ابنة الدقهلية الفائزة بالمركز الثانى فى المسابقة العالمية لحفظ القرآن: أشكر كل من دعمنى
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أكدت الطالبة أسماء يونس إبراهيم الباز ابنة محافظة الدقهلية، الفائزة بالمركز الثاني في الفرع الأول في المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم “حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة" وحصولها على جائزة مالية قيمتها نصف مليون جنيه فى أول تصريح لها أنها التحقت بالمسابقة للمرة الثانية على التوالي بتشجيع من والديها حيث سبق أن اشتركت العام الماضي وحصلت على المركز الثالث عالميًا ولكنها أصرت على المشاركة هذا العام للمره الثانية وحققت المركز الثاني مشيره إلى أنها تنوى المشاركه العام القادم والحصول على المركز الأول.
وأضافت أنها تدرس بالفرقة الرابعة بكلية الدراسات الإسلامية و بدأت حفظ القرآن الكريم في عمر الـ 10 سنوات على يد الشيخ محمد عبدالرازق وأتمت حفظه وهى فى عمر الـ 12 عامًا كما تعلمت التجويد على يد الشيخ محمد عبدالفتاح وبعدها حصلت على إجازة.
وأشارت إلى أن والدتها ربة منزل ووالدها موظف موجه الشكر لهم لأنهم كانوا الداعم الأول والأساسي في تشجيعها على إتمام حفظ القرآن الكريم هى وأشقاءها الـ 3 أشقاء شقيقتى الصغرى الصف السادس الابتدائى وولدين أكبر منى أحدهم حاصل على ليسانس تربية والثانى حاصل معهد قراءات حيث أن جميعهم أيضا من حفظة القرآن الكريم .
وأوضحت أن المنافسة فى المسابقة كانت صعبه ولكنها تمكنت بالإصرار والعزيمة وتشجيع والديها من التأهل للمرحلة النهائية حيث كانت المنافسه بين 15 متسابقًا من دول مختلفة ولكن كان لديها الثقة فى الحصول على مركز متقدم حيث تمكنت من ذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية القرآن الكريم المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم حفظ القران الكريم محافظة الدقهلية حفظ القرآن القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
15 ألف أضحية مقدمة من «الأعمال الخيرية العالمية»
عجمان: «الخليج»
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية ذبح 15 ألف أضحية ضمن حملة الأضحى المبارك لعام 2025، حيث تجاوز عدد المستفيدين 90 ألف أسرة من الأيتام والأسر المتعففة داخل دولة الإمارات وخارجها.
وشملت الحملة مشاريع متنوعة كإطعام وسقي الحجاج وإفطار الصائمين في يوم عرفة وإطعام القرى الفقيرة وكسوة العيد وبناء المساجد وحفر الآبار وبناء مراكز تحفيظ القرآن الكريم وغيرها من المشاريع الخيرية.
وقال الدكتور خالد عبد الوهاب الخاجة، الأمين العام للهيئة: «نحرص سنوياً على أن تكون حملة الأضحى مصدر خير وسعادة للفقراء والمحتاجين ونفخر بأن جهودنا هذا العام وصلت إلى 20 دولة واستهدفت أماكن نائية ومجتمعات مهمّشة تعاني قسوة الظروف وإن توزيع 15 ألف أضحية يعكس ثقة المحسنين بالهيئة، ويمثل تجسيداً لمعاني العطاء ونحن مستمرون بإذن الله في تطوير هذه الحملات لتشمل مشاريع مستدامة تترك أثراً طويل الأمد في حياة المستفيدين».
وأكد أن الهيئة تواصل عملها على مدار العام في تنفيذ المشاريع الإنسانية والصحية والتعليمية والتنموية وتعمل على تعزيز الشراكات وتوسعة مناطق العمل بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين حول العالم، كجزء من رسالة الهيئة في خدمة الإنسان أينما كان وترسيخاً لمكانة دولة الإمارات كعاصمة عالمية للخير والعطاء.