ثلاثيني مثلي .. تعيين غابرييل عتال رئيسًا جديدًا للحكومة الفرنسية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
سرايا - قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، تعيين غابرييل عتال البالغ من العمر 34 عاما، رئيسا للوزراء ليقود الحكومة الفرنسية
وسيكون عتال أصغر رئيس وزراء منذ تأسيس الجمهورية الفرنسية الخامسة في عام 1958، وسيكون أيضًا أول رجل مثلي الجنس بشكل علني يشغل منصب ثاني أقوى سياسي في البلاد
ويشغل عتال، النجم الصاعد في حزب "الجمهورية إلى الأمام" الذي يتزعمه ماكرون، منصب وزير التربية والشباب الوطني منذ يوليو 2023.
وقال ماكرون في تغريدة على منصة "إكس"، المعروفة سابقًا باسم تويتر، بعد الإعلان: "أعلم أنه يمكنني الاعتماد على طاقتكم والتزامكم"
قبل توليه وزارة التعليم، شغل عتال منصب المتحدث باسم الحكومة ثم وزير الأشغال العامة والحسابات العامة
ويحل محل إليزابيث بورن التي استقالت من منصبها، الاثنين، بعد فترة مضطربة استمرت 20 شهرًا تميزت بقرار لا يحظى بشعبية برفع سن التقاعد وأعمال شغب في المناطق الحضرية خلال الصيف بعد أن أطلقت الشرطة النار وقتلت صبيًا مراهقًا من أصل جزائري
ولم يكن رحيلها مفاجئا، لأنه جاء قبل تعديل وزاري طال انتظاره
سي ان ان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القرشي اعتذر عن منصب وزير الإعلام بعد إعادة نشر مقالات له تتماهي مع خط الجنجويد
■ مفاجأة صاعقة لم يكن يتوقعها سليمان علي أحد الذين جلسوا علي كرسي والي القضارف حين غفلة من تاريخ الحكم في السودان .. تم تعيينه أيام حكومة حمدوك .. الوالي العابر لم يمسك عليه لسانه .. بدأ في ترديد إكليشيهات شتات الثورة المصنوعة .. يبدأ حديثه ويختمه بشتم العهد البائد والكيزان .
.
■ ولأن الصورة لاتكذب .. فاجأ أحد الجنود المجهولين بولاية القضارف .. فاجأ الوسط السياسي والإعلامي بالسودان ب( فيديو صوت وصورة ) يقدم فيه الوالي يومها سليمان علي برنامج بيعة للمؤتمر الوطني .. كان سليمان علي أحد الفلول بالأصالة !!
■ أقال رئيس وزراء الثورة المصنوعة الوالي سليمان علي في اليوم التالي لنشر وثيقة تقديمه لبرنامج المبايعة لحزب المؤتمر الوطني ..
■ في ( تايم لاين ) الأخبار أن الإعلامي أحمد القرشي قد اعتذر عن منصب وزير الإعلام الذي رشحته للجلوس عليه دوائر ذات صلة بالتواصل غير المرئ مع قوي الحرية والتغيير ..
■ أسباب اعتذار القرشي بحسب مقربين منه أنه فوجئ بالهجوم الشرس عليه من قطاعات واسعة من الشعب السوداني بعد إعادة نشر بوستات له وتغريدات ومقالات تتماهي مع خط الجنجويد وكلاب صيد المليشيا .. وقبل هذا وذاك أنه كان ولايزال يجلس علي كرسي كبير المحررين بقناتي العربية والحدث ..
■ بين القضارف .. والقاهرة .. الصورة لا تكذب !!
عبد الماجد عبد الحميد