بعد طرح البرومو الرسمي.. تعرف على قصة فيلم رحلة 404
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
فيلم رحلة 404.. تسائل الكثير من الجمهور، عن قصة فيلم 404، وذلك بعد طرح البرومو الرسمي للفيلم، الذي أعاد الفنانة منى ذكي للسينما بعد غياب استمر لمدة عامين، خاصة بعد تحقيق البرومو، نجاحا كبيراً.
تدور أحداث فيلم رحلة 404، حول «غادة» التي تجسدها منى ذكي، صاحبة ماضي سيئ وملوث، لتقرر التوبة والبعد عن الطريق الضال، وتقع قبل 3 أيام من سفرها لأداء فريضة الحج، في مشكلة كبيرة تجعلها تحتاج لمبلغ كبير من المال، لحل تلك المشكلة، فتضطر غادة لتأجيل قرار التوبة والرجوع لماضيها السيئ واللجوء لأصحاب الماضي الملوث ليساعدوها على جمع الأموال، فهل تنجو غادة من المشكلة ويكتمل قرار توبتها وتسافر لأداء فريضة الحج؟، أو تسجن داخل ماضيها السئ وتفشل؟، وتغير اسم الفيلم من «القاهرة مكة»، إلى فيلم «رحلة 404».
ويشارك في بطولة فيلم 404، مع «مني زكي»، مجموعة كبيرة من النجوم وضيوف الشرف وهم: محمد فراج، محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي ومحمد علاء مع حسن العدل، سماء إبراهيم، شادي ألفونس، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي وعارفة عبد الرسول، حصل مؤلف الفيلم محمد رجاء، على جائزة ساويرس عن فئة شباب الأدباء وكتاب السيناريو عام 2015.
صرحت منى ذكي، أن سيناريو فيلم رحلة 404، عرض عليها عام 2013، وانجذبت لسيناريو الفيلم بسبب طريقة كتابته وسرده للقصة، ولكن بسبب انشغالها في تحضيرات وتصوير مسلسل آسيا في ذلك الوقت، اضطرت لتأجيل العمل في فيلم «رحلة 404 »، وتوالت عليها الاعمال، ولم تستطع العمل في ذلك الفيلم منذ ذلك الحين.
ويصبح فيلم رحلة «404 »، التعاون الثاني بين الفنانة منى ذكي والمخرج هاني خليفة، بعد فيلم سهر الليالي.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2023.. منى ذكي بالحجاب في «تحت الوصاية»
منى زكي عن فلسطين: الاحتلال يتعمد مسح أى مصدر متبقي للطاقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رحلة 404 فيلم رحلة 404 منى ذكي
إقرأ أيضاً:
الأزمة تتصاعد.. استبعاد محمد صلاح من رحلة ليفربول إلى إيطاليا لمواجهة إنتر ميلان
كشف الإعلامي فتح الله زيدان عن استبعاد محمد صلاح نجم ليفربول من رحلة الفريق إلى إيطاليا لمواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا.
وكتب فتح الله زيدان عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:"مصدر من ليفربول : قد يتم استبعاد محمد صلاح من رحلة الفريق إلى إيطاليا لمواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا، بعد تصريحاته الأخيرة".
كان محمد صلاح قد خرج بتصريحات نارية ضد ليفربول ومدربه سلوت، بعد بقائه على مقاعد البدلاء للمباراة الثالثة على التوالي.
وقال بيرس في مقاله: "هناك الآن حرب دائرة أهليّة تحدث بين أحد أعظم اللاعبين في تاريخ النادي ومدرب يقاتل من أجل إنقاذ وظيفته بعد تراجع مقلق في النتائج ومن المفهوم شعور صلاح بالألم وعدم الرضا. بعد سلسلة من 53 مباراة متتالية كأساسي في الدوري مع ليفربول على مدار 19 شهرًا، تم استبعاده من آخر ثلاث مباريات".
وتابع: “لم يشارك في التعادل الدرامي 3-3 ضد ليدز يونايتد، بعدما تم تجاهله بنفس الطريقة أمام ويست هام الأحد الماضي، قبل أن يُمنح 45 دقيقة كبديل في مباراة منتصف الأسبوع أمام سندرلاند”.
وأضاف: “لقد تضرر كبرياؤه بشكل كبير ويمكنك أن تدرك سبب شعوره بأنه تم استهدافه بشكل غير عادل. فهو اللاعب الوحيد الذي بدأ في الهزيمتين المهينتين على أنـفيلد أمام نوتنغهام فوريست وآيندهوفن، ومنذ ذلك الحين، تم وضعه على دكة البدلاء في جميع المباريات اتي آتت بعد ذلك”.
وواصل: “يجب على صلاح أن يجلس ويراقب أخطاء كوناتي ويتساءل لماذا تم التعامل معه بشكل مختلف وينطبق الأمر نفسه على كودي غاكبو، الذي كان أداؤه باهتًا باستمرار في الجهة اليسرى لكنه احتفظ بمكانه بشكل غريب”.
وأكمل: “لكن هذا لا يبرر قرار صلاح بالتصعيد إلى هذا الحد. هو يعلم جيدًا مدى تأثير كلماته، وإطلاقها بهذه الطريقة بعد المشهد المحبط لخسارة ليفربول تقدمه بنتيجة 2-0 و3-2 في ملعب إيلاند رود كان تصرفًا أنانيًا وغير محترم”.
واختتم: “هذا يزيد من السلبية حول النادي في وقت صعب. وبما أنه سيغادر للمشاركة في كأس أمم افريقيا الأسبوع المقبل، هل كان من الصعب حقًا أن يتحمل وضعه الحالي حتى ذلك الحين بدلًا من كشف كل هذه الأمور أمام الملأ؟”.