يناير 4, 2024آخر تحديث: يناير 4, 2024

المستقلة/- أعلنت Level Infinite العلامة التجارية المختصة بتقديم تجارب الألعاب الإلكترونية عالية الجودة لعشاق الألعاب حول العالم، ومجموعة TiMi Studio Group الفريق العالمي الرائد في تطوير ألعاب الفيديو وتحسين جودة الترفيه لكافة اللاعبين حول العالم، أن لعبة Honor of Kings سيتم إصدارها قريباً على الهواتف المحمولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وسيتمكن اللاعبوون من الاستمتاع بتجربة لعب مليئة بالتشويق.

أطلقت Honor of Kings بدءاً من اليوم برنامج التسجيل المسبق المشوق لتدعو اللاعبين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للتسجيل والحصول على مكافآت خاصة داخل اللعبة قبل الإصدار. وإذا تمكن اللاعبون من تحقيق إنجازات معينة، سيحصل جميع من قاموا بالتسجيل المسبق على المكافآت التالية:

Ying، أحد أبطال اللعبة المميزينمظهر الشرابة القرمزية الخاصة بشخصية Ying500 ماسة2000 من أجزاء أركانا5000 قطعة نقديةكافة أبطال اللعبة متوفرين مجانًا لفترة زمنية محدودة

للتسجيل المسبق والاطلاع على المزيد من المعلومات المتعلقة بالمكافآت، اضغط هنا

أصبحت لعبة Honor of Kings منذ إصدارها الأولي في عام 2015 ظاهرة ثقافية في الصين، حيث جذبت 200 مليون لاعب مسجل وأكثر من 100 مليون لاعب نشط يومياً، مما جعلها أكثر ألعاب الموبا على الجوال نشاطاً في العالم. وشهد شهر مارس الماضي خطوات Honor of Kings الأولى خارج الصين من خلال إطلاق تجريبي ناجح في البرازيل، حيث احتلت المرتبة الأولى في قائمة أفضل الألعاب المجانية على كل من متجر App Store وGoogle Play. كما فازت اللعبة بجائزة اختيار المستخدمين لأفضل لعبة على متجر Google Play في البرازيل لعام 2023.

وكرست لعبة Honor of Kings نفسها على مدار السنوات الثمانية الماضية لتوفير “خيار أفضل” لعشاق ألعاب الموبا على الجوال للاعبين حول العالم. وبفضل تصميمها الفريد للأبطال ونظام اللعب المتوازن، تقدم لعبة Honor of Kings لجميع اللاعبين تجربة قتال جماعي عادلة ومشوقة وفريدة من نوعها.

يذكر ان Level Infinite هي العلامة التجارية العالمية للألعاب التابعة لشركة Tencent. وتلتزم الشركة بتقديم تجارب الألعاب المتميزة والمبتكرة للجمهور العالمي، متى وأينما اختاروا اللعب وبناء مجتمع يعزز الشمولية والاتصال وإمكانية الوصول. وتوفر العلامة التجارية أيضاً مجموعة واسعة من الخدمات والموارد لشبكتنا من المطورين والاستوديوهات الشريكة حول العالم لمساعدتهم على إطلاق الإمكانات الحقيقية لألعابهم. كما أنّ Level Infinite هي الناشر لألعاب ناجحة مثل PUBG MOBILE وGodess of Victory: NIKKE وSYNCED، وشريك تعاوني في ألعاب مثل Fatshark’s Warhammer 40,000: Darktide وDune: Awakening من Funcom وNightingale من Inflexion Studios وغيرها الكثير.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: حول العالم

إقرأ أيضاً:

ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!

لم يبقَ في عالمنا العربي إعلاميٌّ أو محلّلٌ سياسي، أو دخيلٌ على المهنتين، إلا وحاضر ودبّج مقالات على مرّ العقود الأخيرة عن «الشرق الأوسط الجديد». غير أنَّ الشرق الأوسط الذي نراه اليوم حالة مختلفة عما كنا نسمعه، مضموناً وظروفاً.

منطقتنا صارت، مثل حياتنا ومفاهيمنا السياسية - الاجتماعية، خارج الاعتبارات المألوفة. بل يجوز القول إنها باتت مفتوحة على كل الاحتمالات. وهنا لا أقصد البتة التقليل من شأن نُخبنا السياسية أو الوعي السياسي لشعوبنا، أو قدرة هذه الشعوب على التعلّم من أخطائها... والانطلاق - من ثم - نحو اختيار النهج الأفضل...

إطلاقاً!
اليوم، نحن وأرقى شعوب الأرض وأعلاها كعباً في الممارسة السياسية المؤسساتية في زورق واحد.
كلنا نواجه تعقيدات وتهديدات متشابهة. ولا ضمانات أن «تعابير» كالديمقراطية والحكم الرشيد في دول ذات تجارب ديمقراطية راسخة، كافية إذا ما أُفرغت من معانيها، لإنقاذ مجتمعات هذه الدول مما تعاني منه... وسنعاني منه نحن.

بالأمس، سمعت من أحد الخبراء أنَّ الاستخدام الواسع لتقنيات «الذكاء الاصطناعي» في مرافق أساسية يومية من حياة البشر ما عاد ينتظر سوى أشهر معدودة.

هذا على الصعيد التكنولوجي، ولكن على الصعيد السياسي، انضمت البرتغال قبل أيام إلى ركب العديد من جاراتها الأوروبيات في المراهنة عبر صناديق الاقتراع على اليمين العنصري المتطرف، مع احتلال حزب «شيغا» الشعبوي شبه الفاشي المرتبةَ الثانية في الانتخابات العامة الطارئة، خلف التحالف الديمقراطي (يمين الوسط)، وقبل الحزب الاشتراكي الحاكم سابقاً.

تقدُّم «شيغا» في البرتغال، يعزّز الآن حضور الشعبويين الفاشيين الذي تمثله في أوروبا الغربية قوى متطرفة ومعادية للمهاجرين مثل: «الجبهة الوطنية» في فرنسا، و«فوكس» في إسبانيا، و«إخوان إيطاليا» في إيطاليا، وحزب «الإصلاح» (الريفورم) في بريطانيا، وحزب «الحرية» في هولندا، وحزب «البديل» في ألمانيا.

ثم إنَّ هذه الظاهرة ليست محصورة بديمقراطيات أوروبا الغربية، بل موجودة في دول عدة في شرق أوروبا وشمالها، وعلى رأسها المجر. وبالطبع، ها هي ملء السمع والبصر في كبرى الديمقراطيات الغربية قاطبةً... الولايات المتحدة!

في الولايات المتحدة ثمّة تطوّر تاريخي قلّ نظيره، لا يهدد فقط الثنائية الحزبية التي استند إليها النظام السياسي الأميركي بشقه التمثيلي الانتخابي، بل يهدد أيضاً مبدأ الفصل بين السلطات.

هذا حاصل الآن بفعل استحواذ تيار سياسي شعبي وشعبوي واحد، في فترة زمنية واحدة، على سلطات الحكم الثلاث: السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والسلطة القضائية، يضاف إليها «السلطة الرابعة» - غير الرسمية - أي الإعلام.

ولئن كان الإعلام ظل عملياً خارج الهيمنة السياسية، فإنه غدا اليوم سلاحاً أساسياً في ترسانة التيار الحاكم بسبب هيمنة «الإعلام الجديد»، والمواقع الإلكترونية، و«الذكاء الاصطناعي»، و«أوليغارشي» ملّاك الصحف والشبكات التلفزيونية، ناهيك من وقف التمويل الحكومي لإعلام القطاع العام. وما لا شك فيه أن مؤسسات هؤلاء، بدءاً من رووبرت مردوخ (فوكس نيوز) وانتهاء بإيلون ماسك (إكس) ومارك زوكربرغ (ميتا) وجيف بيزوس (الواشنطن بوست)... هي التي تصنع راهناً «الثقافة السياسية» الأميركية الجديدة وربما المستقبلية، بدليل أن نحو 30 من وجوه إدارة الرئيس دونالد ترمب جاؤوا من بيئة «فوكس نيوز» ونجومها الإعلاميين.

في هذه الأثناء، يرصد العالم التحولات الضخمة في المشهد الأميركي بارتباك وحيرة.
الحروب الاقتصادية ليست مسألة بسيطة، وكذلك، لا تجوز الاستهانة بإسقاط سيد «البيت الأبيض» كل المعايير التي تحدد مَن هو «الحليف» ومَن هو «العدو»... ومَن هو «الشريك» ومن هو «المنافس»!
ولكن، في ضوء التطوّرات المتلاحقة، يصعب على أي دولة التأثير مباشرة في أكبر اقتصادات العالم وأقوى قواه العسكرية والسياسية. ولذا نرى الجميع يتابع ويأمل ويتحسّب ويحاول - بصمت، طبعاً - إما إيجاد البدائل وإما التقليل من حجم الأضرار الممكنة.

أما عن الشرق الأوسط والعالم العربي، بالذات، فإننا قد نكون أمام مشاكل أكبر من مشاكل غيرنا في موضوع اختلال معايير واشنطن في تحديد «الحليف» و«العدو».

ذلك أن الولايات المتحدة قوة كبرى ذات اهتمامات ومصالح عالمية. وبناءً عليه، لا مجال للمشاعر العاطفية الخاصة، وأيضاً لا وجود للمصالح الدائمة في عالم متغيّر الحسابات والتحديات.

في منطقتنا، لواشنطن علاقة استراتيجية راسخة مع إسرائيل التي تُعد «مركز النفوذ» الأهم داخل كواليس السلطة الأميركية ودهاليزها، والتي تموّل «مجموعات ضغطها» معظم قيادات الكونغرس ومحركي النفوذ.

ثم هناك تركيا، العضو المهم في حلف شمال الأطلسي «ناتو»، والقوة ذات الامتدادات الدينية والعرقية والجغرافية العميقة والمؤثرة في رسم السياسات الكبرى.

وأخيراً لا آخراً، لإيران أيضاً مكانة كبيرة تاريخياً في مراكز الأبحاث الأميركية كونها - مثل تركيا - «حلقة» في سلسلة كيانات الشرق الأوسط، ولقد أثبتت الأيام في كل الظروف أن غاية واشنطن «كسب» إيران لا ضربها.

في هذا المشهد، ووسط الغموض وتسارع التغيير، هل ما زلنا كعرب قادرين يا ترى على التأثير في المناخ الإقليمي وأولويات اللاعبين الكبار؟

 الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط: ما تقدمه المملكة للحج بات أيقونة في العالم الإسلامي
  • الشرق الأوسط بين المطرقة والسندان: حين تُمسك واشنطن وتل أبيب بخيوط اللعبة
  • ترامب يعيد تشكيل اللعبة في الشرق الأوسط: المفاتيح لِمَن؟
  • ألعاب القوى اليمنية في زوايا الإهمال
  • تتويج بنك ظفار بجائزة "الأفضل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"
  • «هونر» تطلق رسميًا HONOR 400 Series في السوق المصري
  • تقرير: مصر تمتلك فرصة ريادية للتحول الأخضر بشرط ضمان العدالة الاجتماعية
  • "Stranger Things" يودّع جمهوره بثلاث ليالٍ استثنائية.. ونتفليكس تُخطط لغزو عالم الألعاب
  • أندية الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدعم ابن سليم في «ولاية جديدة» لرئاسة «دولي السيارات»
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!