التحقيقات: المتهم بإدارة كيان تعليمى بالقليوبية أوهم الـضحايا بالعمل فى شركات كبرى
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
أدلى شخص أمام النيابة العامة فى القليوبية، باعترافات تفصيلية تفيد قيامه بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى إدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" للنصب والاحتيال على المواطنين فى منطقة شبرا الخيمة بالقليوبية.
وكشفت تحقيقات النيابة، عن تورط المتهم في إدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" كائن بدائرة قسم شرطة شبر الخيمة، للنصب والإحتيال على المواطنين بزعم منحهم شهادات دراسية فى مجالات مختلفة وإيهامهم بكونها تمكنهم من الإلتحاق بالعمل لدى الشركات والمؤسسات الكبرى "على خلاف الحقيقة" مقابل مبالغ مالية.
وواجهت الجهات المختصة المتهم بالأحراز المضبوطة، والتي ضمت عدد من الشهادات الدراسية "خالية البيانات" وإستمارات التسجيل منسوب صدورها للكيان، ومطبوعات دعائية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية اخبار الحوادث كيان تعليمى اخبار عاجلة تزوير عقوبة التزوير كيان تعليمى بدون ترخيص شهادات مزورة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التحقيق المتهمين بإنشاء كيان تعليمى فى المعادى
قررت نيابة المعادى إحالة تاجرين للمحاكمة الجنائية، بتهمة إدارة كيان تعليمي والنصب على المواطنين.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط شخصين لقيامهما بإدارة كيان تعليمي غير مرخص، والنصب والاحتيال على المواطنين بزعم توفير فرص عمل وهمية، مقابل مبالغ مالية.
تعود تفاصيل الواقعة إلى ورود معلومات وتحريات أكدت قيام المتهمين بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص في نطاق دائرة قسم شرطة المعادى بالقاهرة، والترويج له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع الادعاء بتقديم دورات تدريبية تتيح للملتحقين بها فرص عمل بشركات ومؤسسات كبرى، وهو ما تبين عدم صحته.
وعقب تقنين الإجراءات، استهدفت القوات الكيان المشار إليه، حيث تم ضبط المتهمين وبحوزتهما عدد من العقود ودفاتر الاتفاق المبرمة مع الطلبة، وشهادات وهمية منسوبة للكيان، بالإضافة إلى إيصالات تحصيل نقدية، وكارنيهات وأختام منسوبة للكيان، وبعض الكارنيهات الصادرة عن جهات مختلفة، فضلًا عن كمية من الكروت الدعائية.
وبمواجهتهما، أقر المتهمان بارتكاب الواقعة بهدف تحقيق أرباح مالية من خلال إيهام الضحايا بتقديم خدمات تعليمية وفرص توظيف وهمية، فتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وجارٍ العرض على جهات التحقيق المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟