صحيفة الاتحاد:
2025-05-10@12:11:41 GMT

أستراليا تكسب الهند بـ«هدفين»

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

 
الدوحة (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «العرب».. «حضور تاريخي» في «افتتاحيات كأس آسيا»! وفد اتحاد الكرة يزور جناح الإمارات في «إكسبو الدوحة»


حققت أستراليا فوزاً مستحقاً على الهند 2-0، في الجولة الأولى بالمجموعة الثانية لكأس آسيا لكرة القدم في قطر.
على ملعب أحمد بن علي المونديالي، وأمام جماهير بلغ عددها 36 ألفاً شجّع معظمها المنتخب الهندي، سجّل جاكسون إيرفاين «50»، وجوردان بوس «73» الهدفين.


وشهدت المباراة سابقة على صعيد نهائيات كأس آسيا، لأن الحكمة اليابانية يوشيمي ياماشيتا نالت شرف أن تكون أول امرأة تتولى إدارة مباراة ضمن النهائيات القارية.
خاضت أستراليا بطلة عام 2015، عندما استضافت النهائيات، المباراة بتشكيلة شارك أكثر من نصف عناصرها في المباراة ضد الأرجنتين في ثمن نهائي مونديال قطر أواخر العام 2022، أبرزهم قائدها مات راين الذي تعافى من كسر في وجنته.
ورغم سيطرة أستراليا على مجريات اللعب، فإن الفرصة الأولى الحقيقية كانت للهند عبر مهاجمها المخضرم سونيل تشيتري «39 عاماً» الذي سدد كرة رأسية سابحاً، لكنها جاءت خارج المرمى.
يذكر أن تشيتري، أفضل هداف في منتخب الهند، هو اللاعب الوحيد الباقي من التشكيلة الحالية التي سبق لها أن واجهت أستراليا في «نسخة 2011» في قطر أيضاً «0-4».
ردّت أستراليا بفرصة عن طريق كونور ميتكالف لم تثمر، وسدّد مارتن بويل كرة «على الطاير» من داخل المنطقة علت العارضة.
وضغط المنتخب الأسترالي في ربع الساعة الأخير، لكنه لم يتمكن من إيجاد الطريق نحو مرمى الهند بفضل دفاعها المنظّم.
واصلت أستراليا ضغطها، ونجحت في افتتاح التسجيل، عبر جاكسون إيرفاين الذي استغل خطأً فادحاً للحارس الهندي جوربريت سينج ساندهو، ليتابعها في الشباك الخالية، من داخل المنطقة «50».
وتبادل «البديلان» رايلي ماجري وجوردان بوس الكرة، ليضيف الأخير الهدف الثاني لأستراليا بسهولة «73»، وذلك بعد دقيقة من نزوله احتياطياً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس آسيا قطر أستراليا الهند اليابان

إقرأ أيضاً:

الرئيس الباكستاني: الهند تهدد السلام في المنطقة

باكستان – أكد الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري، إن تصرفات الحكومة الهندية تهدد السلام والاستقرار في جنوب آسيا، وقد تؤدي إلى عواقب خطيرة على المنطقة.

جاء ذلك في بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية، امس الأربعاء، عقب استقبال زرداري وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوسي والوفد المرافق له في العاصمة إسلام آباد، وتناولهما الهجوم الهندي الذي استهدف مدنيين في باكستان الثلاثاء.

وأكد زرداري أن الحكومة الهندية تمثل تهديدا للسلام في المنطقة، محذرا من أن هذه “الأعمال العدائية” قد تسفر عن نتائج خطيرة.

وبحث الجانبان سبل تعزيز التعاون بين باكستان وإيطاليا، حيث شدد زرداري على أهمية العلاقات الثنائية، وأعرب عن التزام بلاده بتطوير شراكات متبادلة المصلحة في مختلف المجالات.

كما أعرب الرئيس الباكستاني عن ترحيبه بزيارة الوزير بيانتيدوسي في هذا “الوقت الحرج” عقب الهجمات الهندية على باكستان.

من جانبه، قدم الوزير الإيطالي تعازيه لعائلات ضحايا الهجمات الصاروخية التي شنتها الهند الثلاثاء على باكستان وإقليم آزاد كشمير الخاضع لسيطرة إسلام أباد.

ولفت أنه سينقل مخاوف باكستان إلى الحكومة الإيطالية والمجتمع الدولي.

** تصعيد هندي باكستاني

وأعلن الجيش الهندي، الثلاثاء، إطلاق عملية عسكرية ضد “أهداف” في باكستان وإقليم “آزاد كشمير” المتمتع بحكم ذاتي والخاضع لسيطرتها.

وقال إنه استهدف 9 مواقع وصفها بأنها “بنى إرهابية”، فيما أعلنت حكومة إسلام آباد أن المستهدف 6 مواقع مدنية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة 46 آخرين.

بالمقابل، أعلن الجيش الباكستاني إسقاطه 5 مقاتلات هندية خلال الهجوم، فيما نفت نيودلهي صحة ذلك.

وتصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/ نيسان، عقب إطلاق مسلحين النار على سائحين في بلدة باهالغام بإقليم “جامو وكشمير” الخاضع للإدارة الهندية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • من الرياض إلى الدوحة.. إيران تمهّد لطاولة مسقط
  • ما الذي يكشفه تراجع الذهب؟ الخبير التركي إسلام مميش: من يتبع هذه الاستراتيجية هو الرابح
  • سلام استقبل سفير أستراليا في لبنان
  • "الحياة اليومية بائسة".. أزمات عديدة تواجه سكان شطر كشمير الباكستاني
  • كشمير عود على بدء.. السلاح النووي يلجم التصعيد في جنوب آسيا
  • إزاي تكسب ابنك.. نصائح التعامل مع سن المراهقة بأمان
  • ماذا يعني اسم سيندور الذي أطلقته الهند على عمليتها ضد باكستان؟
  • الرئيس الباكستاني: الهند تهدد السلام في المنطقة
  • أبو دية : الأردن ليس بمنأى عن تداعيات الحرب في جنوب آسيا
  • خالد بيبو يكشف المستور: كولر ظلم هؤلاء النجوم.. وكنتُ الدرع الذي يحميه من الغضب الجماهيري