أفادت مندوبة "لبنان 24"، أنّ الطيران الحربيّ الإسرائيليّ أغار على أطراف بلدة عيترون،.     كما أعلنت أنّ الطيران الإسرائيليّ دمّر 4 منازل في كفركلا، من دون وقوع إصابات.     وأضافت أنّ مدفعيّة العدوّ قصفت أطراف بلدات شيحين وحولا وميس الجبل.     كما انفجر صاروخ اعتراضي فوق منطقة عين الزرقاء - طيرحرفا.     إلى ذلك، أعلن "حزب الله" في بيان، أنّه "استهدف انتشارا ‌‏لجنود العدوّ الإسرائيلي في محيط قاعدة خربة ماعر بصاروخ "بركان"، وأصيب إصابة مباشرة".


   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن تشغيل "منشأة لفرز الجرحى" جنوبي سورية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس 8 مايو 2025، أنه بدأ بتشغيل "منشأة فرز ميدانية متنقلة" لمعالجة الجرحى في منطقة قرية حضر، جنوبي سورية.

وقال جيش الاحتلال، في بيان، إن هذه المنشأة الطبية تأتي ضمن "جهود متعددة يبذلها الجيش لدعم السكان الدروز في سورية وضمان أمنهم"، على حد تعبيره.

وأضاف أن قواته "تواصل متابعة التطورات في المنطقة، وهي في حالة جهوزية دفاعية لمختلف السيناريوهات"، وذلك في سياق التدخل العدواني الإسرائيلي في سورية.

وأمس الأربعاء، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن قوات "حرس الحدود" شرعت بأنشطة "للمرة الأولى على الإطلاق داخل الأراضي السورية ضمن مهمة عملياتية".

وقالت الشرطة إن عناصر "حرس الحدود" "يعملون في الأيام الأخيرة داخل الأراضي السورية، على خلفية التطورات التي حدثت في المنطقة"، على حد ادّعائها، دون تفاصيل إضافية.

وأشارت إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تعمل فيها الوحدة داخل الأراضي السورية.

وأضافت أن "هذه المهمة تأتي ضمن سلسلة من المهام الأمنية التي شارك فيها حرس الحدود مؤخرا، من بينها عمليات في لبنان، وكذلك في قطاع غزة ".

واندلعت مؤخرا توترات داخلية بين قوات الأمن السورية ومجموعات وصفتها بأنها "خارجة عن القانون" جنوبي سورية، لتستغل إسرائيل الوضع وتنفذ غارات جوية وعمليات عسكرية تحت ذريعة "حماية الدروز".

غير أن الرد جاء سريعا من زعماء ووجهاء في الطائفة الدرزية، إذ شددوا في بيان مشترك مطلع مايو/ أيار الجاري، تمسكهم بسورية الموحدة ورفضهم التقسيم أو الانفصال.

لكن رغم عودة الهدوء والتوصل لاتفاق أمني ينزع فتيل التوتر، صعّدت تل أبيب انتهاكاتها لسيادة سورية، وقصفت لأول مرة وبعد ساعات من بيان وجهاء الطائفة الدرزية، محيط القصر الرئاسي بدمشق، وعشرات الغارات الجوية على مناطق مختلفة.

ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام بشار الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.

كما احتلت "جبل الشيخ" الاستراتيجي الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى بنحو 35 كيلومترا، ويقع بين سورية ولبنان ويطل على إسرائيل، وله أربع قمم أعلاها يبلغ طولها 2814 مترا.

ورغم أن الإدارة السورية الجديدة، برئاسة أحمد الشرع، لم تهدد إسرائيل بأي شكل، تشن تل أبيب بوتيرة شبه يومية منذ أشهر غارات جوية على سورية، ما أدى لمقتل مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية وزير الجيش الإسرائيلي: سنفعل بإيران ما فعلناه “مع حماس في غزة” زامير: ننتقل للمرحلة الثانية من الحسم في حرب غزة القناة 12 : هناك فرصة سانحة للوصول إلى اختراق للصفقة الأكثر قراءة "أطباء بلا حدود" تُحذّر من توقف كامل للأنشطة الطبية في قطاع غزة نتنياهو يعقد غدا اجتماعا للمصادقة النهائية على توسيع الحرب في غزة محدث: 4 شهداء في هجومين إسرائيليين على جنوب لبنان  مستوطنون يقتحمون مناطق في رام الله ويحاولون تخريب ممتلكات الفلسطينيين عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني ينسف منازل في مخيم نور شمس شرق طولكرم
  • العدو الصهيوني يقتحم عدة بلدات في محافظة الخليل
  • قوات العدو الصهيوني تقتحم بلدة الخضر جنوبي بيت لحم
  • سفير أمريكا في إسرائيل: أطراف عدة ستوزع المساعدات بغزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين في حادثين منفصلين جنوبي غزة
  • العدو الصهيوني يهدم منشأة زراعية جنوبي بيت لحم
  • الاحتلال الإسرائيلي يشنّ حزاماً نارياً على قضاء النبطية جنوبي لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تشغيل "منشأة لفرز الجرحى" جنوبي سورية
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 43 فلسطينيًا من الضفة الغربية ويقتحم عدة بلدات
  • حكومة غزة: سقوط مئات القتلى والجرحى في القصف الإسرائيلي منذ فجر اليوم وإصابات واعتقالات ومداهمة منازل في الضفة