في غياب صلاح.. تشكيلة ليفربول المتوقعة ضد أرسنال في كأس الاتحاد الإنجليزي
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
يتطلع محبي وعاشقي الساحرة المستديرة عن تشكيلة ليفربول المتوقعة ضد نظيره أرسنال في كأس الاتحاد 2023-2024 والقنوات الناقلة لهذه المباراة، ويقدم لكم "الفجر الرياضي" كل التفاصيل الخاصة باللقاء.
موعد مباراة ليفربول القادمة ضد أرسنال في كأس الاتحاد 2023-2024يتواجه فريق كرة القدم الأول بنادي ليفربول، منافسه فريق أرسنال، وذلك في المباراة المنتظر إقامتها مساء غد الأحد الموافق 7 يناير 2024، ضمن لقاءات الدور 64 من بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي موسم 2023/2024، ومن المقرر أن تقام أحداث هذا اللقاء الناري بين ليفربول أرسنال على أرضية ملعب "الإمارات".
وتنطلق المباراة غدًا في تمام الساعة 6:30 مساءً بتوقيت مصر، وفي تمام الساعة 7:30 مساءً بتوقيت السعودية، وفي تمام الساعة 8:30 مساءً بتوقيت دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي تمام الساعة 5:30 مساءً بتوقيت تونس والمغرب والجزائر. الزمالك يستأنف تدريباته.. وجلسة تجمع معتمد جمال باللاعبين طائرة الزمالك يفوز على طلائع الجيش بنتيجة 3-1 في الدوري
ويطمح كل من الفريقين من أجل استعادة اللقب من مانشستر سيتي الذي حصده في النسخة الأخيرة بعدما فاز على مانشستر يونايتد في النهائي بنتيجة 2-1.
من المتوقع ان يبدأ الالماني يورجن كلوب المدير الفني لليفربول المباراة بالتشكيل الأتي:
حراسة المرمي: اليسون بكير.
خط الدفاع: جو جوميز - فيرجيل فان دايك - ابراهيما كوناتي - الكسندر ارنولد.
خط الوسط: ريان غرافينبيرخ - مالك اليستر - كرتيس جونس.
خط الهجوم: لويس دياز - داروين نونيز - ديجو جوتا.
تمتلك شبكة قنوات بي إن سبورتس القطرية، حقوق بث مباريات كأس الاتحاد الإنجليزي بالشرق الأوسط وستخصص لمباراة مباراة أرسنال وليفربول قناة be in sports HD1.
وجدير بالذكر أن الفريقين يتنافسان على صدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي 2023/2024، حيث نجح ليفربول في آخر لقائين اعتلاء الصدارة برصيد 45 نقطة، فيما تلقى أرسنال الخسارة في آخر مباراتين وتواجدفي المركز الرابع برصيد 40 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليفربول ارسنال ليفربول وأرسنال أرسنال وليفربول کأس الاتحاد الإنجلیزی فی کأس الاتحاد فی تمام الساعة
إقرأ أيضاً:
58 سفيرا أوروبيا سابقا يطالبون بوقف جرائم إسرائيل في غزة
طالب 58 سفيرا سابقا في الاتحاد الأوروبي قادة التكتل باتخاذ إجراءات فورية وفعالة لوقف "الجرائم الفظيعة والانتهاكات الإسرائيلية الممنهجة" بحق الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، مؤكدين أن الصمت الأوروبي الحالي "يجعل الاتحاد شريكا في الجريمة".
وفي رسالة مفتوحة وُقّعت في يوليو/تموز الجاري 2025، ووجّهت إلى رؤساء المؤسسات الأوروبية ووزراء خارجية الدول الأعضاء، قال الموقعون إنهم "صدموا من هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 التي نفذتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ونددوا بها، ولكن الرد الإسرائيلي تجاوز كل حدود الشرعية، ووصل إلى مستوى جرائم فظيعة في حق الشعب الفلسطيني، خاصة في غزة، حيث يتعرض المدنيون لمجازر وتجويع ونزوح قسري".
وأضاف السفراء السابقون "لقد فشل الاتحاد الأوروبي ومعظم أعضائه في اتخاذ موقف حازم رغم الأدلة الدامغة على الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي الإنساني، بما في ذلك استهداف المستشفيات وتجويع السكان ومنع المساعدات"، محذرين من أن هذه الانتهاكات ترقى إلى "جريمة تطهير عرقي".
إجراءات عاجلةودعا الموقعون الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ 9 خطوات فورية، من بينها:
استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة على نطاق واسع. تعليق صادرات الأسلحة لإسرائيل. حظر التعامل التجاري مع المستوطنات غير القانونية. فرض عقوبات على المسؤولين والمستوطنين المتورطين في جرائم حرب. دعم الجهود القضائية الدولية لمحاكمة مرتكبي الجرائم في غزة، بما في ذلك المحكمة الجنائية الدولية. الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر الأمم المتحدة في نيويورك نهاية يوليو.وشدد السفراء على أن الحياد والصمت أمام هذه الجرائم يرقيان إلى التواطؤ، مشيرين إلى أن الاتحاد الأوروبي، الذي طالما تباهى بدوره في الدفاع عن حقوق الإنسان، يواجه خطر فقدان مصداقيته الأخلاقية.
إعلانوجاءت هذه الرسالة بينما تتزايد الضغوط الشعبية والسياسية في العديد من العواصم الأوروبية لاتخاذ مواقف أكثر حزما تجاه الحرب في غزة، في ظل تقارير أممية تشير إلى خطر "إبادة جماعية"، وأخرى تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس سياسات "فصل عنصري" في الأراضي الفلسطينية.
واختتم الموقعون رسالتهم بالتحذير من أن "التاريخ لن يرحم"، داعين الاتحاد الأوروبي إلى التحرك العاجل "باسم العدالة والإنسانية والقانون الدولي".
واستُشهد 14 فلسطينيا في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، جراء التجويع الممنهج الذي تمارسه إسرائيل ضمن حرب إبادة جماعية، مما رفع إجمالي وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 147 شهيدا -بينهم 88 طفلا- منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومطلع مارس/آذار الماضي تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حماس، والذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، واستأنفت الإبادة، ومنذ ذلك الحين ترفض جميع المبادرات والمطالبات الدولية والأممية لوقف إطلاق النار.
ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة في غزة، فإن إسرائيل تواصل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل بدعم أميركي حرب إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 204 آلاف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم عشرات الأطفال.