
وأضافت أن إخوتها بحثوا عنه في مختلف الأماكن التي يحتمل أن يكون قد سافر إليها، من بينها الموانئ والمطارات، لكن لم يظهر له أي أثر، ولا توجد أي سجلات تؤكد مغادرته البلاد.
وأوضحت أن الموقف كان صعبًا، لكنها لم تكن وحدها، إذ وقفت عائلتها بجانبها، وتولى إخوتها رعاية أبنائها وتوفير احتياجاتهم، مؤكدة أن والدها كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، وكان لها سندًا هي وأولادها.
وأكدت أنوار في ختام حديثها أن ما حدث كان صدمة كبرى، لكنها تعلمت أن السند الحقيقي لا يكون دائمًا في الزوج، بل في العائلة التي لا تتخلى عنك وقت الشدة.