الهلال الأحمر الفلسطيني : سقوط 300 شهيد من الأطباء والمسعفين
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أعلن المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة سقوط 300 شهيد بين طبيب ومسعف استهدفهم الجيش الإسرائيلي.
وكان المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة قد أكد في وقت سابق ان الواقع الصحي في القطاع بات كارثيا، مشيرا الي ان الواقع الصحي هو الأسوأ منذ بداية الحرب على القطاع.
وأشار القدرة في تصريحات صحفية الي انه يجري مفاضلة بين حالات الجرحى لإدخالهم إلى غرف العمليات مبينا أن الواقع الصحي في جنوب قطاع غزة كارثي وهذا ما يريده الاحتلال
وأوضح المتحدث باسم الصحة الفلسطينية في غزة ان الآلية المتبعة لإرسال الجرحى للخارج غير مجدية وتساهم بقتل مزيد منهم.
وأبان المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة ان 900 ألف طفل في مراكز الإيواء بغزة يعانون خطر الجفاف المجاعة والأمراض.
وطالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان "إسرائيل" بالكشف عن مصير عشرات النساء اللاتي اعتقلتهن في غزة والتحقيق في التعذيب وممارسات التحرش بحقهن
وذكر المرصد : جيش الاحتلال اعتقل نحو 3 آلاف من الرجال والنساء والأطفال القصر من منازلهم ومراكز اللجوء في غزة وهم في عداد المخفيين قسريًّا
وأضاف: وثقنا في عدة حالات اقتياد جيش الاحتلال للنساء ونزع الحجاب وتفتيشهن من الجنود وتعرضهن للتحرش الصريح والضرب والتنكيل
وأردف : جيش الاحتلال يواصل اعتقال العشرات من الإناث بمن فيهن مسنات إحداهن يتجاوز عمرها 80 عامًا، وأمهات مع أطفالهن الرضع، وطفلات قاصرات
وأتم المرصد: جميع النساء المعتقلات من غزة يخضعن لظروف اعتقال ومعاملة حاطة بالكرامة، إضافة إلى إجبارهن على خلع الحجاب والتحرش ببعضهن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحدث باسم فی غزة
إقرأ أيضاً:
داني الغفري: يونيفيل تواصل قوتها بأداء مهامها في الأراضي اللبنانية
قال داني الغفري، المتحدث الرسمي باسم قوات اليونيفيل،: "يواصل أكثر من 10 آلاف عنصر من قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل ممارسة مهامهم في دعم تنفيذ القرار 1701، حيث يقومون برصد الانتهاكات والإبلاغ عنها. لقد تكيفنا مع المعطيات الجديدة على الصعيدين السياسي والأمني في جنوب لبنان، وزدنا من نشاطاتنا العسكرية والعملية بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني".
وأوضح الغفري، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة القاهرة الإخبارية، اليوم،:"بجانب الدوريات الأمنية والعمليات المعتادة، نقوم بفتح الطرقات وإزالة الركام ومخلفات الحرب، وذلك لتأمين عودة آمنة للمدنيين في حال رغبتهم في العودة. كما نسهل عمل المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لإيصال المساعدات الضرورية إلى السكان المحليين".
وأكد الغفري أن الوضع على طول الخط الأزرق "لا يزال هشًا ومتوترًا، ونحن نخشى أن يؤدي أي خطأ غير محسوب إلى تفجير الوضع وإهدار الإنجازات التي تحققت منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في تشرين الثاني 2024".