الاقتصاد نيوز - بغداد

أحصت لجنة الخدمات والاعمار النيابية، عدد المشاريع المتلكئة في العراق، فيما بينت نسب الإنجاز خلال 2023، تطرقت الى برنامج حكومي يخص هذه المشاريع.


وقال نائب رئيس اللجنة، باقر الساعدي، إن "عدد المشاريع المتلكئة في بغداد والمحافظات بلغت أكثر من 1600 مشروع"، مبيناً ان "هناك مشاريع متلكئة خلال الحكومات السابقة، ونسب الانجاز تبلغ فيها من 30 - 35% فقط، ومتوقف العمل فيها منذ عهد حكومة نوري المالكي".


وأضاف، أن "هناك برنامجا للعمل، انطلق خلال الحكومة الحالية يخص هذه المشاريع، حيث انجز قرابة 55% من هذه المشاريع"، مبينا أن "الحكومة انجزت قرابة 366 مشروعا، خلال 2023".


واشار الساعدي الى، أن "هناك اعمال كثيرة ستنجز خلال الاشهر الثلاثة الأولى من 2024 وتحديدا بجانبي الكرخ والرصافة في العاصمة بغداد"، مؤكدا أن "لجنة الخدمات مسؤولة عن محاسبة ومراقبة المشاريع كافة في جميع الوزارات والبلديات".


وخصصت الموازنة الاتحادية نحو 47 تريليون دينار للمشاريع الاستثمارية، في حين تؤكد وزارة التخطيط أن المشاريع المتلكئة تحتاج لنحو 12 مليار دولار (اكثر من 16 تريليون دينار) لإنجازها. ويبلغ عدد الشركات المتلكئة في القطاعات الخدمية، 100 شركة، حسب إحصائية لوزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة مطلع العام الحالي. 


يشار إلى أن مجلس النواب العراقي، أقر يوم (11 حزيران 2023) مشروع قانون الموازنة الاتحادية للسنوات المالية 2023 - 2024 – 2025.
 

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار المشاریع المتلکئة المتلکئة فی

إقرأ أيضاً:

ماذا سيبحث وزيرا خارجية سوريا وتركيا في العراق؟

26 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: من المقرر ان تستضيف بغداد اجتماعا ثلاثيا مرتقبا على مستوى وزراء الخارجية، يجمع سوريا والعراق وتركيا، لبحث ملفات سياسية وأمنية واقتصادية مشتركة.

وذكرت مصادر سياسية ان “وزيرا الخارجية التركي هاكان فيدان، والسوري أسعد الشيباني، سيجريان زيارة رسمية مرتقبة إلى العراق لمناقشة جملة من الملفات أبرزها الأمني والسياسي والاقتصادي، إلا أن الملف الأمني سيحظى بالتركيز الأكبر”.

واضافت ان “ابرز الملفات التي ستبحث هي ضبط الحدود والتنسيق الأمني والاستخباراتي بين كل من العراق وتركيا وسوريا لمواجهة التحديات، وكذلك ملف الاقتصاد والتبادل التجاري، إضافة إلى ملف المياه وما يعانيه العراق من أزمة جفاف كبيرة وخطيرة بسبب قلة الإيرادات”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الزراعة النيابية تطالب الحكومة بتحرك عاجل تجاه تركيا
  • العراق.. اعتقال 14 مسلحًا اقتحموا دائرة حكومية في العاصمة بغداد
  • صفقات نجوم أفارقة مع الأندية العراقية
  • مستشار حكومي:سنصنع الذهب ونصدره للخارج
  • أمانة بغداد:هناك فرق بين الأبنية السكنية والتجارية واجازات البناء تمنح وفق الضوابط
  • الحكومة: العمل بالمنطقة البديلة بالعلمين الجديدة ورأس الحكمة قارب على الانتهاء
  • ماذا سيبحث وزيرا خارجية سوريا وتركيا في العراق؟
  • الطاقة النيابية:وزير الكهرباء فاشل وفاسد لكنه مدعوم من السوداني
  • الحكيم يدعو الحكومة لمواجهة اجندات مغرضة تحاول خلط الأوراق في العراق
  • 4.21 تريليون درهم القيمة السوقية للأسهم المدرجة في الإمارات