شروط اختيار الام المثالية لعام 2024 بدمياط
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
في ضوء التعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي ومحافظة دمياط، ونظراً لاقتراب موعد الاحتفال السنوي بعيد الأم تعرض الوفد شروط ومعايير اختيار الأم المثالية لعام ٢٠٢٤.
الفئات المستهدفة لمسابقة الام المثالية ٢٠٢٤
- ام طبيعية
- ام كافلة
- الأم من ذوي الإعاقة (سمعية- بصرية- حركية)
- ام لابن من ذوي الإعاقة
- حصل احد أبنائها علي بطولة دولية او شهادة علمية (دكتوراة/ ماجستير)
- ام كنموذج مشرف للام الحاصلة علي مشروع تمكين اقتصادي داخل قرى حياة كريمة.
- ام شهيد قوات مسلحة يتم ترشيحها من وزارة الدفاع.
- ام لشهيد شرطة يتم ترشيحها من وزارة الداخلية.
سيتم فتح باب التقديم حتي يوم الخميس ٢٠٢٤/١/١٨
الأوراق المطلوبة من المرشحة :
١-قيد عائلي
٢- صورة من بطاقة الرقم القومي للأم المرشحة وجه وظهر بورقة واحدة.
٣- صورة من مؤهل الأم او صورة شهادة محو أمية او ما يفيد إجادة القراءة والكتابة.
٤- صورة معتمدة من المؤهلات الدراسية لافراد الاسرة.
٥- صورة من شهادات ميلاد الأبناء (او بطاقات الرقم القومي)
٦- صورة من قسيمة الزواج
٧- صورة شهادة وفاة الزوج للام الأرملة.
٨- صورة قسيم الطلاق للام المطلقة.
٩- صورة من شهادة التأهيل (للام من ذوي الإعاقة- صورة من شهادة التاهيل للابن من ذوي الاعاقة)
١٠ صورة من شهادات البطولات الحاصل عليها الابن من ذوي الإعاقة.
١١- الشهادات المرضية في حالة مرض الزوج او أحد افراد الأسرة.
١٢- عدد ٢ صورة فوتوغرافية للمرشحة حديثة ملونة.
١٣- رقم تليفون المحمول للمرشحة صحيح او احد افراد الاسرة.
(سيتم استبعاد الطلبات غير مستوفاه البيانات والمرفقات الموضحة)
الشروط الاساسية للترشح:
١- قصة العطاء
٢- لا يقل السن عن ٥٠ سنة للأم المرشحة.
٣- الإلمام بالقراءة والكتابة علي الاقل.
٤- الا يزيد عدد الأبناء عن ٣ أبناء فقط.
٥- جميع الأبناء حاصلين مؤهل عالي او في الفرق النهائية بالكليات او ابن حاصل علي مؤهل متوسط ومتميز في احد المهن الحرفية ويستثني الابن ذي الإعاقة وغير قابل للتعلم
معايير اختيار الام (الطبيعية- من الاشخاص ذوي الاعاقة- لابن من ذوي الإعاقة (قادرن باختلاف)، ام من مبادرة حياة كريمة):
١- قصة العطاء(التاكيد علي معيار عطاء الام واعلاء القيم الإنسانية وترسيخ معني الاسرة وقدرتها علي الحفاظ بتماسكها وترابطها وإيجاد التوازن بين المسؤوليات المتعددة للام واحتضان ورعاية الأبناء واحتوائهم بالعطف والحنان، تعزيز القيم الإيجابية والتمسك بتعاليم الدين ونشر المودة والرحمة والتعاون بين افراد الاسرة ، التزام الاسرة بمنظومة القيم والهوية الوطنية، كفاح الام والقدوة علي التماسك في مواجهة التحديات والصعاب والحفاظ علي كيان الاسرة)
- السن لا يقل عن ٥٠ سنة للام.
- الإلمام بالقراءة والكتابة على الاقل.
- إلا يزيد عدد الأبناء عن ثلاثة أبناء.
- جميع الأبناء حاصلين علي مؤهل عالي او الرق النهائية بالكليات او ابن حاصل علي مؤهل فني متوسط ومتميز في احد المهن الحرفية ويستثني الابن ذي الإعاقة الذهنية وغير قابل للتعليم.
- معايير اختيار الأم:
- تقدير اهمية تعليم الأبناء (تفضيل الدرجة الاعلي في السلم التعليمي).
- الأم العاملة- مرض الزوج- الأرملة- المطلقة.
- الأم الأمية التي استطاعت ان تتعلم مع أبنائها وحاصلة علي مؤهل وتعلمت.
- تشجيع الأبناء علي العمل الخاص او ادارة وتنفيذ المشروعات الصغيرة دون الاعتماد علي التعيينات الحكومية.
- المشاركة الاجتماعية والتطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة.
- دمج احد الأبناء في المجتمع إذا كان من ذوى الإعاقة.
معايير الاختيار بالنسبة للأسرة الكافلة:
- وهي الأم للأسرة الكافلة "كريمي النسب" في منزلها مع أطفالها البيولوجيين او بدونهم، او الام التي لم يسبق لها الزواج "الانسة"، او زوجة الأب التي قامت برعاية أبناء الزوج، او الخالة، او العمة، او الجدة.
- ان يكون الابن المكفول حاصل علي مؤهل جامعي.
- المساواة بين جميع الأبناء او وجدوا داخل الاسرة بالتعليم والصحة والمعاملة واعطائهم الاهتمام والحب والحنان القدر المناسب الذي أتاح لهم حياة نفسية واجتماعية سليمة.
- فترة الرعاية الاطول للابن المكفول او ابن الزوج.
- الاسرة الكافلة للابن المكفول لديها اطفال شرعيين ان وجدوا، وفي حالة زوجة الأب يوجد بالأسرة أبناء الي جانب ابن الزوج.
- تفضيل الاسرة الذي وصل الابن المكفول او ابن الزوج الي الدرجة الاعلي في السلم التعليمي.
- تشجيع الأبناء علي المشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة.
- دمج احد الابناء في المجتمع إذا كان من ذوي الإعاقة.
- قامت بتربية الطفل المكفول افضل تربية.
- لا يشترط عدم وجود اخوه من الابناء البيولوجيين في الاسرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دمياط التضامن الاجتماعى الأم المثالية عن عام 2024 بوابة الوفد من ذوی الإعاقة علی مؤهل صورة من او ابن
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء يحذر من مراهنات الألعاب الإلكترونية: يجب مراقبة الأبناء
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن سؤال سيدة تقول فيه: «ابني كان بيلعب لعبة إلكترونية وخسر كل فلوسه، فساعدناه وسددنا جزء كبير من المبلغ.. هل هنؤجر في الدنيا والآخرة؟».
ما حكم المراهنات في الألعاب الإلكترونية؟وأوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الثلاثاء، أن مساعدة الوالدين للابن في مثل هذه المواقف جائز ومقبول، فالوالدان سيؤجران بإذن الله على فك الورطة التي وقع فيها الابن، بشرط أن يكون ذلك تصحيحًا لسوء تصرفه وليس تشجيعًا له على تكرار الأمر.
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن هذه الألعاب الإلكترونية والمراهنات ليست طريقًا لكسب المال الحلال، فالكسب الصحيح يكون بالجد والعمل والتجارة الحلال، وليس بالمقامرة أو اللعب على الحظ، مؤكدًا أن الانشغال بهذه الألعاب يؤدي إلى الكسل وترك العمل والإنتاج والتقدم، ولا تبنى الأمم أو الأوطان بالجلوس على الألعاب فقط.
ودعا أمين الفتوى في دار الإفتاء جميع الآباء إلى متابعة أبنائهم فيما يقومون به على الهواتف والمواقع والألعاب الإلكترونية، وعدم الاكتفاء بفك أزماتهم بعد وقوعها، لأن الوقاية خير من العلاج، وضبط الأبناء بالتربية والمتابعة يحميهم من الانحراف والمكاسب الحرام.
حكم المراهنات في الإسلاموكان الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أكد أن القمار محرم في الإسلام لما فيه من ظلم ومخاطرة، مستشهداً بقوله تعالى: "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة". وأوضح أن القمار يؤدي إلى الإدمان وخراب البيوت، حيث خسر العديد من الأشخاص ممتلكاتهم وانتهى بهم الأمر إلى السجن بسبب ذلك.
وخلال تصريحات سابقة، أشار الدكتور علي جمعة إلى أن الفضاء السيبراني أدخل أشكالاً جديدة من القمار، مثل الألعاب الإلكترونية، الدردشة، المسابقات، والمراهنات، التي أصبحت تستغل شهوات النفس ودوافع الانتقام، فضلاً عن جوانب ثقافية واقتصادية.
وفيما يتعلق بـ المراهنات على المباريات الرياضية، أوضح أن الرياضة في حد ذاتها مباحة، ولكن المراهنات عليها غير جائزة شرعاً، مؤكداً أن “اللعب على المشاريب” يدخل في دائرة الحرام.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش