معصومة أبو تاكي.. فتاة من القطيف ورثت حب التطريز من عائلتها المتخصصة بصناعة «التكايات»
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
روت الفتاة السعودية «معصومة أبو تاكي» من القطيف، تجربتها في مجال الرسم والتطريز التي أحبتها وأتقنتها.
وأشارت خلال مداخلة مع قناة «العربية» إلى أنها ورثت حب التطريز من عائلتها المتخصصة بصناعة «التكايات» لكنّها اختارت طريقها الخاص بالعمل الفني.
وأوضحت أبو تاكي أنها بدأت بالرسم على الخوص والخشبيات بجميع أنواعها، لافتة إلى أنها احب الخياطة أكثر من الرسم.
ونصحت كل من يحب الرسم بأن يطور من نفسه؛ لأنه فن جميل موضحة أنها كلما عملت بالتطريز اكتشفت شيئا جديدا وأفضل، وتسعى دائما إلى تصنيع أعمال جديدة ومميزة.
"معصومة أبو تاكي" شابة من #القطيف ورثت حب التطريز من عائلتها المتخصصة بصناعة "التكايات" لكنّها اختارت طريقها الخاص بالعمل الفني
عبر:@Maria_khaliid pic.twitter.com/vq7RbOe89w
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
قافلة زاد العزة تواصل طريقها نحو غزة محملة بـ1500 طن مساعدات مصرية
تنطلق قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة»، التي أطلقها الهلال الأحمر المصري، في يومها الثاني، لتضم مساعدات غذائية وإغاثية إلى غزة، في اتجاه جنوب القطاع عبر معبر كرم أبو سالم.
تضم القافلة 135 شاحنة، تحمل نحو 1500 طن من المساعدات والتى تتنوع بين 965 طن من سلال غذائية متنوعة، وقرابة 350 طن دقيق، مقدمة من الهلال الأحمر المصرى، بالإضافة إلى 200 طن من مستلزمات العناية شخصية .
يذكر أن، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة »، حملت في يومها الأول، الذي انطلق أمس، أكثر من 100 شاحنة تحمل مايزيد عن 1200 طن من المواد الغذائية قدمها الهلال الأحمر المصرى ، تحمل نحو 840 طن دقيق، و 450 طن سلال غذائية متنوعة، ويأتي ذلك في إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الغذائي لأهالي القطاع.
ويتواجد الهلال الأحمر المصري على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه فى كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.