خيانة زوجية تنتهي بجريمة قتل ..ماذا حدث في شقة دار السلام ؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
لم يتمالك زوج أعصابه عندما فتح غرفة نوم شقته بدار السلام ووجد زوجته في أحضان عشيقها فانهال عليه بالضرب حتي لفظ أنفاسه الأخيرة ولقي مصرعه .
تلقي قسم شرطة دار السلام بلاغاً بمقتل سباك علي يد ميكانيكي اثر مشاجرة بينهما .
علي الفور انتقل رجال الأمن وتبين من الفحص والتحري ان ميكانيكي قد فوجئي عقب وصوله الي شقته وجد زوجته في وضع مخل مع أخر وقام بالتعدي علي عشيقها حتي الموت .
كما تبين من الفحص والتحري ان شقيقة الزوج علمت ان زوجته علي علاقة غير شرعية مع جارهم بالعقار فاتفقا علي استدراجة للشقة وبالفعل نجحا في استدراجة وقام الزوج بتوثيقة بالحبال وانهال عليه بالضرب حتي فقد الوعي ولقي مصرعه .
تم تحرير محضر والقي القبض علي الزوج وشقيقته والزوجة ، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خيانة زوجية دار السلام شرطة دار السلام مشاجرة ميكانيكى قسم شرطة دار السلام قتل سباك قتل
إقرأ أيضاً:
رامي رضوان يهاجم نشر خطاب سعاد حسني لعبدالحليم حافظ: «خيانة وجريمة في حق الرمزين»
هاجم الإعلامي رامي رضوان، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قيام أسرة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ بنشر خطاب خاص أرسلته الفنانة سعاد حسني إليه، واصفًا ما حدث بأنه "خيانة" للطرفين، وجريمة في حق ذكراهما.
وقال رضوان: "نشر خطاب سعاد حسني لعبد الحليم حافظ… خياااانة!! خيانة من أسرة العندليب له وللسندريلا، بل وجريمة في حقّهما. .. من فعل ذلك غير أمين على ما تركه حليم.. خطاب خاص، وكلمات ومشاعر شديدة الخصوصية، لم يفصح عنها أبدًا حليم."
وأضاف: "وقرر أن يظل هذا الخطاب سرًا... فمن أعطى ورثته حق نشره وفضح خصوصيته؟!
عيب جدًا جدًا.
ربنا يرحم الرمزين العظيمين، ويحفظ سيرتهما."
وكانت أسرة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ قد نشرت خطابًا غراميًا، قالت إنه بخط يد الفنانة سعاد حسني، وجهته للعندليب بعد انقطاع الاتصال بينهما.
وتضمّن الخطاب عبارات مؤثرة وتوسلات من السندريلا لعبد الحليم حافظ، تطلب منه العودة للتواصل معها كما كان في السابق، معبّرة عن حزنها الشديد وبكائها المستمر بسبب ابتعاده عنها.
وأكدت الأسرة أن العلاقة بين العندليب والسندريلا كانت عاطفية، لكنها لم تُتوج بالزواج، مشيرة إلى أن عبد الحليم حافظ هو من أنهى تلك العلاقة، فيما استمرت بينهما صداقة وأخوة.
مضمون الخطاب: «حبيبي حليم...
حاولت أن أنام، حاولت أن أقنع نفسي أنك ستتصل بي، أرجوك دعني أكلمك كما تعودنا.
أوصلتني إلى سيارتي نصف توصيله، وكنت أظن أنك ستكلمني فور وصولك، لكنك لم تتصل بي ولم تفكر فيّ.
حليم، لا أدري ماذا أفعل، إنني في قمة العذاب،
أبكي وأنا نائمة، أبكي ليلًا ونهارًا، ولا أحب أن ترى دموعي لأنني أحبك، ولا أريدك أن تكرهني.
ولماذا تكرهني بعدما كنت تحبني؟
الآن تقول للناس: أنا لا أحبها... لكنني أحبك يا حليم.
ماذا أفعل؟ قل لي، يا حليم...
إنني أصبحت – حقًا – أتعس مخلوقة على وجه الأرض.»