هل اقترب “انهيار الكيان الاسرائيل” على خلفية تصاعد الاحتجاجات ورفض جنود للخدمة العسكرية؟
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هل اقترب “انهيار الكيان الاسرائيل” على خلفية تصاعد الاحتجاجات ورفض جنود للخدمة العسكرية؟، وكالات الكيان الاسرائيل مهددة وهذه المرة من الإسرائيليين أنفسهم المعترضين على خطط للإصلاح القضائي تشمل تقليص صلاحيات .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل اقترب “انهيار الكيان الاسرائيل” على خلفية تصاعد الاحتجاجات ورفض جنود للخدمة العسكرية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكالات
الكيان الاسرائيل مهددة وهذه المرة من الإسرائيليين أنفسهم المعترضين على خطط للإصلاح القضائي تشمل تقليص صلاحيات المحكمة العليا وإعادة هيكلة الجهاز القضائي بدعم الأحزاب اليمينية المتطرفةوالتي تطمح لتحجيم المحكمة الدستورية التي تملك الكلمة الفصل في كل القوانين..الخطوة أثارت الغضبَ الذي وصل حتى للمؤسسة العسكرية التي علّق عدد من طياريها وضباط احتياطها مشاركتَهم في تدريبات عسكرية رفضا لخطط نتنياهو التي تمثل حسب الرأي الشائع تحديا أمام الحركات المدنية والأحزاب غير اليمينية متذرعة بالخوف على ديموقراطية الدولة والقلق من هيمنة الحركات الدينية على كل مناحي الحياة.
فما الذي يدفع نتنياهو والحكومة للمضي في إقرارها رغم العقبات الكثيرة؟وما تأثيرها على فلسطينيي الداخل؟وكيف سيؤثر الوضع الداخلي هذا على مستقبل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني والعلاقات مع واشنطن مع حديث عن أزمة تمر فيها؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية في المتحف الوطني.. الفن والثقافة طريق نحو العدالة ورفض الإنكار
دمشق-سانا
استضاف متحف دمشق الوطني مساء اليوم جلسة حوارية ناقشت دور الفن والثقافة في كشف الحقيقة ومواجهة النسيان والإنكار، وخاصة في قضايا المغيبين.
الندوة التي حملت عنوان «الفن والثقافة شأن عام» جاءت من تنظيم منصة ذاكرة إبداعية للثورة السورية، حيث أكدت مديرتها سنا يازجي أن الفن والثقافة ليسا ترفاً نخبوياً، بل شأن عام يعني كل الناس، وتزداد أهميتهما في هذه الأيام ونحن ننقل النقاش من الساحات السياسية المغلقة إلى الفضاء العام، ونطرح أسئلة كبرى حول مصير المغيبين، حتى يعرف الجميع ماذا جرى خلال السنوات الماضية.
وأشارت يازجي إلى أن توقيت الندوة جاء متزامناً مع إطلاق الهيئة الوطنية للمفقودين والهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، ما منح النقاشات زخماً خاصاً، معتبرة هذا التزامن فرصة لتعزيز العمل المشترك من أجل كشف الحقيقة وضمان عدم تكرار المأساة، والتأكيد بأن النسيان حق لكل إنسان، ولكن الإنكار لا.
من جهتها تحدثت الناشطة لارا عيزوقي، عن ضرورة إعادة الاعتبار لدور الفن والثقافة كأدوات توثيق وتغيير، وليس فقط كمساحات للنخبة أو الترفيه، وشددت على أهمية نقل هذه القضايا إلى الوجدان العام، حتى لا تبقى محصورة في الكواليس، وأن تصبح جزءاً من المساءلة وتحقيق العدالة.
واستقطبت الندوة حضوراً واسعاً من المهتمين بالشأن الثقافي والحقوقي والإنساني، في محاولة لإبقاء ملف المعتقلين والمغيبين حاضرًا في الضمير الجمعي، وتسليط الضوء على ضرورة تحقيق العدالة ومواجهة محاولات الإنكار والنسيان.
تابعوا أخبار سانا على