فصائل الإنتقالي في العلم تمنع أبناء المحافظات الشمالية من دخول حضرموت
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فصائل الإنتقالي في العلم تمنع أبناء المحافظات الشمالية من دخول حضرموت، الجديد برس منعت فصائل المجلس الإنتقالي، الساعات الماضية، المواطنين من أبناء المحافظات الشمالية من دخول محافظة حضرموت.وقال موقع .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فصائل الإنتقالي في العلم تمنع أبناء المحافظات الشمالية من دخول حضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس|
منعت فصائل المجلس الإنتقالي، الساعات الماضية، المواطنين من أبناء المحافظات الشمالية من دخول محافظة حضرموت.
وقال موقع كريتر سكاي الصادر من عدن، إن القوات الأمنية التابعة للإنتقالي، والمتمركزة في نقطة العلم، استوقفت أبناء المحافظات الشمالية ومنعتهم من مواصلة السفر بإتجاه محافظة حضرموت.
وأشار الموقع إلى أن هذه الإجراءات سارية منذ يوم الخميس الماضي.
والأسبوع الماضي، منعت قوات دفاع شبوة، أبناء المحافظات الشمالية من دخول مدينة عتق، المركز الإداري لمحافظة شبوة، في استهداف إماراتي مستمر لتفكيك لحمة النسيج المجتمعي اليمني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بمناسبة 14 أكتوبر.. بن بريك يهاجم بشدة الوضع المتردي في الجنوب ويحمل عيدروس والمجلس الإنتقالي ''ضمنيًا'' المسؤولية
وجه نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، أحمد سعيد بن بريك، انتقادات لاذعة للوضع المتردي في المحافظات الجنوبية التي يسيطر عليها المجلس الانتقالي، المدعوم من الإمارات.
وحمل بن بريك -بشكل ضمني- قيادة الانتقالي مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، جاء ذلك في مقال له بعنوان "الجنوب بين حلم الحرية ووجع الواقع" بالتزامن مع الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر، وظهور عيدروس الزبيدي امام حشود جماهيرية من انصاره في محافظة الضالع، احتفالا بالمناسبة.
بن بريك قال إن ''الثورة التي انطلقت من جبال ردفان قبل أكثر من ستة عقود "أعادت للجنوب كرامته المسلوبة"، غير أن "الواقع اليوم لا يليق بتضحيات الشهداء ولا بروح أكتوبر العظيمة".
وأضاف أن "بلاد الجنوب أنهكتها الأزمات، والموظفين بلا رواتب منذ أشهر، والأسر تبحث عن لقمة كريمة في وطن يفيض بالخيرات".
واشار القيادي في المجلس الإنتقالي إلى أن المواطن الجنوبي الذي حلم بدولة عادلة "يواجه كل صباح واقعاً أكثر قسوة وعبثاً يتجدد بأسماء مختلفة ووجوه متكرّرة".
وقال بن بريك إن "التحرر لا يكتمل برحيل المحتل فقط، بل يبدأ ببناء الإنسان القادر على مواجهة العابثين الذين يتسلقون على أكتاف الثورة باسمها، ويختبئون خلف شعاراتها لينهبوا أحلام الناس ويستبدلوا بظلم الأمس أشكالاً جديدة من الإقصاء والفساد".. مضيفًا"أن من جعلوا من القضية سلّماً للوصول، ومن الثورة رداءً يتدثّرون به حين يشاؤون، أساؤوا إلى روح النضال وأضاعوا بوصلة القضية"، في اشارة لقيادة المجلس الإنتقالي التي هو جزء منها، داعياً إلى مراجعة جادة للمسار السياسي ووضع مصلحة الجنوب فوق الحسابات الشخصية والجهوية'.
وزاد:"أن الشعب الذي قدّم الشهداء لا يستحق أن يُكافأ بالخذلان أو يُترك فريسة للفقر والجوع"، مشدداً على أن "الحرية ليست شعاراً يُرفع في المناسبات، بل عهدٌ يُترجم في الميدان".