مقتل 4 جنود اسرائيليين في غزة.. وهذه حصيلة قتلى الجيش
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلنت القوات الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، عن تسجيل خسائر بشرية جديدة، أثناء المعارك الجارية في قطاع غزة، حيث أفادت بمقتل أربعة من جنودها.
وبهذا يرتفع عدد القتلى في صفوف جيش الإحتلال إلى 514 منذ السابع من أكتوبر الماضي، عقب عملية طوفان الأقصى، التي نفذتها حركة حماس.
وأوضحت البيانات الرسمية الصادرة عن الجيش أن الخسائر تشمل اللواء (احتياط) ديفيد شورتز (26 عاماً) الذي كان يقاتل في كتيبة الهندسة 8219 تشكيل حفتي حاش (551)، حيث سقط في معركة جنوب قطاع غزة.
وفي وسط القطاع، فُقد المقاتل غابرييل بلوم (27 عاماً) من فريق هندسة الفرقة 36، بينما سقط اللواء احتياط ياكير هكستر (26 عاماً) في معركة أخرى جنوب القطاع.
وفي تطور آخر، أعلن الجيش عن مقتل الرقيب روي تال (19 عاماً)، وهو مقاتل في الكتيبة 94 من لواء كفار، خلال المعارك التي جرت في جنوب غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
3 قتلى في تبادل لإطلاق النار بالشطر الهندي من كشمير
أعلن الجيش الهندي اليوم الاثنين أنه قتل 3 أشخاص في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، بعد تبادل كثيف لإطلاق النار.
وقالت قناتان إخباريتان هنديتان إنه يشتبه في أن القتلى كانوا وراء الهجوم الذي تعرض له سياح هندوس في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل/نيسان الماضي، وأشعل فتيل مواجهة عسكرية دامية مع الجارة باكستان.
وأوضح الجيش الهندي أن اشتباك اليوم وقع في محمية للحياة البريّة في جبال داشيغام على بعد حوالي 30 كيلومترا عن مدينة سرينغار العاصمة الصيفية للجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير.
وقال الجيش الهندي في بيانه على وسائل التواصل الاجتماعي إن العملية متواصلة.
ووقع الاشتباك الأخير قرب معبد أمارناث الهندوسي الذي يحج إليه أكثر من 350 ألف شخص من مختلف أنحاء الهند حاليا.
ولم يحدد الجيش بعد هويات القتلى الـ3، لكن شرطيا قال لوكالة الصحافة الفرنسية شرط عدم الكشف عن هويته إنهم جميعا "أجانب".
ويأتي اشتباك اليوم بعد 3 شهور على شن مسلّحين هجوما على سياح في بلدة بهلغام في الإقليم أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من الهندوس.
واتّهمت الهند باكستان بدعم المهاجمين، وهي تهمة نفتها إسلام آباد، ما أدى إلى اندلاع نزاع استمر 4 أيام بين الخصمين المسلحين نوويا في أيار/مايو، أدى إلى مقتل أكثر من 70 شخصا من الجانبين.
وقال وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ، اليوم الاثنين، إن نيودلهي أنهت صراعها العسكري مع باكستان في مايو/أيار الماضي، لأنه حقق جميع أهدافه السياسية والعسكرية، وليس بسبب أي ضغوط.
وما زالت كشمير ذات الغالبية المسلمة مقسّمة بين الهند وباكستان منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947، بينما خاض البلدان الجاران اللذان يطالبان بالإقليم بأكمله حربين للسيطرة عليه.
وأطلق مسلحون تحركا ضد الحكم الهندي منذ عام 1989، مطالبين باستقلال كشمير أو ضمها إلى باكستان.
إعلان