بعد الجدل الكبير.. تعرف على فارق السن الحقيقي بين الفنانة أصيل هميم وخطيبها
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
كشفت الفنانة العراقية أصيل هميم، فارق السن الحقيقي بينها وبين خطيبها، وذلك بعد الجدل الكبير الذي حصل بمواقع التواصل الاجتماعي في العراق والعالم العربي.
وقالت هميم، ان "فارق السن الحقيقي بيني وبين خطيبي هو 5 سنوات فقط، ولا صحة لما يشاع في مواقع التواصل الاجتماعي من قبل المتابعين"، وذلك في لقاء متلفز مع ET بالعربي وتابعته السومرية نيوز.
ولم تكشف أصيل هميم عن موعد حفل الزفاف، حيث بينت، "لم يتحدد العرس للان، ويمكن يكون بعد فترة طويلة".
تمت خطوبة اصيل هميم الفنانة العراقية في يوم الثلاثاء 26 ديسمبر/ كانون الاول 2023، في العاصمة بغداد. حضر الحفل أفراد العائلة والأصدقاء.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
المصدر الحقيقي للنقرس
#سواليف
كشف بحث علمي أن العوامل الوراثية تلعب دورا أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقا، في الإصابة بمرض النقرس المؤلم، متحديا الفكرة الشائعة التي تربط المرض بشكل أساسي بنمط الحياة غير الصحي.
وقام فريق بحثي بتحليل بيانات جينية ضخمة شملت 2.6 مليون شخص، من بينهم أكثر من 120 ألفا مصابين بالنقرس. وبمقارنة الشفرات الجينية، حدد العلماء 377 منطقة في الحمض النووي مرتبطة بزيادة خطر الإصابة، 149 منها لم تكن معروفة سابقا.
ووصف البروفيسور توني ميريمان، عالم الأوبئة من جامعة أوتاغو بنيوزيلندا، النتائج بقوله: ” #النقرس #مرض_مزمن له #أساس_وراثي قوي، وليس خطأ الشخص المصاب. علينا دحض الخرافة القائلة بأنه ناتج فقط عن النظام الغذائي أو نمط الحياة”.
ويحدث النقرس عندما ترتفع #مستويات حمض البوليك في الدم، مكونة بلورات حادة في #المفاصل تسبب ألما شديدا عند مهاجمة الجهاز المناعي لها. وأظهر البحث أن الجينات تؤثر في كل مرحلة من هذه العملية، خاصة في كيفية استجابة المناعة ونقل #حمض_البوليك في الجسم.
ورغم توفر علاجات فعالة، يحذر الباحثون من أن الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالمرض تمنع العديد من المصابين من طلب العلاج المناسب.
مقالات ذات صلةوأكد ميريمان: “هذه المفاهيم الخاطئة تسبب الخجل، ما يجعل البعض يعاني بصمت بدلا من الحصول على الأدوية الوقائية التي يمكن أن تمنع الألم”.
ويأمل الفريق البحثي أن تؤدي هذه الاكتشافات إلى تطوير علاجات جديدة وأكثر فاعلية، مشيرين إلى أن بعض الأدوية الحالية قد تكون قابلة لإعادة الاستخدام لعلاج النقرس.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Genetics، وهي تشكل خطوة مهمة في فهم أحد الأمراض التي عانت البشرية منها لقرون، وتفتح آفاقا جديدة لتحسين حياة الملايين المصابين به حول العالم.