سواليف:
2025-06-07@07:56:00 GMT

إصابتان بحادث تدهور قرب الجامعة الهاشمية

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

#سواليف

أصيب شابان بجروح ورضوض في مختلف أنحاء #الجسم إثر #حادث #تدهور قرب #الجامعة_الهاشمية في محافظة الزرقاء، اليوم الأحد.

وقال مصدر طبي ، إنه تم #إسعاف #المصابين إلى مستشفى الزرقاء الحكومي، وتبين أن أحدهما بحالة سيئة والثاني بوضع حسن.

وعلل مندوب حوادث السير سبب الحادث بتغير المسرب بشكل مفاجئ.

مقالات ذات صلة تنبيه جوّي مبكّر.

. سلسلة من المنخفضات الجوية الباردة القوية وكميات كبيرة من الهطولات 2024/01/07

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجسم حادث تدهور الجامعة الهاشمية إسعاف المصابين

إقرأ أيضاً:

“بومة الليل”.. دراسة صادمة تكشف سر تدهور الدماغ لدى محبي السهر

#سواليف

كشف باحثون عن نتائج صادمة حول تأثير عادات #النوم على #الصحة_العقلية. ووجدت أن أولئك الذين يفضلون #السهر لوقت متأخر يعانون من #تدهور إدراكي أسرع مقارنة بأولئك الذين يستيقظون مبكرا.

وقامت الباحثة آنا وينزلر من جامعة غرونينخن الهولندية بتحليل بيانات نحو 23800 مشارك، ووجدت أن 5% فقط منهم يصنفون كـ” #بومة_الليل ” (أو “رجل السهر”)، وهو الشخص الذي يميل إلى البقاء حتى وقت متأخر من الليل.

لكن المفاجأة كانت في اكتشاف أن هذه الفئة تواجه مخاطر أعلى للتدهور المعرفي، وليس بسبب توقيت نومهم بحد ذاته، بل بسبب السلوكيات غير الصحية المرتبطة بنمط حياتهم.

مقالات ذات صلة أفضل 6 أطعمة لصحة العظام.. احرص على تناولها 2025/06/07

فبعد تحليل بيانات ما يقارب 24 ألف شخص، توصل الباحثون إلى أن المصنفين في فئة “بومة الليل” يعانون من تدهور إدراكي أسرع من “الطائر المبكر” (الشخص الذي يستيقظ عادة في الصباح الباكر ويذهب إلى الفراش في وقت مبكر من المساء)، مع فارق قد يصل إلى عشر سنوات في شيخوخة الدماغ.

وأشارت الدراسة التي أجرتها جامعة غرونينخن إلى أن المشكلة تكمن في السلوكيات المصاحبة لنمط الحياة الليلي. فالأشخاص الذين يسهرون حتى ساعات متأخرة غالبا ما يدخنون أكثر، ويستهلكون كميات أكبر من الكحول، ويقلعون عن ممارسة الرياضة، وهي عوامل تسرع بشكل ملحوظ من تدهور الوظائف الإدراكية.

والمفارقة الأكثر إثارة تكمن في أن هذا التأثير السلبي يكون أكثر وضوحا بين الأفراد الحاصلين على تعليم عال. ويفسر الباحثون ذلك بالتناقض بين الساعة البيولوجية لهؤلاء الأشخاص ومواعيد عملهم الصباحية، ما يؤدي إلى معاناتهم من نقص مزمن في النوم. فالجسم الذي لا يحصل على قسط كاف من الراحة ليلا، يصبح عاجزا عن أداء عمليات “التنظيف” الطبيعية التي يقوم بها الدماغ أثناء النوم لإزالة السموم وترسيخ الذكريات.

ولحسن الحظ، يؤكد الباحثون أن تعديل بعض العادات يمكن أن يقلل من هذه المخاطر، حتى لمن لا يستطيعون تغيير طبيعتهم الليلية. فالتركيز على تحسين جودة النوم، والإقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب الكحول، جميعها عوامل يمكن أن تشكل درعا واقيا ضد التدهور المعرفي المبكر.

مقالات مشابهة

  • “بومة الليل”.. دراسة صادمة تكشف سر تدهور الدماغ لدى محبي السهر
  • الحملة الأردنية والهيئة الخيرية الهاشمية توزعان لحوم أضاح على فلسطينيين في غزة
  • حسان يهنئ القيادة الهاشمية والشعب الأردني بعيد الأضحى المبارك
  • سوق بيع الأضاحي في الزرقاء يشهد تراجعًا ملحوظًا
  • مصرع 3 أشخاص بحادث سير على طريق بغداد - الموصل
  • أوروبيون في حالة تدهور نفسي بسبب أهوال غزة
  • ترامب يأمر بفتح تحقيق في «تستّر» على تدهور الحالة العقلية لبايدن
  • الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية: تشارك أهلنا في غزة فرحة استقبال عيد الأضحى المبارك بتوزيع ملابس العيد
  • «بحالة حرجة».. تامر عبد المنعم يعلن تدهور الحالة الصحية لوالده
  • العيسوي: القيادة الهاشمية درع الوطن وحكمة الملك تقود الأردن بثبات نحو مستقبل أفضل