قام المدير الإقليمي للتعليم بشيشاوة، اليوم الثلاثاء 09 يناير 2024، بزيارة تفقدية لمجموعة من المؤسسات التعليمية بالإقليم، وذلك من أجل الوقوف على سير الدراسة وتتبع عملية توزيع وتوطين الخيام والأقسام مسبقة الصنع بالمؤسسات التعليمية المتضررة من زلزال 8 شتنبر 2023.

وهمت الزيارة التفقدية كل من ثانوية الخوارزمي التأهيلية؛ مجموعة مدارس الموحدين المركزية؛ ثانوية أنس بن مالك الإعدادية مجموعة مدارس تنامرت المركزية، ووحدة أمصلوح، ووحدة أزرزو، مجموعة مدارس تونغاست المركزية؛ مجموعة مدارس أداسيل المركزية؛ ومجموعة مدارس إغرمان المركزية، ووحدة تكخت.

وقد كانت هذه الزيارة مناسبة تواصل من خلالها المدير الإقليمي مع الأطر الإدارية والتربوية، والتلميذات والتلاميذ وكذلك الساكنة منوها بالمجهودات المبذولة من طرف الجميع لضمان الاستمرارية البيداغوجية.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: مجموعة مدارس

إقرأ أيضاً:

يتقدمهم السوريون.. ألمانيا تمنح جنسيتها لعدد قياسي في 2024

أظهرت بيانات صادرة عن مكتب الإحصاءات الاتحادي الألماني، اليوم الثلاثاء، أن البلاد منحت جنسيتها لـ291 ألفا و955 فردا العام الماضي، بزيادة 46% عن 2023، وأن العدد الأكبر كان من نصيب السوريين.

وذكر المكتب أن التعديلات التي أُدخلت على قانون الجنسية ساهمت في هذه القفزة.

وخفضت ألمانيا في يونيو/حزيران الماضي شروط الإقامة من أجل التجنيس من 8 سنوات إلى 5 سنوات وحتى إلى 3 سنوات في حالات خاصة.
وبهذه التعديلات صار الكثير من السوريين الذين وصلوا لاجئين في 2015 و2016، عندما فتحت المستشارة السابقة أنجيلا ميركل حدود بلادها أمام مئات الآلاف من الفارين من الحرب والاضطهاد، مؤهلين للحصول على الجنسية خلال 2024.

وشكّل السوريون أكبر مجموعة من المواطنين الجدد بـ83 ألفا و150 شخصا، وبما يمثل 28% من جميع حالات التجنيس بزيادة 10.1%.

وتلاهم الأتراك والعراقيون والروس والأفغان الذين شكّلوا 8% و5% و4% و4% و3% على الترتيب.

ألمانيا شهدت تدفق عشرات الآلاف من المهاجرين (غيتي)

زيادة وخطط

وكان للروس أكبر زيادة بالنسبة المئوية في عدد المجنسين، وزاد عددهم إلى 12 ألفا و980 في 2024 من 1995 في العام السابق، وارتفع عدد الأتراك الذين حصلوا على الجنسية الألمانية لأكثر من المثلين إلى 25 ألفا و525.

إعلان

ويسمح قانون الجنسية الجديد كذلك للأفراد بالاحتفاظ بجنسيتهم الأصلية مع الحصول على الجنسية الألمانية، مما يتيح لعشرات الآلاف من المواطنين الأتراك، الذين جاء الكثير منهم أو من أسلافهم إلى ألمانيا للعمل خلال الستينيات والسبعينيات، الحصول على الجنسية الألمانية.

وتخطط الحكومة الائتلافية الجديدة في ألمانيا للتراجع عن بعض هذه الإجراءات، وإعادة فرض فترة انتظار لا تقل عن 5 سنوات للحصول على الجنسية.

ويرى المحافظون أن الجنسية يجب أن تأتي في نهاية فترة الاندماج وليس "الانطلاق"، ويخشون من أن يؤدي تقصير فترة الانتظار من أجل الحصول على الجنسية الألمانية إلى زيادة الهجرة وتفاقم الاستياء العام.

مقالات مشابهة

  • ماكرون يشيد بدور العراق الإقليمي والدولي في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة
  • يتقدمهم السوريون.. ألمانيا تمنح جنسيتها لعدد قياسي في 2024
  • انقطاع مياه السقي يثير قلق فلاحين بشيشاوة
  • الرئيس عون من الأردن: الزيارة تأتي في ظل تعاظم الحاجة إلى توحيد الجهود العربية لمواجهة الأزمات
  • النمسا: الشرطة تعلن مقتل عدة أشخاص بإطلاق نار في مدرسة ثانوية
  • لضمان انتظام العمل بالشواطئ.. جولة تفقدية لرئيس مصايف الإسكندرية في رابع أيام عيد الأضحى
  • الصول: ما يقوم به الدبيبة يشكل تهديدًا مباشرًا لسلامة المواطنين بطرابلس
  • الصحة تنشر أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة
  • عدن تحتفي بزيارة “رجل الكهف” في مبادرة ثقافية
  • مصر وتركيا.. دعم وقف إطلاق النار في غزة ووحدة ليبيا وسيادتها