للاشتباه في تجسسهم للموساد.. تركيا تعتقل 33 شخصا
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم الثلاثاء، بان #السلطات_التركية ألقت القبض على 33 شخصا للاشتباه في ضلوعهم في أنشطة #تجسس لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلية ( #الموساد )، مضيفة أن البحث مستمر عن 13 آخرين.
وقالت وكالة الأناضول التركية للأنباء إن الشرطة نفذت مداهمات متزامنة في 57 موقعا في 8 أقاليم في إطار تحقيق أطلقه مكتب #مكافحة #الإرهاب التابع لمكتب النائب العام في #إسطنبول.
وأشارت الأناضول، دون ذكر مصادر، إلى أنه من المعتقد أن المشتبه بهم كانوا يسعون إلى رصد ومراقبة ومهاجمة وخطف مواطنين أجانب يعيشون في تركيا في إطار عمليات “تجسس دولية”.
مقالات ذات صلة الدويري: القسام استثمرت ارتباك جيش الاحتلال خلال انسحابه بالشمال 2024/01/02وكانت السلطات التركية ألقت القبض في مايو الماضي على 15 شخصا على صلة بجهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد”، يشتبه في قيامهم بجمع معلومات من خلال مواطنين فلسطينيين وسوريين في تركيا.
ذوذكرت مصادر قضائية تركية أنه تم القبض عليهم في إطار تحقيق أجراه مكتب المدعي العام في إسطنبول.
وقالت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها بسبب القيود المفروضة على التحدث إلى وسائل الإعلام، إن المشتبه بهم ينقلون معلومات ووثائق إلى “الموساد”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السلطات التركية تجسس الموساد مكافحة الإرهاب إسطنبول
إقرأ أيضاً:
أميركا ستفحض حسابات السائحين على السوشال ميديا لحماية الأمن
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية، يوم الأربعاء، أن مسؤولي الجمارك وحماية الحدود يسعون للحصول على صلاحية لإلزام السياح القادمين إلى البلاد بالكشف عن منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية.
وتم نشر الاقتراح المؤلف من 11 صفحة في السجل الفيدرالي (الجريدة الرسمية للحكومة الأميركية) لفترة مدتها 60 يوما للحصول على تعليقات الرأي العام ، وهو غير ملزم قانونيا حتى الآن، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وينص الاقتراح على أن هذا الشرط سينطبق على منصات مثل تيك توك، وإكس وإنستغرام.
وسيتأثر بهذا الشرط جميع السياح الذين يدخلون البلاد من خلال النظام الإلكتروني الآلي لتصاريح السفر (الذي يحدد أهلية الزوار للسفر إلى الولايات المتحدة بموجب برنامج الإعفاء من التأشيرة).
وقالت الوزارة إنها بصدد تطبيق الإجراء الجديد امتثالا لأمر تنفيذي صدر في يناير 2025 بشأن "حماية الولايات المتحدة من الإرهابيين الأجانب وغيرها من التهديدات للأمن القومي والسلامة العامة".
ويعد التحقق الإلزامي من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي جزءا من حزمة أوسع ستنظم عملية جمع البيانات عن الأشخاص الوافدين إلى البلاد والمغادرين منها.
وفي أغسطس الماضي، أصبح معروفا أن الإدارة الأميركية وسعت عمليات الفحص للأشخاص الحاصلين على تأشيرات.
وينصب تركيز خاص على وجودهم على الإنترنت، بهدف سحب التأشيرات في حال وجود دليل على تجاوز مدة الإقامة أو ارتكاب أي نشاط إجرامي.