الفن و المشاهير، هل رفضت أصالة وضع وشاح العلم السوري ؟،أثارت الفنانة السورية أصالة نصري الجدل في حفلها في إسطنبول يوم أمس.وبدأت .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل رفضت أصالة وضع وشاح العلم السوري ؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هل رفضت أصالة وضع وشاح العلم السوري ؟

أثارت الفنانة السورية أصالة نصري الجدل في حفلها في إسطنبول يوم أمس.

وبدأت القصة خلال قيام طفلتين بتقديم هدايا لأصالة على المسرح، فقدمت لها الطفلة الاولى عباءة بيضاء وارتدتها أصالة، بينها لم تضع وشاح العلم السوري الذي أهدتها إياه الطفلة الثانية وأعطت الوشاح لشخص من العاملين معها على المسرح، واكتفت بالانحناء للطفلة.البعض اعتبر أن تصرف أصالة غير لائق وفيه قلّة احترام لوطنها، والبعض اعتبر أن أصالة لم تفعل ما هو خاطئ حيث أنها صحيح لم تضع العلم عليها لكنها انحنت للطفلة، والبعض الآخر رأى أنه من غير الواضح اذا كان العلم لسوريا أو العراق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل متابعة الأبراج والتنبؤات الفلكية يندرج تحت محاولة علم الغيب؟.. الأزهر والإفتاء يحسمان الجدل

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي انتشارًا واسعًا لظاهرة متابعة الأبراج والتنبؤات الفلكية، و تكررت الأسئلة عن الحكم الشرعي في قراءة الأبراج والاعتقاد بها.

وفي هذا السياق، أوضح الدكتور أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الله سبحانه وتعالى جعل للنجوم وظيفة محددة، وهي الاستدلال بها على المواقيت والتقويم، وهو علم قائم على الملاحظة الدقيقة وليس له علاقة بالتنجيم أو معرفة الغيب. 

وأضاف أن هذا العلم الشريف تراجع مع مرور الزمن بسبب التطور التكنولوجي، فصار الباب مفتوحًا أمام الدجالين والمشعوذين الذين اتخذوا من الأبراج وسيلة للكسب واستغلال الناس.

وبيّن وسام أن الأبراج إن أشارت إلى صفات معينة لأصحابها فهذه مجرد دلالات ظنية لا تقوم على يقين، مؤكدًا أن التنبؤ بالمستقبل أو ادعاء معرفة الغيب من خلال النجوم يُعد حرامًا شرعًا، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله وحده، ولا يجوز للمسلم أن يصدق هذه الأقوال أو يبني عليها قرارات حياته.

ومن جانبه، صرّح الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أنه لا مانع من قراءة الأبراج من باب الفضول أو التسلية فقط، بشرط ألا يصدق الإنسان ما يقال فيها أو يربط بين توقعاتها وبين مجريات حياته اليومية، لأن ذلك يتعارض مع العقيدة الإسلامية. وأشار إلى أن الإسلام نهى عن تصديق المنجمين والعرافين، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ...»، وهي آية تؤكد أن الغيب لا يعلمه إلا الله.

هل يجوز للعم أن يُخرِج زكاة ماله لأولاد أخيه الصغار؟الفرق بين العهد والوعد في حديث سيد الاستغفارالفرق بين الإيمان والإسلام ودقة استعمال كل منهما في القرآن والسنةمعنى التفضيل بين الأنبياء وعدم التفريق بين الرسل

وفي الإطار نفسه، شدد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية على أن ادعاء معرفة الغيب أو التنبؤ بالمستقبل من خلال الظواهر الكونية أمر مخالف للدين والعقل، ووصف هذه الممارسات بأنها تضليل للناس وامتهان للعقل، معتبرًا أن امتهان التنجيم جريمة أخلاقية ودينية. وأكد المركز أن من الخطأ الكبير تقديم المنجمين للجمهور أو الاحتفاء بتنبؤاتهم التي تكرّس الخرافة وتفسد الإيمان.

وتابع الأزهر قائلاً إن ادعاء معرفة الغيب يُعد منازعة لله فيما اختص به نفسه، وإن اللجوء إلى العرافين أو تصديقهم هو نوع من الضلال الذي يفسد القلب والعقل معًا. واستشهد المركز بحديث النبي ﷺ: «مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةُ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً»، مؤكدًا أن مجرد سؤال العراف دون تصديقه يُعد إثمًا عظيمًا، فكيف بمن يصدّقهم أو يتأثر بأقوالهم؟

وفي ختام بيانه، حذر الأزهر من مغبة الانسياق وراء هذه الخرافات التي تلبس ثوب “العلم”، مؤكداً أن العلم الحقيقي بريء منها تمامًا، وأن التمادي في تصديق المنجمين قد يؤدي إلى فساد العقيدة وارتكاب المعاصي بدعوى “التنجيم”.


 

طباعة شارك الأبراج دار الإفتاء الأزهر التنجيم الغيب التنبؤات

مقالات مشابهة

  • يوسف البناي: العلم ليس عزاءً بل وعيٌ بموقع الإنسان في التاريخ الكوني
  • ¾ الأردنيين يرحبون بتركيب سارية العلم أمام المنازل والمباني
  • هل متابعة الأبراج والتنبؤات الفلكية يندرج تحت محاولة علم الغيب؟.. الأزهر والإفتاء يحسمان الجدل
  • عمرو حمزاوي: مصر رفضت بشكل قاطع أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية
  • الإنسان: مخيَّر أم مسيَّر؟ (2 – 2)
  • حماس: إسرائيل رفضت اطلاق سراح الطبيبين حسام أبو صفية ومروان الهمص
  • اليوم العالمي للطفلة.. الفتاة السعودية نموذج في المساواة والتمكين
  • الحقن الفاسدة تهدد حياة المشاهير بحادثين مؤسفين في أقل من 24 ساعة.. (ما القصة؟)
  • لهذا السبب رفضت فردوس عبد الحميد العمل مع يوسف شاهين .. فيديو
  • ليتك لم تفعل يا بروفيسور ياغي!