أول تعليق من بيومي فؤاد بعد تعرضه لوعكة صحية ودخوله المستشفى
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
حرص الفنان بيومي فؤاد، على طمأنة الجمهور على حالته الصحية، بعد تعرضه لوعكة صحية مؤخرا، موجها الشكر للجميع لسؤالهم عليه.
بيومي فؤاد يكشف تطورات حالته الصحيةوقال بيومي فؤاد فى تصريحات لـ«الوطن»، إنه أصبح بصحة جيدة، وغادر المستشفى، مشيرا إلى أنه تعرض لوعكة صحية بسبب تغيير الجو، وذهب إلى المستشفى لإجراء جلسة بخار، ووجه الشكر للجمهور بسبب سؤالهم عليه.
وكان محمد بيومي، نجل الفنان بيومي فؤاد، أعلن دخوله إلى المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، حيث نشر صورة لوالده على جهاز الأكسجين داخل أحد المستشفيات.
وفى سياق آخر، عاد الفنان بيومي فؤاد تصوير الجزء الثامن من مسلسل «الكبير أوي»، المقرر عرضه بالسباق الرمضاني القادم 2024.
ويشارك في بطولة مسلسل الكبير أوي، عدد كبير من الفنانين، أبرزهم أحمد مكي، محمد سلام، هشام إسماعيل، رحمة أحمد فرج، مصطفي غريب، سما إبراهيم، الطفل يوسف صلاح، وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيومي فؤاد الفنان بيومي فؤاد الحالة الصحية بيومي فؤاد الكبير أوي لوعکة صحیة بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
احتشاد جمهور زياد الرحباني أمام المستشفى لتشييع جثمانه
احتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لتشييع جثمانه خلال الساعات القليلة القادمة .
وكان قد توفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.