حركة تجارية نشطة في ميناء دمياط البحري.. 41 سفينة وأكثر من 65 ألف طن بضائع
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط البحري خلال الـ24 ساعة الماضية 14 سفينة، بينما غادرت 11 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 41 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 23 ألفا و596 طنا تشمل 1700 طن أسمنت معبأ، و9440 طن رمل، و1400 طن مولاس، و4033 طن يوريا، و7023 طن بضائع متنوعة.
حركة الوارد من البضائع العامةكما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 42 ألفا و844 طنا، تشمل 8766 طن قمح، و12061 طن خردة، و500 طن زيت طعام، و2199 طن خشب زان، و9027 طن ذرة، و8000 طن كسب صويا، و300 طن بذرة كتان، و1991 طن حديد، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 528 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 15 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4130 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 137 ألفا و891 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 272 ألفا و587 طنًا، كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1207 طن قمح متجه إلى صوامع كوم أبوراضي، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4344 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع الحاويات السفن
إقرأ أيضاً:
محاولة اختطاف وزوارق مفخخة.. رواية الحكومية حول الهجوم الذي تعرضت له سفينة شحن تجارية بالبحر الأحمر
اتهمت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً جماعة الحوثي بتنفيذ الهجوم الذي استهدف سفينة شحن تجارية، الأحد قبالة سواحل محافظة الحديدة غربي البلاد، واعتبرت ما أسمتها "جريمة القرصنة البحرية الجديدة" انتهاكاً صارخاً للقوانين والأعراف الدولية وتهديداً مباشراً لأمن الملاحة البحرية والتجارة العالمية.
وأفاد وزير الإعلام معمر الإرياني، في بيان صحافي، بأن جماعة الحوثي "نفذت جريمة قرصنة بحرية جديدة" عبر استهداف سفينة الشحن التجارية "ماجيك سيز" التي ترفع العلم الليبيري والمملوكة لليونان، قبالة سواحل محافظة الحديدة في البحر الأحمر.
ولم تعلن أية جهة حتى الآن مسؤوليتها عن الهجوم، بمن فيهم الحوثيين، لكن "أمبري" قالت إن تقييمها يشير إلى أن السفينة "ينطبق عليها المعايير التي حددها الحوثيون لاستهداف السفن".
وبحسب الإرياني، بدأ الهجوم بمحاولة اختطاف السفينة من خلال إطلاق نار وإطلاق قذائف "آر بي جي" من ثمانية قوارب صغيرة، تصدى لها أفراد الأمن على متن السفينة، قبل أن تقوم جماعة الحوثية بالتصعيد باستخدام أربع زوارق مسيرة مفخخة، اصطدم اثنان منها بجانب السفينة، بحسب الوزير.
وأدى هذا الاصطدام إلى اندلاع حريق على متن السفينة وإلحاق أضرار بحمولتها، وإجلاء طاقمها لاحقاً وسط مخاوف من غرقها نتيجة الأضرار الكبيرة التي لحقت بها.
وأشار الإرياني إلى أن "هذه الجريمة تجدد التأكيد" على أن جماعة الحوثي "لا تلتزم بأي من تعهداتها"، بحسب تعبيره، وتواصل زعزعة أمن واستقرار المنطقة وتقويض الملاحة الدولية.
وأكد وزير الإعلام أن هذا الهجوم "يعكس مجدداً خطورة استمرار سيطرة" جماعة الحوثي على أجزاء من الشريط الساحلي اليمني، "وما يشكله ذلك من تهديد خطير ومستدام لأمن الملاحة البحرية والتجارة العالمية، وخطوط إمدادات الطاقة التي تمر عبر البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، ما يضع أمن واستقرار المنطقة والعالم بأسره على المحك"، بحسب تعبيره.
كما أكد أن "تأمين خطوط الملاحة البحرية، وحماية الأمن البحري الإقليمي والدولي، لا يمكن تحقيقهما إلا عبر استعادة الدولة اليمنية سيطرتها الكاملة على الشريط الساحلي وكافة الأراضي اليمنية، وإنهاء الانقلاب الحوثي".
وتُعد هذه الحادثة هي الأولى منذ أبريل، حيث كان الحوثيين قد توقفوا عن شن مثل هذا النوع من الهجمات، في إطار الهدنة المتفق عليها مع الولايات المتحدة مطلع مايو (أيار) الماضي، وحتى الآن لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادثة.