بدعوة من محافظ الإسكندرية.. جولة سياحية لوفود بطولة العالم للخماسي الحديث
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
قامت الوفود المشاركة في بطولة العالم للخماسي الحديث تحت 17سنة بجولة سياحية بالإسكندرية على هامش البطولة المقامة حاليا على ملاعب الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالإسكندرية خلال الفترة من 10 يوليو وحتي 16 من نفس الشهر الجاري.
أخبار متعلقة
اليوم.. انطلاق تصفيات فردي الشباب ببطولة العالم للخماسي الحديث بالإسكندرية
تأهل 4 مصريات لنهائي بطولة العالم للخماسي الحديث للشابات
ثنائي منتخب الخماسي الحديث: التتويج بذهبية بطولة العالم لم يكن صدفة
يأتي ذلك بناءً على دعوة اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية للوفود المشاركة بزيارة المعالم والأماكن السياحية بعروس البحر الابيض المتوسط حيث وجه الدعوة للجميع خلال كلمتة بالمؤتمر الإفتتاحي للبطولة.
وزارت الوفود المشاركة في بطولة العالم للخماسي الحديث اليوم مسرح سيد درويش وستاد الاسكندرية وقلعة قايتباي، وأعربوا عن سعادتهم بالجولة السياحية في مدينة الإسكندرية.
وتقام البطولة بمشاركة 210 لاعبا ولاعبة يمثلون 35 دولة هم: البرازيل، بوركينافاسو، كندا، الصين، تايوان، التشيك، إستونيا، فرنسا، جامبيا، جورجيا، ألمانيا، بريطانيا، إيطاليا، جواتيمالا، المجر، اليابان، كازاخستان، كوريا الجنوبية، الكويت، المكسيك، مولودفا، بولندا، البرتغال، صربيا، جنوب إفريقيا، إسبانيا، سويسرا، سوريا، تركيا، أوكرانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، أوزبكستان، فنزويلا، الهند بالإضافة إلى مصر. ووفد من الاتحاد الدولي والمكون من ٢٠ فردا، ويشمل برنامج البطولة منافسات فردي البنين وفردي البنات والتتابع والتتابع المختلط.
وينافس منتخب مصر في البطولة بفريق مكون من 12 لاعبًا بواقع 6 لاعبين و6 لاعبات.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محافظ الإسكندرية محافظ الإسكندرية الخماسي الحديث بطولة العالم للخماسی الحدیث محافظ الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
«فيفرو»: اللاعبون الكبار يخشون «عواقب الحديث»!
أمستردام (أ ف ب)
رأى أليكس فيليبس، الأمين العام لنقابة لاعبي كرة القدم العالمية «فيفبرو»، أن لاعبي كرة القدم الكبار يخشون الانتقاد العلني لكثرة المباريات، خوفاً من التأثير السلبي على مسيرتهم المهنية.
وجاء تصريح فيليبس بعد اجتماع عقده «فيفبرو» في أمستردام مع 58 اتحاداً وطنياً للاعبين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة مخاوف متعلقة بطريقة إدارة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) للعبة على المستوى العالمي.
ويأتي الاجتماع بعد أقل من أسبوعين من نهاية النسخة الأولى لكأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقاً في الولايات المتحدة، والتي اعتبر رئيس (الفيفا)، السويسري جياني إنفانتينو، أنها حققت نجاحاً كبيراً، إلا أن (فيفبرو) انتقدها بسبب الأعباء الزائدة التي فرضتها على اللاعبين، في ظل جدول مباريات مزدحم أصلاً.
وقال فيليبس: «قبل انطلاق كأس العالم للأندية، تحدثت مع بعض النجوم الكبار، وقالوا إنهم لم يحصلوا على راحة منذ فترة طويلة».
وأضاف: «قال أحدهم لن أحصل على راحة إلا عندما أتعرض للإصابة، في حين كان آخرون مستسلمين للوضع وساخرين من فكرة التحدث علناً».
وتابع: «ثم ترى بعض هؤلاء اللاعبين أنفسهم بعد أسبوعين، مجبرين على نشر مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يقولون فيها: (نعتقد أن كأس العالم للأندية كانت رائعة)، لأن مشغّليهم يطلبون منهم قول ذلك».
وأردف: «إنها وضعية متناقضة، حيث لا يستطيع اللاعبون الكلام بحرية، إنهم في وضع حرج، يمكنهم التعبير عن آرائهم، لكن ذلك قد يكون له عواقب».
وأكد (فيفبرو) أن تركيز (الفيفا) على تنظيم مونديال الأندية في الولايات المتحدة كان مثالاً يعكس تجاهله لقضايا جوهرية أكثر أهمية تواجه اللاعبين حول العالم.
وذكر (فيفبرو) في بيان أنه «من غير المقبول أن تتجاهل منظمة تدّعي القيادة العالمية الاحتياجات الأساسية للاعبين»، مشيراً بشكل خاص إلى جدول المباريات «المزدحم»، المخاطر المرتبطة بدرجات الحرارة المرتفعة في مونديال الأندية، إضافة إلى «التجاهل المستمر لحقوق اللاعبين الاجتماعية».
وقدّم «فيفبرو أوروبا» شكوى إلى المفوضية الأوروبية العام الماضي، يتهم فيها (الفيفا) بإساءة استغلال موقعه في ما يتعلق بتعامله مع جدول المباريات الدولية.
ويأتي اجتماع النقابة بعد استبعادها من اجتماع عقده الاتحاد الدولي للعبة عشية نهائي كأس العالم للأندية.
ووجّه الأرجنتيني سيرخيو مارتشي رئيس (فيفبرو)، هذا الأسبوع، انتقادات حادة لقيادة إنفانتينو لـ «الفيفا»، متهما إياه بإدارة «نظام استبدادي»، وذلك في مقابلة مع ذي أثلتيك.
وردّ «الفيفا» على فيفبرو، الجمعة، في بيان دعاه من خلاله إلى حوار «مع الهيئات الشرعية التي تضع مصلحة اللاعبين أولوية لها»، مشيراً إلى أنه حاول من دون جدوى إقناع «فيفبرو» بحضور اجتماعه في نيويورك في 12 يوليو.
وقال الاتحاد الدولي ومقره زيوريخ: «يشعر (الفيفا) بخيبة أمل كبيرة من النبرة التصادمية والمتناقضة المتبناة من القيّمين (فيفبرو)، يُظهر هذا النهج بوضوح على أن النقابة اختارت اتباع مسار المواجهة العلنية بدلاً من الانخراط في حوار بنّاء»، بهدف الحفاظ على «مواقعها ومصالحها الشخصية».