شرب الماء واستخدام إضاءة جيدة.. 6 نصائح للتغلب على النعاس أثناء المذاكرة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
شعور التعب والنعاس .. .. يصاحب هذا الشعور الكثير من الطلاب ليلة الامتحان ما يتسبب في عدم تركيزهم، ويؤدي هذا إلى قلة استيعابهم للمعلومات الدراسية، ولحل هذه المشكلة يجب اتباع بعض النصائح للتخلص من الشعور بالنعاس أثناء المذاكرة.
ويرصد «الأسبوع» طرق لتجنب الشعور بالنعاس أثناء المذاكرة.
نصائح للتغلب على النعاس خلال ليلة الامتحان
استخدام إضاءة جيدةيرتكب معظم الطلاب خطأ ليلة الامتحان وهو استخدام مصباح طاولة صغير في غرفة كبيرة وهذا يشعرهم بالنعاس، لتجنب ذلك يجب إضاءة الغرفة جيدا حتى يستطيع الطالب التغلب على النعاس
يفضل بعض الطلاب الجلوس على السرير أثناء مراجعة ليلة الامتحان، مما يتسبب في شعورهم بالنعاس وعدم القدرة على الإنتباه والتركيز، لذلك يفضل الجلوس على مقعد للتركيز أثناء المراجعة.
يتسبب تناول وجبات غذائية دسمة في الشعور بالنعاس، لذلك يفضل تناول أطعمة صحية خفيفة تساعد الطالب على الشعور بالشبع وتمده بالطاقة والحيوية.
شرب الكثير من الماءتساعد المياه على ترطيب الجسم وتجعل الدماغ تعمل بشكل جيد، مما يزيد من ذاكرة وقدرة الطالب على الاحتفاظ بالمعلومات.
يساعد النوم مبكراً على زيادة تركيز الطالب وشعوره بالنشاط والحيوية، أثناء مراجعة المادة الدراسية.
الحصول على قيلولة بعد الظهرتساعد قيلولة بعد الظهر على استعادة النشاط والحيوية والتخلص من الشعور بالإرهاق، وتجنب النعاس أثناء مراجعة المادة الدراسية.
اقرأ أيضاًاحذر الأطعمة الدسمة.. نصائح من «المرور» لتجنب النوم أثناء القيادة
لو عندك امتحانات.. إليك 6 أطعمة تعزز من صحة العقل والتركيز
أفضل الأساليب للتركيز قبل الامتحان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الامتحانات الشعور بالتعب امتحان ليلة الإمتحان مذاكرة نصائح ليلة الامتحان لیلة الامتحان
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يكشف سبب عدم انسحابه من الحكومة.. خطوة استراتيجية جيدة
كشف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش لأعضاء حزبه "الصهيونية الدينية" سبب عدم انسحابه من ائتلاف بنيامين نتنياهو الحكومي بعد قرار "إدخال المساعدات" إلى قطاع غزة، قائلا: "في الحرب، ليس من الصواب الخوض في حسابات سياسية".
وقال سموتريتش بحسب ما نقلت "القناة 12" الإسرائيلية: "ندعم خطوة استراتيجية جيدة، ليس من الصواب الخوض في حسابات سياسية، وهو الخطوة تهدف للقضاء على حركة حماس".
وذكرت القناة أنه "رغم التغيير في السياسة الإسرائيلية الذي بدأ نهاية الأسبوع باستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة، أوضح سموتريتش، الذي يعارض هذه الخطوة بشدة، لأعضاء حزبه سبب بقائهم في الحكومة، وألمح إلى أنه يجري وراء الكواليس إعداد خطوة استراتيجية جيدة بشأن القطاع".
في رسالة ليلية وجّهها إلى أعضاء الكنيست كتب سموتريتش "نحن نُروّج لخطوة استراتيجية جيدة، ولا داعي للتوسع فيها الآن. سنعرف قريبًا إن كان سينجح وإلى أين نتجه".
جاء هذا الإعلان من سموتريتش بعد استبعاده، مثل الوزير إيتمار بن غفير، من الاجتماع الذي اتُخذت فيه قرارات الهدنة الإنسانية في غزة.
وأوضحت القناة "أنها كانت قد تحدث عن تفكير سموتريتش جديًا في مستقبله في الحكومة، وأنه لن يستقيل إلا إذا اتضح أن هذا التغيير في السياسة جزء من حدث استراتيجي كبير، وأنه سيبقى في منصبه إذا كانت هناك عملية حقيقية لإسقاط حماس".
وحتى قبل إعلان رئيس الحزب الصهيوني الدينية، كان وزير المالية يناقش مسألة البقاء في الحكومة من عدمها، والتزم سموتريتش الصمت علنًا، لكنه يُفكّر في مستقبله في الائتلاف، بحسب القناة.
وقدّم وزير الأمن القومي، إيتامار بن غفير، لسموتريتش اقتراحًا للعمل مع رئيس الوزراء ككتلة مانعة في مفاوضات صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار، كما عمل بن غفير مع الحاخامات وحاول ممارسة ضغوط إضافية للدفع بهذه الخطوة.
ورفض سموتريتش الاقتراح، مُدّعيًا أن الأمر بالغ الخطورة بحيث لا يستحق الإنذارات النهائية، مع ذلك لم يتراجع بن غفير، وواصل الضغط المشترك لإعادة الائتلاف إلى المسار الذي يراه ضروريًا.
وكشفت القناة أنه "في غضون ذلك، حذّر مسؤول يميني رفيع المستوى من أن أسلوب التهديدات المتواصلة يُضعف من يُطلقونها، وخاصة الحكومة عشية اتخاذ قرارات تاريخية.. ومن المستحيل على الرأي العام في إسرائيل والعالم أن يعتقد أن كل ما يحدث هو نتيجة ابتزاز سموتريتش وبن غفير".
وأضاف المسؤول: "إذا استمر الوضع على هذا النحو، فمن الأفضل إجراء انتخابات، وفي الأشهر المتبقية حتى ذلك الحين، القيام بما هو مطلوب حقًا على جبهة غزة، وقضية الرهائن، والتطبيع".