المبيضين: "أبلغنا إيران.. “سندافع عن حدودنا وأمننا الوطني من الجماعات المهربة والمسلحة"

قال وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة، مهند المبيضين، إنه لا مجال لمشاريع توسعية على حساب الأردن.

اقرأ أيضاً : مبيضين لـ"رؤيا": هناك رؤوس مطلوبة من تجار المخدرات وتم القبض على عدد منهم - فيديو

وأكد المبيضين في تصريحات له مساء الأحد، أن الأردن سيبقى شوكة في حلق أي مشروع يريد أن ينال من أرضه ووحدته.

وأشار المبيضين إلى أن المخدرات والسلاح والتهريب تؤسس لحالة سلبية بالأمن القومي العربي.

وأوضح أن عودة الاستقرار إلى سوريا سيكون له نتيجة حقيقية على حدودها مع الأردن .

وتابع المبيضين، "أبلغنا إيران.. “سندافع عن حدودنا وأمننا الوطني من الجماعات المهربة والمسلحة".

ولفت المبيضين: ندافع عن المنطقة وقدنا الاستقرار فيها ونحن ضمانته.

وأكد المبيضين، أن الأردنيين واضحون في انتمائهم لفلسطين وقضيتها الدفاع عنها.

وشدد على أن الأمن الوطني الأردني مقدس وفوق كل اعتبار وقضية، مشيرا إلى أن الأردنيين المتضامنون الأولون والآخرون مع غزة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحكومة الحدود الاردنية السورية دولة فلسطين إيران

إقرأ أيضاً:

فلسطين ترحب ببيان الدول العربية والإسلامية الرافض للتهجير

البلاد (رام الله)
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، ببيان وزراء خارجية المملكة العربية السعودية، ومصر، والأردن، والإمارات، وإندونيسيا، وباكستان، وتركيا، وقطر، الذي عبّروا فيه عن قلقهم البالغ إزاء التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد، بما يهدف فعليًا إلى تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأعربت الخارجية الفلسطينية عن تقديرها العميق للمواقف العربية والإسلامية الصادقة الرافضة لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، مؤكدة أن هذا الدعم يشكل شبكة أمان سياسية وقانونية في مواجهة السياسات الإسرائيلية الهادفة إلى تشكيل واقع غير قانوني للتهجير القسري.
وأشارت إلى أن المحاولات الإسرائيلية لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، تُعدّ استمرارًا لسياسات الاحتلال الرامية إلى تقويض فرص السلام والوجود الفلسطيني على أرضه، مشددة على أن الشعب الفلسطيني، رغم ما يواجهه من معاناة غير مسبوقة، ثابتٌ في أرضه، وأن أي مخططات أو إجراءات تهدف إلى فرض التهجير أو النقل القسري ستُواجَه برفض فلسطيني قاطع، وبموقف عربي وإسلامي ودولي متماسك يرفض المساس بحقوقه غير القابلة للتصرف.
وأوضحت الخارجية الفلسطينية أن حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تظل أولوية وطنية ثابتة لا يمكن التراجع عنها وغير قابلة للتصرف، عادة أن وحدة الموقف العربي والإسلامي تمثل ركيزة أساسية في مواجهة أي محاولات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية أو المساس بثوابتها الراسخة.

مقالات مشابهة

  • بدء تنفيذ مشروع متنزه عجلون الوطني الأكبر شمال الأردن
  • «التويجري»: منظومة صندوق التنمية الوطني قدّمت أكثر من 52 مليار ريال خلال عام واحد
  • ارقام واحصائيات قبل مواجهة ايندهوفن مع أتلتيكو مدريد الاسباني
  • "ريف السعودية" ينال جائزة أكبر برنامج زراعي تنموي في الشرق الأوسط
  • الجمارك: 28 إجراء جديدًا لتسهيل العمل الجمركي ومنظومة حديثة لوقف تشغيل الهواتف المهربة
  • ينال فريحات: مطلب زيادة الرواتب ليس خياليا
  • غدًا.. مؤتمر إطلاق وتدشين مشروع "الأرشيف الوطني لدعم الفرق والمهرجانات المستقلة"
  • حسام عبد المجيد يوجه رسالة للزمالك: "سيبقى محارب لا يعرف الاستسلام"
  • قطر: لا جهة تملك حق ترحيل الشعب الفلسطيني من أرضه
  • فلسطين ترحب ببيان الدول العربية والإسلامية الرافض للتهجير