روشتة طبية تعتمد قاعدة 1*3 الذهبية لتعليم الطفل الأكل
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
بعد عمر سته شهور للطفل تحتار كل ام ما الطعام المناسب الذين تبدأ به وتدخله لطفلها ضمن وجبات اليوم ،ليصبح طفلها بصحة ونمو جيد ..ولكن قد تقع في بعض الأخطاء التي تضر بصحة طفلها أو لا تناسب عمره، ولا تمده بالعناصر اللازمة لنموه بشكل صحي.. لذلك قدم الدكتور محمد عبد الحليم استشاري طب الاطفال نصائح مهمة للامهات في بداية إدخال الطعام للطفل من عمر ٦ شهور،وكتب عبر صفحته الرسمية علي فيسبوك ،نصائح مهمه في بداية إدخال الاكل لطفلك:
- نفذي قاعدة ١ × ٣ بمعنى
تجربي نوع واحد فقط لمدة ٣ أيام لأن لو حصل منه حساسية أو مشاكل تبقي عارفه السبب.
- قدمي وجبة الأكل ٣مرات خلال اليوم وكل وجبة لا تتعدى ٣معالق صغيرة
- الحرص على إدخال الطعام يكون مسلوق و مهروس جيداً، و متخفف بميه أو حليب صناعي أو لبن الأُم حتى يصبح سمك و كثافة الأكل بالتدريج كل ما الطفل يكبر
- إذا رفض الطفل نوع معين من الأكل نوقفه ونرجع نقدمه بعد فترة
- مع بداية الأكل يمكن يحصل إمساك أو إسهال للطفل لإن جهازه الهضمي بيتعود يهضم الأنواع الجديدة.
- نأكل الطفل و هو قاعد دايماً لعدم تعرضه ما يشرقش
- مع الوقت وزيادة كميات الأكل الرضاعة تقل ولا داعي لقلق
عدم مشاهدة الكارتون أو الموبايل أثناء الأكل لإن دا ممكن يصرف إنتباه الطفل عن الأكل
احرصي وحددي وقت تلاعبي الطفل فيه و تتكلمي معاه.
-كل طفل مختلف عن التاني وعدم مقارنة إبنك بطفل أخر مثل ابن فلانة و دا بياكل كتير و دا بياكل قليل ..أهم حاجه يكون نشاطه كويس و معدل زيادة وزنه طبيعي
- اذا الطفل رافض الأكل سيبيه ما تغصبيش عليه ...خليه يلعب بالأكل مرة يرفض مرة يوقعه مرة لإنه في الوقت دا عنده رغبة الإستكشاف أعطيه مساحته فى تناول الطعام ،
- مع الاكل مسموح للطفل يشرب ماء لحد ٦٠ مل في اليوم عشان يسهل الهضم و نتفادى الإمساك.وكمان بتساعده على البلع
-يمكن بعد الوجبة نكمل رضاعة طبيعي أو صناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ستة أشهر الامهات
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يقدم روشتة النجاح في الفيزياء والتاريخ قبل امتحان الغد لطلاب الثانوية العامة
قال الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي، إن مادتي الفيزياء والتاريخ، المقرر أداء امتحانهما غدًا الخميس ضمن جدول امتحانات الثانوية العامة 2025، من المواد التي تحتاج إلى الفهم العميق وليس الحفظ فقط، موضحًا أن طريقة الاستعداد لكل منهما تختلف حسب طبيعة المادة، وعلى الطالب أن يراعي ذلك في الساعات المتبقية قبل دخول لجنة الامتحان.
وأكد أن الفيزياء تعتمد بشكل أساسي على التركيز والتطبيق، وبالتالي فإن أفضل وسيلة لمراجعتها هي حل أكبر قدر ممكن من الأسئلة والتدريبات المتنوعة، خاصة تلك التي تحمل طابعًا امتحانيًا، لأن حل الأسئلة يعزز من قدرة الطالب على الفهم ويكسبه مهارة التعامل مع القوانين المختلفة.
كما شدد على ضرورة الانتباه للأشكال والرسوم الموجودة في المنهج، مؤكدًا أن إعادة رسم هذه الأشكال خطوة مهمة تساعد في تثبيت المعلومة، وتشغيل أكثر من حاسة، وهو ما يؤدي إلى نتائج أفضل في الاستيعاب.
أما عن مادة التاريخ، فأوضح حجازي أنها من المواد التي تحتاج إلى الفهم التحليلي والتفسيري، حيث لا يكفي مجرد حفظ الأحداث والمعلومات، بل يجب على الطالب أن يكون قادرًا على فهم الأسباب والنتائج والمترتبات، وربط الأحداث ببعضها، وعقد المقارنات بين الشخصيات والمواقف المختلفة.
وأضاف أن حفظ التواريخ وتسلسل الأحداث أمر لا يمكن الاستغناء عنه، ويمكن تسهيله من خلال استخدام الرسوم التوضيحية أو الخرائط الذهنية التي تسهم في تبسيط المعلومات وتثبيتها في الذاكرة.
وأشار إلى أهمية الاطلاع على كتيب المفاهيم الخاص بكل مادة، معتبرًا أنه أداة مساعدة داخل اللجنة يجب أن يتعامل معها الطالب بفهم لا بحفظ، حيث إن الاعتماد على الفهم الجيد لما يحتويه الكتيب يخفف من الضغط على الذاكرة، ويمنح الطالب راحة أكبر أثناء الإجابة.
ونصح حجازي طلاب الثانوية العامة بضرورة حل النماذج الاسترشادية، لكنه شدد على ألا تكون المصدر الوحيد للمراجعة، بل يجب دعمها بحل نماذج وأسئلة إضافية من مصادر موثوقة، لضمان تنوع أنماط الأسئلة التي يعتاد عليها الطالب.
وفي ختام حديثه، وجه عاصم حجازي عدة نصائح هامة للطلاب، مؤكدًا على ضرورة قراءة السؤال جيدًا قبل البدء في الإجابة، وعدم التسرع، مع تنظيم خطوات الحل ذهنيًا قبل كتابتها أو اختيار الإجابة النهائية.
وشدد على أهمية أن يدخل الطالب إلى اللجنة بثقة في النفس، لأن الثقة تفتح الطريق إلى التركيز والنجاح، بينما القلق غالبًا ما يكون سببًا في ارتباك التفكير وتراجع الأداء داخل اللجنة.