الفن وأهله صباح الجزائري بإطلالة جديدة والجمهور يعلق : وين هالغيبة اشتقنا (صور – فيديو)
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
الفن وأهله، صباح الجزائري بإطلالة جديدة والجمهور يعلق وين هالغيبة اشتقنا صور – فيديو،x643; x634; x641; x62A; x627; x644; x641; x646; x627; x646; x629; .،عبر صحافة سوريا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صباح الجزائري بإطلالة جديدة والجمهور يعلق : وين هالغيبة اشتقنا (صور – فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت الفنانة القديرة صباح الجزائري بإطلالة جديدة سبب غيابها عن الإعلام.
وقالت الفنانة القديرة صباح الجزائري: “ابتـعدت عن الأعـلام لإني بخـاف وما بحـب أعمل تـرند وكتـير بيطـلع عليي إشـاعات منهم صباح الجزائري رحـلت بسـكتـة قلـبية وانجـلـطت ” .
وأضـافت الممثلة صباح الجزائري بالقول ” اخر مرة عمـلت فيها مقـابلة كـانت من زمـان كتـير لإني بنحـرج من الأسئلة وأنا بحـب دج .. والفنان هو للي عم يسـمح للأعـلام والسـوشيال ميديا يتدخـلوا بكل تفـصيل بحيـاتو ونحن صـايرين عم نعـمل تـرند على حسـاب أي شي ” .
واختـتمت صباح الجزائري بالقـول ” كتـير بسـمع شـائعـات عني بس ما بتهـمني ولا بتعنـيلي ولا بـوقف عندها أبداً ” .
يذكر أن الفنانة القديرة صباح الجزائري شاركت مؤخرا بمسلسل “الثمن” وأبدعت كالعادة في دورها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التقطيع الثقافي للسرد.. مقاربة معرفية جديدة في الخطاب الأدبي الجزائري
الجزائر "العُمانية": يُشكّل كتاب "التقطيع الثقافي للسرد" للباحث الدكتور اليامين بن تومي إضافة نوعية في مجال تحليل الخطاب الأدبي، حيث يطرح المؤلف مفاهيم جديدة تعيد مساءلة الرواية الجزائرية ضمن منظومة ثقافية ممتدة، تراوح بين الإشكال النظري والتأصيل المفاهيمي.
ينطلق الباحث في عمله من فرضية مركزية مفادها بأن فهم التاريخ السردي يتطلّب تقطيع الحقب الثقافية إلى وحدات قابلة للدراسة والتحليل، باعتبارها وحدات دالة تحمل رؤى متباينة، يعبّر عنها السرد ضمن شروطه التاريخية والمعرفية. وقد ركّز المؤلف على العلاقة الجدلية بين السرد والسلطة، وأثر المفاهيم الرسمية والمؤسساتية في تشكيل الخطاب الأدبي.
وفي تصريحٍ لوكالة الأنباء العُمانية، وضح الدكتور بن تومي أن "الحق التفسيري الكامل للخطاب الأدبي لا يتحقق إلا عبر كفاية مفهومية تتجاوز المتعارف عليه، وهو ما يحفّز على إعادة تشكيل الفهم النقدي بعيدًا عن منطق اليقينيات"، مضيفًا أن أي مقاربة معرفية جادة تطالب بتفكيك سلطة الخطاب ومساءلة المسلمات التي بُني عليها الوعي الثقافي.
ويتناول الكتاب قضايا محورية منها: "علاقة الرواية بالتاريخ الوطني"، و”"لحكاية من الأسفل"، و"إشكالية التحقيب"، ويرى المؤلف أنّ التقطيع الثقافي يمكّن من قراءة أنظمة العبارة والسياقات المفهومية لكل حقبة، بما يدعم فكرة الأدب الوطني بوصفه كيانًا متعدّد الجذور والأصوات.
كما يؤكد الباحث في طروحاته على أن التقطيع الثقافي لا يكتفي بإعادة بناء الجغرافيا الفكرية، بل يُعيد ترتيب الأصوات الثقافية المهمشة وإدماجها في بنية الخطاب الأدبي، على نحوٍ يُمكّن من استعادة المواطن مكانته الرمزية داخل السرد التاريخي.