من هنا.. رابط التقديم فى كلية الشرطة 2023 أون لاين
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن من هنا رابط التقديم فى كلية الشرطة 2023 أون لاين، يستطيع الطلاب الراغبون في التقديم لكلية الشرطة لهذا العام التسجيل أون لاين، عن طريق موقع وزارة الداخلية عبر الإنترنت،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من هنا.. رابط التقديم فى كلية الشرطة 2023 أون لاين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يستطيع الطلاب الراغبون في التقديم لكلية الشرطة لهذا العام التسجيل أون لاين، عن طريق موقع وزارة الداخلية عبر الإنترنت.
//moi.gov.eg/home/organizationssites
ويدخل الطلاب بعد ذلك على القائمة الرئيسية ومنها على المواقع الشرطية ثم يختار أكاديمية الشرطة ويسجل البيانات، وذلك بدءً من بعد غدا.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب، من خلال الاهتمام بعناصر ومقومات نجاحها التى تتمثل فى كل من: "أعضاء هيئة التدريس، والمقررات، وطرق التدريس، والموارد التعليمية المتاحة"، وذلك بما يتوافق مع تطورات وتحديات العمل الأمنى وبما يسمح بتكوين كوادر تلائم احتياجاته، والاهتمام بتطوير نظم وسياسات القبول والاستفادة مما تسفر عنه عمليات المتابعة والتقييم لهذه الإجراءات، عملاً على اختيار أفضل الطلاب من بين المتقدمين للالتحاق بالكلية، وتوفير مناخ دراسى ملائم للطالب يلبى طموحاته ويتجاوب مع قدراته، ويمنحه الفرصة لاستغلال ملكاته الذهنية والبدنية ، بهدف إعداد منتج أمنى يمتلك خلفية علمية أكثر تباينًا وشمولية، والاهتمام بالدراسات المتعلقة بحقوق الإنسان، وإعداد الكوادر العلمية المناط بها تدريسها، نظراً لما تمثله تلك الدراسات من أهمية باعتبارها أساسا دستورياً وشرعيا لعمل جهاز الشرطـة، وحصول الضباط علي الدراسات العليا وابتعاثهم للخارج وتوفير مناخ علمي لإعداد دراستهم المتخصصة.
وتسعى كلية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبؤ مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الاقليمى والدولى، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمى والمعرفى والمهارى والبدنى، وإمداد الطلاب بالخبرات النظرية والعملية التى تتواءم مع احتياجات الواقع الأمني، وتشجيع أعضاء هيئة التدريس على استمرارية تطوير المناهج الدراسية وابتداع وسائل تعليمية مُتطورة، مع الاستعانة بخبرات القيادات الأمنية فى كافة مسارات العمل الشرطى، والاهتمام بالنواحى الثقافية والفنية والإبداعية للطلاب والدارسين بكلياتها ومعاهدها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من هنا
إقرأ أيضاً:
بعد بث تصريحات تلميذة ناجحة في البكالوريا أهانت هيئة التدريس..سلطة الضبط تنشر بيانا مهما
جددت السلطة الوطنية المستقلة لضبط السمعي البصري. في بيان لها اليوم الخميس،التأكيد على أن “حماية صورة الطفل واحترام المعلمين ليستا خيارا بل واجب قانوني وأخلاقي لا يقبل التهاون”.
وأشارت سلطة ضبط السمعي-البصري إلى أنها “سجلت ببالغ الانشغال، قيام الموقع إلكتروني (La Patrie News ). ببث تصريح لتلميذة ناجحة في امتحان شهادة البكالوريا، مباشرة بعد الإعلان عن النتائج.تضمن عبارات تمس بصورة مباشرة بسمعة وكرامة هيئة التدريس”. وهو ما يعد -مثلما شددت عليه- “سلوكا غير مسؤول. يتنافى مع القيم المهنية والأخلاقية.خاصة أن المتحدثة قاصر خاضعة للحماية القانونية”.
وبعد أن أوضحت أن الموقع الإلكتروني “أفاد خلال جلسة الاستماع، بأن ما حدث كان نتيجة سوء تقدير للمحتوى ولوقعه الاجتماعي. مع الإشارة إلى النية الحسنة وحذف المقطع لاحقا”. نبهت السلطة إلى أن “المواد السمعية البصرية المنشورة تظل قابلة لإعادة التداول عبر المنصات الرقمية. ما يبقي على الأثر السلبي للتصريح ويضاعف ضرره. لاسيما في أوساط التلاميذ والمعنيين من أساتذة وأولياء التلاميذ”.
وذكرت, في هذا الصدد،بأنها كانت قد شددت في بيان سابق صدر قبل امتحان شهادة البكالوريا، على أن “حماية القصر لا تقتصر على الامتناع عن التصوير فحسب. بل تشمل أيضا التدقيق في مضمون التصريحات وتقدير آثارها التربوية والنفسية والاجتماعية”.داعية إلى “ضرورة الامتثال الصارم لأحكام القانون رقم 12-15 المتعلق بحماية الطفل. والمرسوم التنفيذي رقم 24-250 لسنة 2024 المحدد لدفتر الشروط العامة المفروضة على خدمات الاتصال السمعي البصري”.
كما لفتت, مرة أخرى، إلى أن “نشر محتوى يتضمن إساءة أو تحريض.حتى إن جاء من طرف قاصر. يحمل المسؤولية لمؤسسة استغلال خدمة الاتصال. السمعي البصري”. مع تشديدها على أن “المهنية الإعلامية تقتضي التحلي باليقظة التحريرية والحرص على احترام كرامة الأشخاص.خاصة عند التعامل مع الفئات الهشة”.
وتعد مثل هذه الانزلاقات “تجاوزا لمبدأ المسؤولية الاجتماعية للإعلام. وتفريطا في دوره التربوي والتنموي”. مثلما نبهت إليه السلطة التي حذرت. من أن “التهاون في معالجة مثل هذه التصريحات يسهم في ترسيخ سلوكيات سلبية لدى المتلقين ويفتح المجال أمام التنمر الرقمي والتشهير في الفضاء الإلكتروني”.
وعليه, دعت سلطة الضبط جميع القائمين على خدمات الاتصال السمعي-البصري، خصوصا الرقمية منها. إلى “التحلي بالوعي المهني عند تغطية المواضيع التي تشمل الأطفال أو تتصل بمؤسسات حساسة كالتربية والتعليم. وإلى استباق الأثر الاجتماعي للمحتوى قبل نشره.لا سيما حين يتعلق الأمر بتصريحات ذات شحنة عاطفية”.
كما جددت التأكيد على أن “الإعلام المسؤول هو من يراهن على بناء الوعي لا استغلال الانفعال. وأن حماية صورة الطفل واحترام المعلمين. ليستا خيارا بل واجب قانوني وأخلاقي لا يقبل التهاون”.