لبنان ٢٤:
2025-06-25@16:10:55 GMT

5 نقاط بارزة.. ماذا واجه حزب الله خلال الـ2023؟

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

5 نقاط بارزة.. ماذا واجه حزب الله خلال الـ2023؟

العام 2023 كان مفصلياً بالنسبة لـ"حزب الله" باعتبار أنَّ الأخير شهد إستحقاقات عديدة طرأت على مساره وظروفه العسكرية والسياسيّة. 
القراءةُ الواقعيّة لما مرّ به الحزب تستوجبُ التأمل بما سيجري بعد ذلك، في حين أنَّ الأمر الأهم يرتبطُ بـ"المراجعة النقدية" التي يجدرُ على الحزب أن يقوم بها، سواء لسلوكه وأدائه أو لتحالفاته السياسيّة.

 
ماذا شهد "حزب الله" خلال الـ2023؟ 

تقلبات إستحقاق رئاسة الجمهورية 
خلال العام 2023، كان الحزبُ على موعدٍ مع تقلبات كثيرة شهدها إستحقاق رئاسة الجمهورية. خلال الأشهر الماضية، كانت الضاحية الجنوبيّة متمسكة بمضمون ترشيح رئيس "تيار المرده" سليمان فرنجية للرئاسة، والأمرُ هذا ما زال قائماً حتى الآن رغم الكثير من الضغوطات أو المحاولات التي تطمح الى حصول سيناريو معاكس لما يريده الحزب. 
الأساس في هذا التمسّك فرض نفسه واقعاً على المشهد السياسيّ، فالحزبُ طالب بحوار لم تستسغ بعض الأطراف إمكانية حصوله في ظل تشبث الحزب برؤيته الخاصة بفرنجية. في الوقت نفسه، كانت هناك مساعٍ عديدة لدفع الحزب بإتجاه خيارات أخرى من أجل وصولها إلى بعبدا، أبرزها قائد الجيش العماد جوزاف عون. 
ما يجري على صعيد الرئاسة اقترنَ تماماً بمطبات كثيرة وتّرت علاقة الحزب مع حلفائه، وهذا الأمر انسحب على قضايا سياسية أخرى. وعليه، فإنّ ملفاً واحداً أسس لأمورٍ أخرى جعلت الحزب مطوقاً في تواصله مع الآخرين وفي قدرته على التوافق معهم، وأبرز مثال على ذلك مسألة التمديد للقادة الأمنيين خلال الشهر الجاري. في الأساس، لا يعارض الحزب ما حصل في مجلس النواب، لكن في الوقت نفسه أراد أن يحفظ علاقته مع حليفه "التيار الوطني الحر" بالإطار الشكلي، لاسيما أن الأخير عارض التمديد بكافة مندرجاتِه. 
أحداث الجنوب 
العام 2023 شكّل انعطافة مهمة جداً على الصعيد العسكري بالنسبة لـ"حزب الله". منذ العام 2006، لم يخُض الأخيرُ حرباً في لبنان ضد إسرائيل، وذلك بمعزلٍ عن المناوشات التي كانت تحصل سابقاً عند الحدود. 
وجدَ الحزب نفسه مُحاطاً بـ"خطر الحرب" في جنوب لبنان بعد عملية "طوفان الأقصى" التي شهدها قطاع غزة يوم 7 تشرين الأول الماضي. منذ ذلك الحين، انتقل الحزبُ من مرحلة السلم إلى مرحلة الحرب بشكلٍ مفاجئ، فدخل في مواجهات مباشرة مع إسرائيل، حتى أنه تكبد أكثر من 100 شهيد، فضلاً عن تحول الجنوب إلى منطقة خطيرة على المدنيين. 
صحيحٌ أنّ المواجهات في الجنوب ليست عادية وترافقت مع سيناريوهات سيئة، لكن "حزب الله" يرزحُ الآن تحت اختباراتٍ جدية أبرزها مدى تمكنه من إبقاء السيطرة على مسار المعارك الحالية تحت سقف الحرب. المسألة هنا ليست سهلة وتتطلبُ جهداً كبيراً، علماً أن الخسائر التي مُني بها الحزب كثيرة ميدانياً وعسكرياً، وتستوجب إعادة ترميمٍ للمسارات التي اتخذها. 
بكل واقعية، شكلت العمليات التي يخوضها الحزب نقلة نوعية في مسار أدائه، فهو اختبرَ مواجهات من نوعٍ جديد.. الحزبُ هذه المرة خسر عنصر المفاجأة الذي يعد من أهم أدواته ضد الإسرائيليين.. هناك مأزقٌ كبير في هذا الأمر، كما أن مخططاته العسكرية الموسعة المرتبطة بإقتحام فلسطين المحتلة تأجلت ومن الممكن أن تكون قد ألغيت بسبب إصرار إسرائيل على تغيير الواقع عند الحدود مع لبنان وسط حشدها قوات عسكرية هائلة هناك.  
الأمر الأكثر ضغطاً هنا يرتبط بما يُحكى عن إمكانية إقامة منطقة عازلة أو السعي لإقناع "حزب الله" بالإبتعاد عن الحدود إلى ما وراء شمال الليطاني. المطلبُ هذا يعدّ أيضاً من المسائل الشائكة جداً بالنسبة للحزب، والتساؤل الأكبر يرتبطُ بما قد سيفعله الأخير لاحقاً في حال فُرضت أمورٌ رغماً عن إرادته الميدانية والعسكرية لتغيير الواقع الحالي. 
ما يمكن إستنتاجه أمام كل ذلك هو أنّ الذي يمرّ به الحزب ليس سهلاً ، والعام 2023 قدّم له نموذجاً جديداً من المعارك ينبغي أن يُدرّس في دوائره العسكرية وأجهزته التنظيمية، باعتبار أن ما يحدث يُحتم النظر في حيثياته وتفاصيله وأثاره ونتائجه.   
"مراجعة أمنية" 
الأحداث المختلفة بما فيها ما يجري في الجنوب باتت تُحتم على الحزب القيام بنظرةٍ أمنية عميقة لواقعه. فعلياً، فإن إسرائيل لن توفر الحزب من خروقاتها، وآخرُ كلامٍ من الأخير بشأن قيام إسرائيل باختراق كاميرات المراقبة في الجنوب من أجل رصد عناصر الحزب، يعتبر إعلاناً عن وجود ثغرات إستخباراتية خطيرة تؤثر على الحزب أمنياً وعسكرياً. 
إضافة إلى كل ذلك، فإنّ مسألة الجواسيس في الجنوب تعدُّ أمراً أساسياً يؤرق الحزب بشدّة، وبسببه هؤلاء كان المقاتلون على الجبهة الجنوبية في خطرٍ داهم وكبير. 
وعليه، فإنه من المفترض أن يحمل العام الجديد خطوة مهمة وأساسية على الصعيد الأمني للحزب باعتبار أن الخروقات التي حصلت ليس سهلة، وتؤدي إلى انكشافِ قاعدة أمنية متينة تميز بها الحزب طوال السنوات الماضية. 
العلاقة مع "التيار الوطني الحر" 
حتى الآن، ورغم التقارب الذي يحصل بين الحين والآخر بين "التيار الوطني الحر" و"حزب الله" بعد موجات "الإنفصال" غير المكتملة منذ إنتهاء عهد رئيس الجمهورية السابق ميشال عون أواخر العام 2022، يبقى الحزب أمام معضلة تتسم في القدرة على ضبط العلاقة مع حليفه المسيحي الأساس من دون أن يكسرها.  
طوال الفترة الماضية، سعى الطرفان للتلاقي على ملفات أساسية والبحث في قضايا أساسية مثل "اللامركزية الموسعة" و"الصندوق السيادي". وإلى هذه اللحظة، ما من تقدّم واضح، حتى أن الطرفين لا يتحدثان حالياً عن أي مُعطيات تمهد لإتفاق باعتبار أن أحداث الجنوب القائمة أخرت أي أمرٍ من هذا القبيل وتصدّرت كل الأولويّات. 
ولكن، بأي حال من الأحوال، كان العام 2023 بمثابة إشارة مهمة لـ"حزب الله" يمكن من خلالها اكتشاف أداء حلفائه عند المفاصل الصعبة. بالنسبة لـ"التيار"، كان إستحقاق رئاسة الجمهورية الشعرة التي يمكن أن تجعل العلاقة مع الحزب منعدمة، لكن ما حصل هو أن بعض الأمور الطارئة جمعت الطرفين مُجدداً على نقاط مشتركة، وقد يكون ما يجري في الجنوب أساس هذا الإلتقاء الجديد، وإلا فإن الأمور كانت ستبقى عالقة وبالتالي سيبقى "الفتور" مستمراً.  
أمام كل ما تقدّم، يجدر القول إنّ العلاقة بين "الحزب" و "التيار" تحتاجُ إلى مراجعة نقدية، علماً أن هذا الأمر يجب أن ينسحب على كافة حلفاء الحزب خصوصاً أن حرب الجنوب المتزامنة مع حرب غزة، كشفت الكثير من الوجوه والمواقف. 
تعزيز الإنفتاح على الآخرين 
العام 2023 كان مهماً جداً بالنسبة لإنفتاح الحزب على الآخرين أو تعزيز تقاربه معهم. فعلياً، فإن حارة حريك أبقت على خطوط تواصلها مع الفرنسيين، كما أنها رسّخت اتصالاتها مع الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط. أضف إلى ذلك، كان الحزب حذراً في فتح خطوط مع أطراف أخرى لدواعٍ سياسية مرحلية، علماً أن هذا الأمر لم يحصل. 
إلا أنه ووسط كل ذلك، يتبين أن "حزب الله" أراد أن يتمسك ببعض الأطراف القوية والفاعلة سياسياً في لبنان، وذلك على قاعدة "الإمساك" بالمفاتيح. هذا المبدأ يظهرُ أنه مطلوب من قبل "حزب الله"، وهذا ما بينته وقائع كثيرة أبرزها التواصل العلني مع جنبلاط والزيارات المتبادلة بين الطرفين. 
والسؤال الذي يأتي في خلاصة الكلام: ما هي خطوات "حزب الله" المنتظرة في الـ2024؟ وهل سيغير من معادلات أرساها هو بنفسه؟ الإنتظارُ سيكون سيد الموقف!!  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی الجنوب هذا الأمر العام 2023 حزب الله

إقرأ أيضاً:

حزب الله الجديد.. لماذا ساند غزة ولم يساند إيران؟

منذ لحظة بدء المعركة بين إيران وإسرائيل يوم 13 حزيران الجاري، اتجهت الأنظار إلى موقف "حزب الله" منها. حتى الآن، يتعاطى الحزب مع ما يجري "كلامياً"، حتى أنّه بعد الهجوم الأميركي على منشآت نووية إيرانية، الأحد، لم يعلق الحزب على ما حصل إلا عبر بيانٍ مطول استنكر فيه القصف، بينما لم يُدلِ بأي تهديدٍ كان، سواء مباشر أو غير مباشر.
وسط كل هذه المعركة التي تُهدد إيران ونظامها بشكل مباشر، يُطرح تساؤل فعليّ: لماذا ساند "حزب الله" حركة "حماس" في تشرين الأول 2023 ولم يُساند إيران في الـ2025؟ هل الأمر مرتبطُ بسبب "مستوى القوة" أم أنه يتصل بـ"القرار" والوضع القياديّ الذي يعيشه الحزب حالياً أم أنَّ الأمر يرتبط بمدى حاجة إيران لـ"حزب الله" في المنطقة ولحلفائها الآخرين؟
تقول مصادر سياسية لـ"لبنان24" إن حسابات "حزب الله" حينما ساند "حماس"، كانت تختلفُ تماماً عن حساباته اليوم. آنذاك، كان الحزب يعتقد أن الهجوم على "حماس" يعني انقضاضاً عليه في المنطقة، وبالتالي سارع إلى فتح جبهة الإسناد لكي يزيد الضغط على إسرائيل كي تتراجع عن حربها، لكن العكس حصل. حينها، قررت إسرائيل توسيع الحرب، فهاجمت "حزب الله" وعملت على إضعافه عسكرياً، وما كان يخشاهُ الحزب حصل.
آنذاك، كان أمين عام "حزب الله" السابق الشهيد السيد حسن نصرالله مُلتزماً بمسار المعركة وقد بررها على أنها معركة إثبات وجود وتثبيت حق، وثانياً استباق حرب إسرائيلية حصلت لاحقاً. في الوقت نفسه، فإن ما ساهم بـ"حشر" حزب الله في الزاوية هو أن فائض القوة الذي كان يتمتعُ به آنذاك هو الذي ألزمهُ على التدخل كي لا يظهر في موقع الضعيف.
بالعودة إلى الذاكرة قليلاً للعام 2023 وقبل بدء حرب الإسناد، أقام "حزب الله" مُناورة عسكرية في الجنوب عنوانها الأساسي "اقتحام الجليل". آنذاك، كان الحزب يؤكد على أن قواته ستردع إسرائيل وستكسر هيبتها. بعدها، فرض "حزب الله" نفسه أكثر حينما نصب خيماً عند حدود مزارع شبعا لتحدّي إسرائيل والتأكيد أن الردع كبير جداً ولا يمكن لتل أبيب أن تفعل شيئاً بسبب قوة "حزب الله".
الإحساسُ بأن الأمور لصالحه من حيث القوة والقدرات، هي التي جعلت "حزب الله" يأخذ درب إسناد غزة. في الوقت نفسه، فإن هذه الصورة كانت عنصراً يُحرج الحزب أيضاً للمشاركة في الحرب مع "حماس"، ولو لم يفعل ذلك ستُثار أسئلة عديدة: أين قوته؟ أين المقاومة التي تغنى بها؟ أين هو من معركة "حماس" الأسطورية؟ أين هو من "فتح الجليل"؟ أين هو من مواجهة إسرائيل التي كُسرت شوكتها؟ ماذا ينتظر؟ وغيرها من الأسئلة.
لذلك، حفاظاً على صورته القوية آنذاك، اتخذ "حزب الله" درب المعركة. قد لا يكون مقتنعاً بتوقيت هجوم "حماس"، لكنه وجد نفسه أمام واقع عليه التعامل معه. وبين اتهامه بالتخاذل والضعف من جهة وبين خوض المعركة لتثبيت الوجود، قرّر الحزب مساندة غزة.
أما اليوم.. ما الذي يختلف؟ حالياً، كل الصورة السابقة التي نسجها "حزب الله" تبدلت تماماً بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان. "حزب الله" يعلم أنه تلقى خسائر عسكرية، ويعي تماماً أنه ليس بإمكانه خوض أي حربٍ جديدة بعدما خرج من معركة كبرى بصعوبة. أيضاً، يركز "حزب الله" حالياً على بناء نفسه بعدما كان قوة كبيرة، بينما قيادته المركزية السابقة التي قادت حرب الإسناد لم تعد موجودة اليوم، فالمستوى القيادي تبدل وتغير، وبات الحزب بحاجة إلى تعزيز خبرات عسكرية لديه.
لهذا السبب، يرى مصدر عسكري أن "حزب الله" لا يستطيع أن يدخل حرباً كبرى كتلك القائمة بين إيران وإسرائيل، فالمسألة لا تنحصر بلبنان فحسب، بل بالمنطقة بأسرها وبتوازنات الدول في الشرق الأوسط.
المسألة هذه يُدركها "حزب الله" وتعيها إيران بالتحديد، ولهذا السبب فإن التضحية بما تبقى من "حزب الله" سيعني خسارة لورقة قوة أرادت إيران الحفاظ عليها رغم كل التنازلات التي تم تقديمها والخسائر التي حصلت.
وعليه، فإنّ مسألة إسناد غزة وظروفها تختلفُ تماماً عن مسألة إسناد إيران، وما يتبين هو أن "حزب الله الجديد" يتصرف على هذا الأساس ولذلك قد لا يبادر إلى فتح معركة جديدة كي لا يخسر القدرات التي بقيت منذ الحرب الماضية. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل يُدخل "حزب الله" لبنان من جديد في "حرب مساندة"؟ Lebanon 24 هل يُدخل "حزب الله" لبنان من جديد في "حرب مساندة"؟ 24/06/2025 12:02:12 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 خلاف في مجلس الوزراء بشأن إعلان نعيم قاسم أولوية مساندة إيران Lebanon 24 خلاف في مجلس الوزراء بشأن إعلان نعيم قاسم أولوية مساندة إيران 24/06/2025 12:02:12 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 المتحدث باسم أنصار الله: أي هجوم أميركي مساند لإسرائيل يعني استعباد أمتنا واحتلال أوطانها Lebanon 24 المتحدث باسم أنصار الله: أي هجوم أميركي مساند لإسرائيل يعني استعباد أمتنا واحتلال أوطانها 24/06/2025 12:02:12 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 ليس عسكرياً.. هكذا سيُساند "حزب الله" إيران Lebanon 24 ليس عسكرياً.. هكذا سيُساند "حزب الله" إيران 24/06/2025 12:02:12 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان Lebanon 24 السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان 04:41 | 2025-06-24 24/06/2025 04:41:31 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني Lebanon 24 وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني 04:34 | 2025-06-24 24/06/2025 04:34:55 Lebanon 24 Lebanon 24 تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟ Lebanon 24 تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟ 04:30 | 2025-06-24 24/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "الجبهة المسيحية": لحلول سياسية عادلة تُنهي الأنظمة الدكتاتورية والدينية المتطرفة Lebanon 24 "الجبهة المسيحية": لحلول سياسية عادلة تُنهي الأنظمة الدكتاتورية والدينية المتطرفة 04:28 | 2025-06-24 24/06/2025 04:28:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر Lebanon 24 الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر 04:16 | 2025-06-24 24/06/2025 04:16:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية Lebanon 24 بعدما تركت الفنّ وارتدت الحجاب... نجمة "ستار أكاديمي" السابقة تتلو آيات قرآنية 06:47 | 2025-06-23 23/06/2025 06:47:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" Lebanon 24 بالصورة... ممثل لبنانيّ يحتفل بذكرى زواجه الـ20: "انتي الحبّ والامان" 10:37 | 2025-06-23 23/06/2025 10:37:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد بلوغها الـ 53 عامًا.. ممثلة "جميلة" تكشف سبب عدم زواجها Lebanon 24 بعد بلوغها الـ 53 عامًا.. ممثلة "جميلة" تكشف سبب عدم زواجها 10:31 | 2025-06-23 23/06/2025 10:31:17 Lebanon 24 Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات Lebanon 24 تسمم" رؤساء بلديات و"قائمقام" وتوضيح من بلدية السعديات 05:44 | 2025-06-23 23/06/2025 05:44:48 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) Lebanon 24 في عيد الاب... هكذا عايدت كارلا حداد طوني أبو جودة (صورة) 07:32 | 2025-06-23 23/06/2025 07:32:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب محمد الجنون Mohammad El Jannoun @MhdJannoun صحافي وكاتب ومُحرّر أيضاً في لبنان 04:41 | 2025-06-24 السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان 04:34 | 2025-06-24 وزير العدل بحث وسفير بلجيكا في التعاون القضائي والقانوني 04:30 | 2025-06-24 تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟ 04:28 | 2025-06-24 "الجبهة المسيحية": لحلول سياسية عادلة تُنهي الأنظمة الدكتاتورية والدينية المتطرفة 04:16 | 2025-06-24 الرئيس سليمان أدان الاعتداء على دولة قطر 04:15 | 2025-06-24 تكريم الوزير السابق سليمان طرابلسي في احتفال في زحلة فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 24/06/2025 12:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ماذا يحتاج الهلال السعودي لبلوغ دور الـ16 في كأس العالم للأندية 2025؟
  • “السنة الدولية للتعاونيات 2025”.. إنجازات بارزة للمؤسسة التعاونية الأردنية في النصف الأول من العام
  • لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد الحزب؟
  • ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
  • حزب الاتحاد: يجب تحصين المنطقة من سيناريوهات الانفجار التي تهدد الشرق الأوسط
  • حزب الله الجديد.. لماذا ساند غزة ولم يساند إيران؟
  • فخور باللاعبين.. ماذا قال سيميوني بعد وداع أتلتيكو مدريد لكأس العالم للأندية؟
  • وفد من حزب الله يتفقد ورشة تأهيل منشأة الصرف الصحي في صيدا
  • صاروخ إسرائيلي يتسبب بحريق في الجنوب
  • تبدّل في الخطاب السياسي لاستيعاب الحزب