تركيا تعلق إصدار تصاريح إقامة جديدة للأجانب في إسطنبول
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تركيا تعلق إصدار تصاريح إقامة جديدة للأجانب في إسطنبول، ونقلت صحيفة ملييت أنه تم تعليق إصدار تصريح الإقامة للأجانب في إسطنبول، حيث يعيش أكثر من مليون و294 ألف مواطن أجنبي إلا في حالات الضرورة . بدأت .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تركيا تعلق إصدار تصاريح إقامة جديدة للأجانب في إسطنبول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت صحيفة "ملييت" أنه "تم تعليق إصدار تصريح الإقامة للأجانب في إسطنبول، حيث يعيش أكثر من مليون و294 ألف مواطن أجنبي - إلا في حالات الضرورة". بدأت السلطات المحلية، في أكتوبر/تشرين الأول 2022، تدريجيًا "بإغلاق" بعض مناطق إسطنبول والمدن الأخرى المشهورة بين الأجانب من أجل الحصول على تصريح إقامة أساسي، والسبب في ذلك هو وجود أكثر من 20% من الزوار في هذه المناطق.أما بالنسبة لإسطنبول، كما ورد في المقال، فقد كانت في البداية عبارة عن عشرة أحياء في المدينة، ولكن بعد ذلك امتد القرار إلى باقي أحياء المدينة، وتم استثناء أولئك الذين جاؤوا لغرض التعليم أو العلاج أو التجارة الدولية.وفقًا لبيانات غير رسمية، يعيش الآن أكثر من سبعة ملايين أجنبي في البلاد.قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الخميس، إن شعب البلاد سيشعر قريباً بالتغييرات بعد عمليات مكافحة المهاجرين غير الشرعيين.وفي 25 يناير/كانون الثاني، أفيد بأن أنقرة قررت تشديد التحقق من طلبات الحصول على تصريح إقامة سياحية، ولوحظ أنه ينبغي تقديم الطلبات لأغراض أخرى، مثل التعليم أو لم شمل الأسرة أو البحث العلمي أو بدء عمل تجاري، للحصول على تصريح الإقامة ذي الصلة، الأمر نفسه ينطبق على الأشخاص الذين يمتلكون عقارات في البلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أکثر من
إقرأ أيضاً:
"تركيا اليوم أقوى".. أردوغان يتحدّث عن "مرحلة جديدة" بعد تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه
قال أردوغان إن الحكومة التركية شكلت لجنة برلمانية خاصة لمناقشة المتطلبات القانونية المتعلقة بعملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني. اعلان
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، أن تركيا بدأت فعليًا "إغلاق صفحة حقبة مؤسفة"، وذلك في خطاب من أنقرة، حيث أكد أن "47 عاماً من الإرهاب بلغت مرحلتها الأخيرة".
وقال أردوغان إن الحكومة التركية شكلت لجنة برلمانية خاصة لمناقشة المتطلبات القانونية المتعلقة بعملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني، مشدداً على أن "مشروع تركيا من دون إرهاب ليس نتيجة لمساومة"، وأن الدولة "حريصة على كل خطوة تحقن الدماء".
وأشار إلى أن تركيا أصبحت اليوم "أقوى من ذي قبل"، وأنها دخلت مرحلة جديدة في مسار التعامل مع "ملف الإرهاب" بعد أن بدأ مقاتلو التنظيم تسليم أسلحتهم قرب مدينة السليمانية في شمال العراق، الجمعة، في خطوة رمزية لكنها ذات دلالة مهمة.
وأكد أردوغان أن "لا أحد لديه القدرة على تقسيم تركيا"، لكنه استعرض التحديات التي واجهتها البلاد خلال السنوات الماضية، ومن بينها "الاستنزاف البشري والمالي الناتج عن محاولات التفرقة بين الكرد والأتراك".
وأوضح أن "التغيرات التي حدثت في سوريا والعراق ساعدتنا في التعامل مع الإرهاب"، مشيراً إلى أن "تكلفة الإرهاب على تركيا خلال السنوات الماضية بلغت تريليوني دولار"، وأضاف أن "الإرهاب أسفر عن مقتل 10 آلاف من أفراد الأجهزة الأمنية و50 ألف مدني".
Relatedحزب العمال الكردستاني يعلن حل نفسه لأول مرة منذ 26 عاما.. أوجلان يظهر صوتا وصورة ويعلن نهاية الصراع المسلح مع تركيا"خطوة تاريخية": حزب العمال الكردستاني يبدأ تسليم السلاح في كهف جبلي شمال العراقوفي معرض حديثه عن خطوات المصالحة مع الجانب الكردي، قال إردوغان: "حاربنا الإرهاب وتقربنا من الإخوة الأكراد وأريناهم أننا نريد مصلحة البلاد ومصلحتهم"، مضيفاً أن "تركيا ستعمل على تجاوز كل المعوقات عبر الحوار وستنظر إلى المستقبل"، وأن "أي قضية تخص الكرد والعلويين وسائر المكونات سيتم حلها عبر الحوار البنّاء".
ووجه رسالة للكرد داخل تركيا وخارجها، قائلاً: "مسألة الكرد هي مسألتنا، وأمنكم مهم بالنسبة إلينا"، مؤكداً أن "الحكومة جاهزة لإدارة هذا الملف بمسؤولية وبعيداً عن أي أجندات خارجية".
وجدد إردوغان تأكيده على أن "البرلمان يجب أن يدعم العملية بنهج بناء وميسر"، معتبراً أن هذه المرحلة تتطلب "الوحدة الوطنية والتضامن الداخلي".
وفي مقطع مصور نادر نُشر على الإنترنت، الأربعاء المنصرم، حث عبد الله أوجلان، زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون، البرلمان التركي على تشكيل لجنة للإشراف على نزع السلاح وإدارة عملية السلام الأوسع نطاقاً.
وبدأ مقاتلو حزب العمال الكردستاني عملية تسليم أسلحتهم رمزياً، أمس الجمعة، قرب مدينة السليمانية في شمال العراق، حيث أحرق نحو 30 مسلحاً منهم أسلحتهم عند مدخل كهف في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ اندلاع الصراع بين التنظيم والدولة التركية قبل عقود.
وكان الحزب قد أعلن في مايو الماضي عن قراره حل هيكله التنظيمي وإنهاء الكفاح المسلح.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة