أشهر عازب في قارة آسيا.. أمير بروناي يدخل القفص الذهبي وحفل الزفاف يستمر لعشرة أيام
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
عبد المتين هو رابع الأولاد الذكور، وهو العاشر في ترتيب إخوته من أبناء وبنات السلطان حسن بلقية، أحد أغنى رجال العالم. وهو في في المركز السادس في ترتيب ولاية العرش لكنه اكتسب شهرة في السنوات الأخيرة وذلك خلال مرافقة والده في المهام الدبلوماسية.
تزوج أمير بروناي،عبد المتين، أحد أكثر الشخصيات الملكية شعبية في آسيا والذي تعتبره الأوساط الإعلامية أحد أشهر العزاب في آسيا من خطيبته في حفل بهيج استمر لمدة 10 أيام.
وتزوج الأمير البالغ من العمر 32 عامًا، والذي كان يُطلق عليه ذات يوم أحد أكثر العزاب المؤهلين في آسيا، من أنيشا روسناه عيسى كاليبيتش، التي تبلغ من العمر 29 عامًا، في حفل بدأ في الـ 7 يناير-كانون الثاني وينتهي الثلاثاء المقبل. وأقيمت المراسم في أحد المساجد يوم الخميس.
وعبد المتين هو رابع الأولاد الذكور، وهو العاشر في ترتيب إخوته من أبناء وبنات السلطان حسن بلقية، أحد أغنى رجال العالم. وهو في في المركز السادس في ترتيب ولاية العرش لكنه اكتسب شهرة في السنوات الأخيرة وذلك خلال مرافقة والده في المهام الدبلوماسية.
شاهد: عقد قران جماعي لتخفيف أعباء الزواج في كراتشيشاهد: حفلات أعراس جماعية لتخفيف نفقات الزواج على الأفغانوأظهرت صور لإدارة الإعلام في بروناي في الـ 10 يناير-كانون الثاني السلطان حسن بلقية، وهو يهنئ الأمير عبد المتين، في حفل البودرة الملكي في إستانا نور الإيمان، قبل زفافه إلى أنيشا روزناه، في بندر سيري بيجاوان.
وقد أعلن السلطان خطوبة نجله عبد المتين وأنيشا في أكتوبر-تشرين الأول الماضي. وأنيشا هي حفيدة المستشار الخاص للحاكم. الأمير عبد المتين، الذي يعشق رياضة البولو وهو طيار مروحية في سلاح الجو الملكي في بروناي، لديه 2.5 مليون متابع على منصة إنستغرام للتواصل الاجتماعي. بينما اشارت تقارير إعلامية إلى أنّ أنيشا تمتلك علامة تجارية للأزياء وشركة سياحية.
وسيشهد حفل الزفاف الرئيسي يوم الأحد في القصر المؤلف من 1788 غرفة، حضور مجموعة من الشخصيات الملكية وكبار الشخصيات العالمية، إلى جانب عرض عبر العاصمة بندر سري بيغاوان.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عديلة هاشم.... محامية تقف في وجه إسرائيل وتتهمها بإرتكاب جرائم ضدّ الإنسانية شاهد: تظاهرة أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي تضامنًا مع الفلسطينيين توتر متصاعد على جبهة لبنان.. حزب الله يطلق عددًا من الصواريخ على كريات شمونة شمال إسرائيل العائلات الملكية بروناي زواج ملكيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: العائلات الملكية بروناي إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس جنوب أفريقيا الحوثيون اليمن قطاع غزة طوفان الأقصى فلسطين البحر الأحمر إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس جنوب أفريقيا الحوثيون یعرض الآن Next عبد المتین فی ترتیب
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: حزب الله يستنفر في الجنوب ويوزع معدات استعدادا لاحتمال الحرب مع إسرائيل
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء بأن حزب الله اللبناني عقد سلسلة لقاءات مع وجهاء القرى الشيعية في جنوب لبنان خلال الأيام الأخيرة، في إطار الاستعداد لسيناريو حرب جديدة مع إسرائيل.
ووفقًا للمصادر، طلب الحزب من الوجهاء فتح المساجد وقاعات المناسبات أمام الأهالي والنازحين، تحسبًا لتجدد القتال.
ويأتي هذا الحراك بالتزامن مع تزايد التحذيرات الأمريكية لحزب الله بضرورة نزع سلاحه جنوب نهر الليطاني، تنفيذا لقرار مجلس الأمن رقم 1701. غير أن الحزب، بحسب ما نقلته وسائل الإعلام، لا يبدي أي نية للاستجابة للضغوط، معتبرًا المهل الزمنية "تأويلات سياسية لا تستند إلى أرضية واقعية".
استعدادات ميدانية وتشديدات أمنية
وأوضحت مصادر أمنية لبنانية أن حزب الله اتخذ إجراءات ميدانية صارمة في الجنوب، شملت توزيع معدات ولوجستيات على عدد من القرى، وتقييد استخدام الهواتف المحمولة بين عناصره تجنبا للاختراقات التقنية.
كما رُصدت تحركات داخلية تهدف إلى إعادة تأهيل بعض المراكز والمستودعات التي استهدفت في جولة القتال الأخيرة في سبتمبر 2024.
وبحسب مصدر أمني في التنظيم، فإن الحزب يتعامل مع المرحلة المقبلة بجدية مطلقة، ويستعد لثلاثة سيناريوهات رئيسية:
الحفاظ على الوضع القائم مع استمرار الضربات المحدودة.
توسيع رقعة الاشتباكات دون الدخول في حرب شاملة.
انزلاق المنطقة إلى مواجهة مفتوحة مشابهة لما جرى في عملية "سهام الشمال".
ضغوط أمريكية وتحذيرات لبنانية
وكانت واشنطن قد شددت لهجتها مؤخرا، مطالبةً بانسحاب كامل لحزب الله من الجنوب والتزام رسمي من الحكومة اللبنانية بنزع سلاح الميليشيا، كشرط مسبق لاستئناف المساعي الدبلوماسية.
وأعلنت الخارجية الأمريكية أن مبعوثها إلى الشرق الأوسط، توم باراك، لن يزور بيروت قبل صدور موقف واضح من الدولة اللبنانية.
من جهتها، حذرت قوى المعارضة اللبنانية من تداعيات تصعيد جديد، مشيرة إلى أن استمرار حزب الله في تجاهل قرارات الشرعية الدولية "يعرض لبنان إلى عزلة دولية وعقوبات إضافية".
إسرائيل: لا انسحاب من الجنوب والقرى لن تعاد بناؤها
في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن "هناك احتمالا حقيقيًا لنزع سلاح حزب الله هذه المرة"، مشيرًا إلى أن "القيادة الإيرانية، وعلى رأسها خامنئي، فقدت اهتمامها بمصير التنظيم".
وأضاف خلال مؤتمر "تعزيز الشمال": "الجيش الإسرائيلي لن ينسحب من المواقع التي يسيطر عليها داخل الأراضي اللبنانية... القرى الشيعية التي دمرت لن تعاد بناؤها".
مناورات سياسية وتحضير عسكري
وفقا للتقارير فأنه رغم تأكيد الحزب أنه لا يسعى إلى التصعيد، إلا أن الاستعدادات المكثفة في الجنوب تشير إلى أن التنظيم يتعامل مع المرحلة المقبلة كأنها مفصلية في مسار الصراع مع إسرائيل.
وقال مصدر مقرب من قيادة الحزب: "ثمن الحرب باهظ، لكن ثمن الاستسلام أثقل. إذا لم تُزعج إسرائيل سلاحنا، فلماذا تصر على تجريده؟".