الصومال يؤيد المظاهرات المعارضة للاتفاق البحري بين إثيوبيا وإقليم أرض الصومال
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلنت الحكومة الصومالية تأييدها للمظاهرات الشعبية الحاشدة، التي طالبت بها شرائح المجتمع المدني المختلفة، غدا الخميس، للاحتجاج على الاتفاق البحري الباطل بين إثيوبيا وإقليم أرض الصومال.
وقال وزير الداخلية الصومالي أحمد معلم فقي وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الصومالية «صونا»، اليوم الأربعاء، إن الحكومة الفيدرالية ترحب بإقامة مظاهرات شعبية دعا إليها المجتمع المدني.
وأضاف فقي، أن الحكومة الصومالية مستعدة لدعم المجتمع المدني في إقامة المظاهرات بشكل سلمي.
اقرأ أيضاًالقوات الأمنية الصومالية تحبط مخططاً للمليشيات الإرهابية في العاصمة مقديشيو
وكالة «صونا» تبرز تأكيد الرئيس السيسي وقوف مصر إلى جانب الصومال
تطورات جديدة بشأن السفينة المختطفة في بحر العرب قبالة ساحل الصومال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصومال أثيوبيا أرض الصومال حكومة الصومال مظاهرات الصومال مظاهرات في الصومال
إقرأ أيضاً:
استغلال الذكاء الاصطناعي لنشر صور وفيديوهات مضللة حول مظاهرات كينيا
أثارت الاحتجاجات التي انطلقت في كينيا الأسبوع الماضي جدلا واسعا حول مصداقية نقل الأحداث، إذ انتشرت كثير من الأخبار المدعومة بالصور ولأفلام المضلّلة.
ولقيت الصور المنشورة في المواقع وبعض المنصات الاجتماعية في كينيا تفاعلا واسعا، بسبب ارتباطها بـ"احتجاجات 7/7″ المخلدة لذكرى المظاهرات ضد النظام في السابع من يوليو/تموز 1990، والتي خرجت للمطالبة بالديمقراطية، ورفضا لسياسات الرئيس دانيال روي حينها.
وجاء إحياء الذكرى العام الحالي، ضمن موجة مستمرة من الاحتجاجات في كينيا منذ السنة الماضية، للمطالبة بإجراءات لتنشيط الاقتصاد ورفع مستوى المعيشة.
وتشهد المظاهرات عادة ردود أفعال عنيفة من الشرطة الكينية، التي اعتقلت المئات خلال تلك الاحتجاجات، وواجهت المظاهرات بالرصاص والقنابل في مرات عديدة، آخرها يوم 25 يونيو/حزيران الماضي، وهو ما وثقته اللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان.
وأصدرت الأمم المتحدة -أمس الثلاثاء- بيانا دانت فيه استخدام العنف في الرد على التظاهرات، أكدت فيه استخدام الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع، مما أدى لمقتل 11 شخصا.
صور مفبركةوفي ظل التفاعل الواسع عبر المنصات، رصد تحقيق لوكالة سند الإخبارية انتشارا واسعا لصور ومقاطع فيديو زُعم أنها توثق لحظات من المظاهرات، وتضمنت مشاهد لاقتحامات وحرائق وتظاهرات حاشدة، وأخرى وُصفت بأنها تُظهر عنف الأمن في التعامل مع المظاهرات.
لكن فريق التحقق بوكالة سند التابعة لشبكة الجزيرة وجد أن عددا من هذه المقاطع والصور قديم، أو خارج السياق، أو أنتج باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.
وأظهر التحقيق أن بعص الصور نشرت على أنها من الأحداث الجارية، وعند التدقيق فيها ظهر أنها ترجع إلى عام 2024 الذي شهد بدوره احتجاجات كبيرة ضد الحكومة.
كما كشف التحقيق عن مجموعة من الصور نشرت على أنها توثق عنفا وحرائق في بعض المباني السكنية والإدارية المهمة، وبعد التدقيق في مصدرها تبين أنها ترجع إلى حريق برج في كاراكاس في فنزويلا عام 2004.
وانتشرت عديد من الأفلام على منصات التواصل الاجتماعي، وبعد التحقيق فيها تبين أنها لا تعود للأحداث الجارية، وإنما تم نشرها بهدف التضليل والتضخيم الإعلامي.
إعلانومن ضمن الأفلام المنشورة فيديو قصير يُظهر تجمهرا كثيفا وسط دخان قيل إنه نتج من الاشتباكات خلال الاحتجاجات، وبعد التحقيق تبين أنه نشر بتاريخ 25 يونيو/حزيران ويوثق مظاهرات سابقة.
@kawangui5thefarstdota saba saba .siri ni numbers 7/7/2025 #Maandamano #viraltiktok #sabasaba #viralvideo #trendingvideo #numbers #sirinumbers #fyp #trendingvideo #trendme #fyp #viral ♬ original sound – Kawangui-Kamuchina