مسلسل "بالطو" الأعلى مشاهدة على منصة watch it لعام 2023
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
كشفت منصة watch it عن قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة خلال عام 2023.
وتصدر مسلسل "بالطو" بطولة الفنان الشاب عصام عمر قائمة الأعلى مشاهدة لعام 2023.
قال الفنان عصام عمر، إن منصة "واتش ات" تحمست لوجوده في مسلسل "بالطو"، على الرغم من أنها كانت تجربة مرعبة بالنسبة له، مشيرا إلى أن جميع فريق عمل المسلسل قد أدوا دورهم بحب وإتقان.
الفنانة كندة علوش علقت على مسلسل “بالطو” من خلال تغريدة عبر حسابه بتويتر.
وكتبت كندة :"تحية لكل صناع #مسلسل بالطو على المسلسل الممتع الذكي المختلف.. موضوع جديد وطرح ذكي وخفيف الدم إخراج جذاب وعصري موسيقى ممتعة.. تمثيل أكثر من رائع بداية من بطل العمل الاكتشاف #عصامعمر مروراً بكل الأبطال.. (كاستينغ رائع) حقيقي عمل برا الصندوق مختلف عن السائد مسلي ممتع وجذاب".
تحية للصناعأشاد الكاتب محمد أمين راضي بمسلسل بالطو، وذلك عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير فيسبوك.
حيث قال محمد أمين راضي: "بعيدا عن المطب اللي حصل واتكلمت عليه .... بالطو مسلسل جميل.. جميل جدا كمان ... والله متضايق انه خلص ... تحية لكل صناعه و لكل نجومه ... ومبروك يا عصام.
أبطال مسلسل بالطو :يشارك في مسلسل "بالطو" مجموعة من الفنانين على رأسهم محمو عصام عمر ومحمد محمود ، إلى جانب كل من محمود حافظ وعارفة عبد الرسول ومحمد رضوان ومريم الجندي، تأليف أحمد عاطف وإخراج عمر فؤاد.
قصة مسلسل بالطو :مسلسل "بالطو" على مدار 10 حلقات فقط، ويتم طرح حلقتين كل يوم أربعاء، وتدور أحداث مسلسل "بالطو"، في إطار كوميدي حول مهنة الطب، وما يحدث بدور الرعاية الصحية فى أحد المستشفيات، حيث يرصد العمل العديد من الأحداث التي يتعرض لها الممرضون والأطباء في وظيفتهم، بالإضافة إلى رصد تفاصيل حياتهم اليومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة كندة علوش الفنان عصام عمر مسلسل بالطو مسلسل بالطو
إقرأ أيضاً:
عصام البشير: عيدية خاصة للكيزان والبرهان..!
عصام البشير: عيدية خاصة للكيزان والبرهان..!
د. مرتضى الغالي
خرج علينا د.عصام احمد البشير في (ثياب الواعظينا) في تسجيل “مخدوم” وهو يعلن انضمامه إلى (الزفة الكدّابة) التي تتحدث عن الانتصارات والناس يموتون بالمئات.. وهم وأبناؤهم مشردون نازحون لاجئون في (الصقيعة والفرناغة) وبامتداد المنافي والفيافي؛ والبلاد تزداد “تدميراً على تدمير” والأطفال والتلاميذ والصبيان والصبايا خارج دور التعليم.. وأهل السلطة المُغتصَبة لاهون بتوزيع المناصب.. أما تقديم الخدمات وتأمين المواطنين فهم في شغل عن ذلك (فاكهون)..!
لا بد أن تسجيل الشيخ عصام البشير هذا هو من (مطلوبات أولياء النعمة) فهم يلاحقون كل من تقلّب في بحبوحة مناصبهم وثرواتهم المنهوبة ويطالبونه بـ(رد الثمن) مناصرة وتأييداً وتهليلاً بكل ما يجترفونه في حق الله وحق الوطن..! أين هذا الانتصار الذي يهلل له الشيخ (حلو اللسان) فنحن لا نراه..؟!
لقد سكت الشيخ عصام البشير عن طامة جماعته ومليشياتهم في ميدان الاعتصام والقتل وعن السحل (غير المألوف) الذي جري فيه؛ وسكت عن الانقلاب على الشرعية؛ وعلى الانتهاكات الفظيعة للقانون وحقوق الناس؛ وسكت على القصف وتهديم البيوت على رءوس ساكنيها؛ وقبل ذلك سكت عن الإعدامات الجزافية؛ وعن مذبحة الشباب الدموية في سبتمبر 2013 وعن مذابح كجبار وبورتسودان والمناصير.. فما بال الشيخ العلامة يتنكر لكل ما كان يصدع به رءوس العباد عن حرمة دماء الناس وأموالهم وإعراضهم.. وعن الشورى والدولة المدنية و(صحيفة المدينة) وعن العدالة والرأي الآخر.. وعن إسناد الولاية للعدول: (هل جبريل إبراهيم والفاتح طيفور ومصطفى طمبور من العدول)..؟!
هل يريد الشيخ فقط أن يكون من بين الدعاة (المتفيقهون المتشدّقون) الذين يقولون ما لا يفعلون والذين حذّر الأثر الشريف منهم.. وأبانت خبرة الناس عنهم أن احدهم (يعطيك من طرف اللسان حلاوة ) ويروغ منك كما يروغ (ابن أوى)..؟!
لم يذكر الشيخ عصام البشير على طول تسجيله بالأمس الذي يزف فيه للشعب السوداني الانتصارات التي حققها البراءون والأشاوس على الشعب؛ ولم يذكر ولو مرة واحدة (الكوليرا) أو الجوع أو التشرّد أو الموت الأحمر أو حيرة المرضى أو انعدام القوت والدواء والمحاليل ولبن الأطفال.. أو عن دمار الوطن أو فراغ المشافي أو (الدفن خارج المقابر).. فماله ولهذه الكلمات الخشنة التي قد تشرخ (اللهاة الناعمة)..!
لماذا سكت الشيخ عصام البشير عن استنفار الأطفال وأبناء المساكين وهم صفر اليدين والزج بهم في هذه الحرب العبثية الفاجرة التي يهلل لانتصاراتها.. وهو يعلم أن (أبناء الذوات الكيزانية) يمرحون في حفلات التعارف وعقد القران وختان الأنجال ويرقصون في (الليالي المخملية) في دبي والدوحة واسطنبول وكوالالامبور.. ويواصلون تعليمهم في جامعات بريطانيا وأمريكا وفرنسا وسويسرا.. ألا يعلم الشيخ ذلك..؟!
اعطني يا رجل اسم (ابن واحد) من أبناء قادة “سجم” الإنقاذ أو حركتهم الضالة المُضلّة و”رمادها” تمّ استنفاره في مهزلة هذه الحرب اللعينة عارياً حافياً..!
فلنحذر جميعاً من الوقوع في حفرة النفاق فمن آيات المنافق انه إذا وعد بأداء الحقوق أخلف، وإذا حدّث كذب على الناس و(دلّس) وإذا اؤتمن على أمانة العلم وإبراء الذمّة (نكص وتملّص)..!
الجنرال (بيتان) كان أيضاً يتحدث عن حرية فرنسا وانتصاراتها وهو يرأس “حكومة فيشي” تحت الاحتلال النازي لبلاده.. فكان مصيره أنه ذهب بنفسه لمزبلة التاريخ ولم يترك ذلك للزمن..!!
عاشت ثورة ديسمبر الغراء وعاشت ذكرى شهدائها الأبرار…. الله لا كسّبكم…!
[email protected]
الوسوماسطنبول الانقلاب البراءون السودان الكوليرا المناصير بورتسودان د. مرتضى الغالي عصام البشير فض الاعتصام