خبير يكشف دلالات زيارة بلينكن إلى مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى القاهرة تحمل دلالة مهمة، حيث أنها تأتي في ختام جولة المسؤول الأمريكي بالمنطقة، حيث زار فيها تركيا واليونان وقطر والسعودية والإمارات والأردن والأراضي الفلسطينية وإسرائيل.
الجامعة العربية: نؤيد ما قامت به جنوب إفريقيا ضد إسرائيل.. ومستعدون لدعمها وزير العدل الفلسطيني: دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل تتمتع بقيمة قانونية عالية جدا زيارة بلينكن إلى مصر
وأضاف أحمد، في مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، مساء الخميس، أن زيارة بلينكن للقاهرة في ختام جولته تعكس الأهمية المركزية لها، وحرص وزير الخارجية الأمريكي على أن يدلي لمصر جميع وجهات النظر التي استمع لها خلال هذه الجولة.
وأكد الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، أن أن الولايات المتحدة الأمريكية تعول على مصر في التوصل لحل الأزمة بمساراتها المختلفة الإنسانية والسياسية والأمنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بلينكن أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن القاهره خبير العلاقات الدولية
إقرأ أيضاً:
خبير تركي يكشف 6 خطوات لبناء مدن مقاومة للكوارث: “استعدوا وكأن الزلزال سيقع غدًا”
في إطار تحذيراته المستمرة بشأن الاستعداد لزلزال إسطنبول المتوقع، قدّم خبير الزلازل التركي البروفيسور الدكتور ناجي غورور خارطة طريق مفصلة لبناء مدن مقاومة للزلازل، داعيًا إلى تحرك جماعي تشارك فيه البلديات والحكومة والمجتمع.
وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لخص غورور الخطوات اللازمة في ست نقاط رئيسية، تبدأ من التنظيم المؤسسي وتنتهي بالاستعداد الدائم دون الانشغال بموعد وقوع الزلزال، قائلاً: “البلدية تهيئ المدينة لمواجهة الزلازل، بمساعدة الحكومة والمواطنين”.
ست خطوات نحو مدينة مقاومة للزلازل1. تنظيم بلدي شامليشدد غورور على أن البلدية هي الجهة المسؤولة الأولى عن إعداد المدينة لمواجهة الكوارث. ويجب عليها إنشاء هيكل تنسيقي داخلي يتضمن:
منسقًا إداريًامنسقًا عامًامنسقًا للبنية التحتيةمنسقًا لمخزون المبانيمنسقًا للبيئة والنظام البيئيمنسقًا اقتصاديًاويُعتبر رئيس البلدية هو المنسق الأعلى لهذا الهيكل.2. تحليل المخاطر الزلزالية
يجب تحديد السمات الجيولوجية للمنطقة، بما في ذلك موقع وطول الفوالق النشطة، عمقها، سعة الزلازل المحتملة، وتواتر حدوثها، إلى جانب أي مخاطر أخرى تهدد المنطقة.
3. التقسيم الدقيق للمناطقدعا غورور إلى إجراء دراسة تفصيلية تُعرف بـ”التقسيم الجزئي” لأحياء ومناطق المدينة، بما يساعد على التخطيط بدقة واتخاذ قرارات تعتمد على طبيعة كل منطقة.
اقرأ أيضا“القوة الخفية” لتركيا تثير دهشة الصحافة…
السبت 26 يوليو 20254. تقييم الأضرار المحتملةبعد تحديد الزلزال المتوقع، يجب تحليل مدى الضرر الذي قد تتعرض له مختلف مكونات المدينة، كالبنية التحتية، والمباني، والنقل، والخدمات.
5. تعزيز القدرة على الصمودبناءً على التقييم السابق، يجب تقوية هذه المكونات مسبقًا لتكون قادرة على مقاومة الأضرار المتوقعة. ويشدد غورور على أهمية العمل الاستباقي وليس الانتظار لما بعد وقوع الكارثة.