الوطن:
2025-05-19@00:23:07 GMT

فرقة سولورزم تحيي حفلا غنائيا في ساقية الصاوي غدا

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

فرقة سولورزم تحيي حفلا غنائيا في ساقية الصاوي غدا

تحيي فرقة «سولورزم» حفلًا غنائيًا كبيرًا على مسرح قاعة النهر بساقية الصاوي بمنطقة الزمالك، غدًا في السابعة مساءً.

حفل سولورزم في ساقية الصاوي 

ومن المقرر أن تقدم فرقة سولورزم خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيها المحببة للجمهور، ومنها: هفضل فاكر، وفرصة تانية، وسواد، وهشوفك يوم، وطريق سد، ويا ترى، والخريطة، وجربت، وغيرها من الأغاني التي لاقت قبولًا وصدى واسعًا من جانب الجمهور خلال الفترة الماضية عبر جميع المنصات الرقمية والراديو.

وقال محمد طه، عازف جيتار الفرقة وباك ڤوكل، إن هذه الحفلة ستكون مختلفة تمامًا عن باقي الحفلات التي سبق وقدموها خلال الفترة الماضية، إذ من المقرر أن تقدم الفرقة العديد من الأغنيات الجديدة التي لم يتم طرحها حتي الآن، مثل: أغنية المرفوض، وهبعد بعيد، والبستان، وفينك من زمان، وخلاص هنرجع تاني، مؤكدًا أنه سيتم توزيع هدايا تذكارية خاصة بالفرقة على الحاضرين بالحفل، والتي تعد خطوة جديدة تقوم بتنفيذها الفرقة في حفلاتها لأول مرة.

يذكر أن فرقة سولورزم تأسست عام 2015، وتضم ثلاثة أعضاء هم: محمد طه عازف الجيتار وباك ڤوكل، وإسلام خالد مغني رئيسي وعازف جيتار، وآدم معتز عازف الدرامز، ونجحت في تحقيق قاعدة جماهيرية عريضة بعد أن أقامت العديد من الحفلات الموسيقية في مختلف الأماكن الثقافية في مصر.

وتعد من أولى فرق موسيقي الروك والميتال العربية في مصر، حيث أصدرت الفرقة في عامي 2016 و2017 عدة أغنيات منفردة منها «المجهول»، وكانت هذه الخطوة بمثابة جذب المستمعين لأسلوب الروك العربي المبتكر، كما أصدرت في عام 2023 ألبومها الأول «هفضل فاكر»، والذي يتكون من 9 أغنيات بأسلوب الروك والميتال العربي الخاص بفرقة Solorhyzm.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ساقية الصاوي اغاني حفلات

إقرأ أيضاً:

ما الملفات التي يحملها وزير خارجية أفغانستان في زيارته لإيران؟

طهران – وصل وزير الخارجية في حكومة طالبان الأفغانية أمير خان متقي إلى العاصمة الإيرانية طهران، أمس السبت، على رأس وفد رفيع المستوى، بدعوة رسمية من وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، للمشاركة في أعمال "الملتقى الـ14 لحوار طهران"، وعقد لقاءات مع كبار المسؤولين الإيرانيين.

وتُعد هذه الزيارة جزءا من مساعي حركة طالبان لتعزيز حضورها الدبلوماسي في المنطقة، رغم استمرار عدم اعتراف إيران الرسمي بالحكومة التي شكلتها الحركة عقب سيطرتها على كابل في أغسطس/آب 2021.

أكبر عدد من المهاجرين الأفغان العائدين جاء من إيران وباكستان (الجزيرة) دبلوماسية الضرورة

يُعقد الملتقى على مدى اليوم وغدا الاثنين بمشاركة ممثلين من 53 دولة، ويبحث قضايا التعاون الاقتصادي، ووضع اللاجئين الأفغان في إيران، وأمن الحدود، إلى جانب مشاريع إقليمية مشتركة.

ويرافق متقي في زيارته نائب وزير الاقتصاد في حكومة طالبان عبد اللطيف نظري، حيث تأتي الزيارة في ظل توترات متزايدة بين الجانبين الأفغاني والإيراني بشأن عدد من الملفات الحساسة، أبرزها أزمة تقاسم مياه نهر هيرمند، وملف اللاجئين الأفغان الذين يُقدّر عددهم في إيران بنحو 10 ملايين، فضلا عن قلق طهران من تعامل طالبان مع الأقليات، خاصة الطائفة الشيعية.

إعلان

كما تشمل المباحثات قضايا أمن الحدود والتعاون بالتصدي للتهديدات العابرة خلالها، في ظل تكرار الاشتباكات في المناطق الحدودية خلال الأشهر الماضية.

وبحسب مصادر إيرانية، غاب علم طالبان عن مراسم الاستقبال الرسمية، في مخالفة للبروتوكول الدبلوماسي، في حين كانت كابل قد رفعت العلم الإيراني بجانب علم طالبان خلال زيارة عراقجي السابقة إلى أفغانستان.

ورغم عدم الاعتراف الرسمي، حافظت طهران على قنوات تواصل مفتوحة مع طالبان منذ سيطرتها على الحكم، واستضافت خلال العامين الماضيين عدة وفود من الحركة، في لقاءات تناولت قضايا أمنية وإنسانية واقتصادية.

وتشير زيارة متقي لرغبة الطرفين بإدارة الخلافات وتفادي التصعيد، في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، لا سيما بين باكستان والهند في كشمير، وهي تطورات تتابعها طهران عن كثب بالنظر إلى تأثيراتها المحتملة على حدودها الشرقية مع أفغانستان وباكستان، حيث من المرجح أن تُطرح هذه الملفات ضمن محادثات الجانبين، وسط تعقّد التوازنات وتداخل الأدوار الإقليمية.

حكومة طالبان تسعى إلى كسر عزلتها الدولية عبر تعزيز علاقاتها مع دول الجوار (مواقع التواصل) ملفات ضاغطة

وفي حديث للجزيرة نت، قال الدبلوماسي الإيراني السابق محسن روحي صفت إن المباحثات الثنائية تركز على عدة ملفات رئيسية، تشمل القضايا السياسية والاقتصادية وقضايا اللاجئين والترانزيت بين البلدين.

ولفت روحي صفت في حديثه للجزيرة نت إلى أن إيران تسعى لتعزيز استثماراتها في أفغانستان وزيادة صادرات كابل إلى طهران، وهو من المتوقع أن يكون من بين طلبات الوفد الأفغاني خلال الزيارة.

كما نوه إلى ملف اللاجئين، مؤكدا أن الجانب الإيراني يطالب بأن يكون وجود اللاجئين الأفغان في إيران قانونيا وموثقا بالأوراق الرسمية، محذرا من أن من لا يحملون الوثائق اللازمة سيُطلب منهم مغادرة البلاد تدريجيا.

إعلان

وأشار الدبلوماسي السابق إلى أن أزمة مياه نهر هيرمند كانت من المواضيع التي نوقشت مؤخرا في اجتماع اللجنة المشتركة للمياه في كابل، مشددا على ضرورة اتخاذ قرارات سياسية تفضي إلى إجراءات عملية ملموسة في هذا الملف الحيوي.

وأكد أن تطوير خط سكة الحديد بين خواف وهرات وزيادة الاستفادة منها من المواضيع المهمة التي يبحثها الطرفان في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي.

التواصل الواقعي

من جهته، يرى خبير العلاقات الدولية أشكان ممبيني أن زيارة وزير خارجية حكومة طالبان خان متقي إلى طهران تكتسب أهمية متعددة الأبعاد، معتبرا أنها تعكس محاولة الطرفين لإعادة صياغة العلاقة وفق معطيات الواقع الإقليمي الجديد، رغم غياب الاعتراف الرسمي الإيراني بالحكومة التي شكلتها طالبان.

وأوضح ممبيني، في حديث للجزيرة نت، أن الزيارة تأتي في إطار سياسة "التواصل الواقعي" التي تتبعها طهران مع كابل، مشيرا إلى أن الهدف الأساسي هو تثبيت قنوات الاتصال المباشر، بما يتيح للطرفين إدارة الخلافات، خاصة في ظل استمرار التحديات الأمنية والإنسانية.

وأضاف أن إيران تستضيف ملايين اللاجئين الأفغان، مما يجعل ملف الإقامة والتعامل مع الآثار الاجتماعية والاقتصادية المترتبة على وجودهم من القضايا الملحة في المفاوضات.

كما لفت إلى أن التعاون الاقتصادي والترانزيت بين البلدين سيحظى بأولوية خلال المحادثات، في ظل رغبة طالبان بتوسيع نطاق تعاملها التجاري مع طهران لتعويض جزء من عزلتها الدولية.

ورأى ممبيني أن هذه الزيارة تمثل اختبارا فعليا لإمكانية تطوير العلاقة بين الطرفين نحو مزيد من الاستقرار، مؤكدا أن غياب إطار دولي واضح للتعامل مع طالبان يدفع دول الجوار، وعلى رأسها إيران، إلى تبني أدوات دبلوماسية ثنائية لإدارة الملفات المعقدة ومنع الانزلاق نحو صراعات حدودية أو فراغ أمني أوسع.

إعلان

وبينما تسعى طالبان إلى كسر عزلتها الدولية عبر تعزيز علاقاتها مع دول الجوار، تبدو طهران حريصة على التعامل مع الواقع الأفغاني بحذر محسوب، يمزج بين المصالح الأمنية والاقتصادية وتجنب الانخراط في شرعنة حكومة لا تحظى باعتراف دولي.

ومع استمرار الملفات العالقة وتعدد ساحات التوتر الإقليمي، تبقى قدرة الطرفين على إدارة الخلافات ضمن قنوات دبلوماسية هادئة هي العامل الحاسم في استقرار العلاقة بينهما، في وقت يُعاد فيه رسم خرائط النفوذ والتحالفات في آسيا الوسطى وجنوب غرب آسيا.

مقالات مشابهة

  • بهذا الموعد.. وائل كفوري يحيي حفلا غنائيا في دبي
  • ما الملفات التي يحملها وزير خارجية أفغانستان في زيارته لإيران؟
  • ترامب ينشر مقطعا غريبًا بالذكاء الاصطناعي وهو يعزف ويقرع الطبول (شاهد)
  • ‏رويترز نقلا عن مسؤول إسرائيلي كبير: لا يوجد تقدم يُذكر في محادثات غزة التي تتضمن إنهاء الحرب
  • مايا دياب تحيي حفلا غنائيا فى لبنان.. 23 مايو
  • فرقة أريج تطرب جمهور مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة
  • في عيد ميلاد الزعيم.. محمد الصاوي يكشف كواليس عمله مع عادل إمام: كنت مرعوب
  • أنغام تحيي حفلتين بالسعودية في عيد الأضحى
  • نجم الروك سبرينغستين يهاجم ترامب: إدارة فاسدة وخائنة تهدد قيم أمريكا الديمقراطية
  • ما هي الملفات التي تناولتها محادثات ترامب في الإمارات؟