لم تكن طفلة عادية كالباقين، فقد بدأت تشعر بأشياء غريبة تحدث لها في الصغر، ما دفعها وهي بعمر الـ 12 عاما إلى الذهاب لأحد الشيوخ لمعرفة سبب ذلك ليرد عليها حينها: «يوضع سره في أضعف خلقه».

ولدت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف في أسرة مكونة من أب مصري يُدعى الشيخ محمد، وهو رجل أزهري من الزقازيق، وأم لبنانية: «والدي كان شيخا أزهريا من الزقازيق وتزوج أمي اللبنانية، وتوفى لما كان عندي 7 سنين»، مشيرة إلى أنها أكبر فتاة في عائلتها، ولديها من الأخوة اثنين من والدها المصري، و 3 من زوج أمها اللبناني، حيث دخلت دار أيتام وخرجت منه في الـ 20 من عمرها، وذلك وفقا لما ذكرته في حديثها خلال أحد اللقاءات التلفزيونية.

توقعات ليلى عبد اللطيف 

لم تعرف ليلى عبد اللطيف مصدر معرفة ما تتنبأ به حول الأشخاص والأحداث: «أنا مكنتش اعرف يعني إيه توقعات وقتها، أنا عندي إحساس بيجيلي ده شيء بيني وبين ربي، معرفش بيجيلي ازاي»، مضيفة إلى أن طلاق يا سمين عبد العزيز وأحمد العوضى لم تكن تلك المرة الأولى التي تتنبأ فيها بطلاق الفنانين، إذ من قبل تنبأت بطلاق وائل كفوري وهيفاء وهبي وجورج وسوف في الماضي.

ترفض ليلى عبد اللطيف لقب «العرافة» أو«المُنجمة»، لذلك عندما لقبها رواد السوشيال ميديا بهذه الأسماء بعد تحقيق توقعات طلاق ياسين عبد العزيز والعوضي اعتقادا أنها تسخر الجن لمعرفة هذه المعلومات، ردت قائلة: «هو الجن فاضي يروح بيوت الفنانين ويقولي بيحصل إيه، والله عيب ما يقال.. أنا أم وزوجة، ولكن اتعودت على هذا الكلام».

أحداث تحققت في عام 2024

العديد من الأحداث التي تتعلق بحياة المشاهير والكوارث الطبيعية التي تتعرض لها الدول، توقعتها خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف منذ بداية عام 2024، حيث هذه التنبؤات تتحقق واحدة تلو الأخرى منذ الساعات الأولى من العام، ووصل مجموع  التوقعات التي أصبحت حقيقة إلى 7 مرات، كان آبرزها  انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف ياسمين عبد العزيز أحمد العوضي توقعات الأبراج لیلى عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

محامية مشارك بإسطول الحرية تكشف ماهية الأوراق التي طلب الاحتلال التوقيع عليها

قالت المحامية أفنان خليفة إن "الورقة التي طلب قوات الاحتلال من نشطاء سفينة مادلين توقيعها، هي ورقة إبعاد تعطى لمن دخل مناطق الاحتلال بطريقة غير شرعية وغير قانونية وهي تعتبر أثبات وإقرار منه أنه دخل بهذه الطريقة".

وأوضحت خليفة في حديث خاص لـ"عربي21"، أنها ترافعت أمام محكمة الاحتلال الإسرائيلية بعد اعتقال النشطاء عن مواطنين فرنسيين، وهما الصحفي يانيس محمدي والناشط السياسي باسكال موريراس.

وأكدت أن "موكلها الصحفي محمدي رفض التوقيع على الورقة معتبرا أنه لم يدخل إلى إسرائيل، وإنما تم اعتراض السفينة في المياه الدولية، وبالتالي من وجهة نظره ليس لإسرائيل الحق باعتراض هذه السفينة".

وتابعت: "الصحفي محمدي وافق على رجوعه لفرنسا ولكن بشرط عدم اعترافه بأن ما قام به هو مخالفة للقانون الدولي، وتسجيل تصريح معلن بهذا الأمر".

وأشارت خليفة إلى أن "جميع النشطاء متواجدين حاليا في سجن جبعون بالرملة، حيث يتواجدون في زنزانتين، واحدة مخصصة للرجال والأخرى للنساء".

وتوقعت المحامية أن يتم ترحيل النشطاء خلال الأيام القريبة القادمة، لافتة إلى أنها تحاول الترتيب لزيارة لها للصحفي يانيس محمدي، ولكنها حتى ساعة كتابة هذا التقرير لم تتلق بعد ردا من إدارة السجن.



وحول ما إذا كان النشطاء قد تعرضوا للاعتداء الجسدي من قبل قوات الاحتلال حينما اعترضت السفينة، قالت خليفة، "نعم لم يتم الاعتداء جسديا عليهم، ولكن يكفي أنهم بقوا في عرض البحر لساعات طويلة، وتم مماطلة نقلهم للبر بلا أي مبرر، علما أن موكلي باسكال موريراس يبلغ من العمر 62 عاما".

يذكر أن الاحتلال اعترض سفينة كسر الحصار على قطاع غزة "مادلين" في عرض البحر، وسحبها إلى ميناء أسدود، ثم قام باعتقال النشطاء الـ 12 الذين كانوا على متنها، ما لبث أن أطلق 4 منهم وأبقى 8 في السجن لرفضهم التوقيع على ورقة طلب الاحتلال منهم التوقيع عليها.

وكانت السفينة والتي حملت أسم سيدة فلسطينية اسمها مادلين وامتهنت مهنة صيد الأسماك قد انطلقت في الأول من شهر حزيران/يونيو الحالي، من ميناء كاتانيا في جزيرة صقلية الإيطالية متجهة إلى قطاع غزة، وكانت محملة بالمساعدات الإنسانية.

وكان طاقم السفينة يتكون من 12 ناشط وناشطة، يحمل نصفهم الجنسية الفرنسية، على رأسهم عضوة البرلمان الأوروبي ريما حسن، والناشط السياسي باسكال موريراس، والناشط البيئي ريفا فيارد، والصحفي في قناة الجزيرة مباشر عمر فياض، والطبيب والناشط بابتيست أندريه، والصحفي يانيس محمدي.

أيضا كان من ضمن طاقم السفينة الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، والناشطة الألمانية من أصل تركي ياسمين أجار، والناشط البرازيلي تياغو أفيلا، والناشط السياسي التركي شعيب أوردو، والناشط السياسي الإسباني سيرجيو توريبيو، وطالب الهندسة البحرية الهولندي ماركو فان رين.

مقالات مشابهة

  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 14 يونيو 2025: برج الجوزاء.. الحظ يبتسم لك
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 13 يونيو 2025: برج الجدي.. تعلم من دروس الماضي
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 13 يونيو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • ايران: الوثائق التي حصلنا عليها تكشف تعاون مدير الوكالة الذرية مع اسرائيل
  • محبس الجن.. مسجد صغير فى مكة يحمل قصة من عالم الغيب
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 12 يونيو 2025: برج الحوت.. ابتعد عن التشاؤم
  • محامية مشارك بإسطول الحرية تكشف ماهية الأوراق التي طلب الاحتلال التوقيع عليها
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الجدي: حافظ على علاقتك بشريك حياتك
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الأسد: فرصة ذهبية تحقق لك النجاح في عملك
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025