ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الإيرانية طهران ساعة فلسطين يوم القدس إيران طهران يوم القدس ساعة فلسطين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
آبل تستعد لإطلاق Apple Watch Series 11.. تعرف على المزايا الجديدة
لم يتبق سوى شهر واحد على الموعد المتوقع لإطلاق ساعة Apple Watch Series 11 في حدث آبل خلال سبتمبر المقبل.
وبفضل تسريبات عديدة، بات لدينا فكرة واضحة عمّا قد تحمله الساعة الذكية الجديدة من تحديثات، رغم أن تصميمها الخارجي لن يشهد تغييرات كبيرة. لكن النظام الجديد watchOS 26 يعد بإعادة صياغة تجربة الاستخدام عبر واجهة محسنة وميزات جديدة.
ورغم الترقب، أكدت آبل أن المستشعرات الجديدة المنتظرة، مثل خاصية قياس سكر الدم غير الجراحية، لا تزال "على بُعد سنوات".
ومع ذلك، من المتوقع أن تكشف الشركة عن تحسينات تعتمد على تقنيات Apple Intelligence، وهو ما قد يمنح الساعة فرصة للتنافس بقوة ضمن قائمة أفضل الساعات الذكية في السوق.
على الرغم من غياب التغيير الجذري في التصميم، فإن Apple Watch Series 11 ستشهد ترقيات في العتاد، تشمل معالج S11 الجديد الذي من المنتظر أن يعزز الأداء ويطيل عمر البطارية.
كما تشير التقارير إلى أن السلسلة الجديدة قد تأتي بمودم من شركة MediaTek يدعم تقنية 5G RedCap، مما يتيح التخلي عن الاتصال عبر LTE لصالح الجيل الخامس. أما ساعة Watch Ultra 3، فقد تحصل على دعم الاتصال بالأقمار الصناعية، بحسب تقرير مارك جورمان من بلومبرج.
ميزات جديدة مع watchOS 26التحديث الأبرز هو بلا شك watchOS 26، الذي يجلب مزايا مثل إيماءة Flick بالمعصم لرفض الإشعارات بسهولة، وميزة Workout Buddy التي توفر مدربًا رياضيًا شخصيًا يعتمد على نموذج ذكاء اصطناعي مُدرّب على أصوات مدربي Apple Fitness Plus.
ويضيف النظام دعمًا لتطبيق Notes على الساعة، بحيث تتم مزامنة الملاحظات لعرضها، مع إمكانية إنشاء ملاحظات جديدة عبر لوحة المفاتيح المصغرة أو الإملاء الصوتي، وإن كان التحرير الكامل غير متاح بعد.
مؤشر جودة النوممن المنتظر أن تضيف آبل ميزة تقييم النوم التي تحلل مدة وجودة النوم بشكل خوارزمي، وهو ما يتماشى مع توجه الشركة لتقديم ميزات صحية مدعومة بأبحاث سريرية أو موافقات من هيئات صحية.
قياس ضغط الدم في Watch Ultra 3تشير التسريبات إلى أن ساعة Watch Ultra 3 ستكون أول أجهزة آبل القابلة للارتداء المزودة بميزة قياس ضغط الدم.
ولن تقدم قراءات رقمية دقيقة كما في أجهزة القياس التقليدية، بل ستنبه المستخدم عند وجود مؤشرات لارتفاع الضغط، مع إمكانية مشاركة البيانات مع طبيب لإجراء فحوصات أدق.
واجهة الزجاج السائلوأخيرًا، ستجلب Series 11 واجهة الزجاج السائل التي تمنح التطبيقات مظهرًا شفافًا يسمح للعناصر الخلفية بالظهور كما لو كانت تُرى عبر طبقة زجاجية، وهي الميزة التي يمكن تجربتها بالفعل في النسخة التجريبية من watchOS 26.