ريم مصطفى تتخلى عن شعرها برفقة كلبها في احتفالات الكريسماس (صور)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
خضعت الفنانة ريم مصطفى لجلسة تصوير جديدة احتفالًا بليلة رأس السنة بجانب شجرة الكريسماس، برفقة كلبها وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر حسابها الشخصي بالإنستجرام.
ريم مصطفي تغيير لون شعرها للمرة الأولى
وبدت ريم مصطفي بإطلالة أنوثية، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما، بدون أكمام، صمم من قماش الكريب باللون الأحمر الصارخ، كما حرصت على تزين كلبها ببلوفر أحمر مزين الغزالة البيضاء لتكون رمزًا واضحًا من رموز مظاهر الاحتفالات بـ ليلة رأس السنة.
وفاجأت جمهورها بتغيير لون شعرها للأسود للمرة الأولى بعد دخولها عالم الفن، ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الطبيعية ليتناسب مع لون بشرتها الشقراء مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
ريم مصطفى برفقة كلبها في الكريسماسريم مصطفى
ريم مصطفى من مواليد 25 ديسمبر 1986، ممثلة مصرية، خريجة كلية الإعلام قسم الإذاعة والتلفزيون، عملت في بداية حياتها بالتسويق، ثم بدأت حياتها الفنية في الدراما التلفزيونية منذ عام 2013 من خلال مسلسل فض اشتباك.
ريم مصطفى برفقة كلبها في الكريسماسالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريم مصطفي الكريسماس الكريب ليلة رأس السنة ریم مصطفى
إقرأ أيضاً:
إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات
الوكالات- متابعات تاق برس- عادت فنانة إفريقية وهي الإيفوارية ليتيسيا كيو بمجموعة جديدة من منحوتات الشعر التي تخطف الأنظار، مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية وتحمل رسائل قوية عن الهوية والتمكين. بدأت ليتيسيا رحلتها الفنية خلال رحلة شخصية للغاية، حيث حاولت استعادة شعورها بشعرها بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر. في سن السادسة عشرة، قررت العودة إلى ملمس شعرها الطبيعي، وبدأت في متابعة حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام.
عثرت ليتيسيا على ألبوم صور على الإنترنت يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، مما غير نظرتها تمامًا. أدركت أن شعرها يمكن أن يكون وسيلة للاحتفال بهويتها والتراث الأفريقي. تستخدم ليتيسيا شعرها كأداة فنية، حيث تُشكل كل شيء مباشرةً على رأسها، قطعةً قطعة، وقد يستغرق ذلك ست ساعات أو أكثر، حسب تعقيد العمل.
بعد الانتهاء من النحت، عادةً ما تلتقط ليتيسيا الصورة بنفسها باستخدام حامل ثلاثي القوائم وكاميرا. في بعض الأحيان، تقوم بكل شيء بمفردها، لكنها قد تستعين بأختها للمساعدة في التصوير، خاصةً عندما تحتاج إلى دعم لالتقاط الصورة المثالية. غالبًا ما تتطلب منحوتات الشعر هذه الكثير من الوقت والتركيز، وتقول الفنانة إنها تُعدّلها باستمرار وتتحسس الشكل وتتأكد من التوازن الصحيح.
تجد ليتيسيا إلهامها من أماكن عديدة، أحيانًا تكون أفكارها وقناعاتها الشخصية حول المجتمع، وأحيانًاً أخرى، يكون الأمر شخصيًا. في بعض الأحيان، لا توجد رسالة محددة على الإطلاق، وبعض الأعمال مصممة لتكون جميلة فحسب. وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها، مثل تأثير عملية النحت على صحة شعرها، والشعور بالانكشاف عند مشاركة تجاربها الشخصية والمؤلمة علنًا، إلا أنها تركز على الجانب الإيجابي، حيث يشعر الأشخاص الذين يُبرزهم أو يُمكّنهم عملها بالتقدير.
المصدر: موقع 24:
الإيفوارية ليتيسيا كيوفنانة افريقيةمنحوتات شعر