تسجيل أكثر من 16 جريمة جنائية خلال 2023م في مناطق سيطرة الشرعية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
سجلت السلطات الأمنية، أكثر من 16 ألف جريمة خلال العام 2023م، في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي لمدير مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت.
وذكر مدير مركز الإعلام الأمني هيثم الجرادي أن وزارة الداخلية في المحافظات المحررة سجلت 16 ألف و539 جريمة جنائية، منها 10 آلاف و 484 جريمة تم ضبطها ، و6 آلاف و55 جريمة ضمنت في قائمة الجرائم المدورة خلال العام 2024م، وكذا 940 حادثا غير جنائي ما زال البحث والتحري حولها مستمر حتى ضبطها وضبط مرتكبيها وتسليمهم للعدالة.
وأضاف بأن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط 12 ألفاً و846 متهماً من أصل 15 ألف و713 متهماً في الجرائم الواقعة المشار اليها سلفا، فيما زال البحث جاري عن ألف و303 متهماً فاراً من وجه العدالة، فيما سجل ضمن قوائم المتهمين المجهولين 242 شخصا.
وأشار الى أن الاجهزة الامنية، نجحت خلال العام الماضي من ضبط 961 مطلوبا أمنيا ومخالفا، بالإضافة إلى ضبط 8 آلاف و 139 قطعة سلاح، من خلال تحركاتهم البالغة 593 ألفاً و 644 تحركاً أمنياً.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الداخلية اليمن جرائم عدن الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
المنظمة الدولية للهجرة: ارتفاع عدد المهاجرين في ليبيا إلى أكثر من 850 ألفا وتفاقم التحديات الإنسانية
كشف أحدث تقرير صادر عن مصفوفة تتبع النزوح (DTM) التابعة للمنظمة الدولية للهجرة (IOM) عن وجود 858,604 مهاجرين في ليبيا خلال الفترة من يناير إلى فبراير 2025.
ووفقا للمنظمة، يمثل هذا الرقم زيادة ملحوظة مقارنة بـ 824,131 مهاجرا تم تسجيلهم في نهاية عام 2024، مسلطا الضوء على استمرار تدفق المهاجرين وتفاقم التحديات التي يواجهونها في البلاد.
وأوضح التقرير أن المهاجرين ينتمون إلى 46 جنسية مختلفة، غالبيتهم من الرجال (78%)، بينما تشكل النساء والقصر النسبة المتبقية (22%). وتأتي الغالبية العظمى من المهاجرين (83%) من أربع دول رئيسية هي: السودان (31%)، النيجر (22%)، مصر (20%)، وتشاد (10%).
وأشار التقرير إلى أن الوجود السوداني شهد “زيادة كبيرة بسبب النزاع المسلح الجاري في البلاد، والذي دفع الآلاف إلى طلب اللجوء في ليبيا”.
وكشف التقرير أن المنطقة الغربية تستضيف 52% من المهاجرين، مدفوعة بظروف عمل أفضل نسبيا في قطاعي البناء والتصنيع، بينما تستضيف المنطقة الشرقية 35%، وتعد المدن الساحلية مثل طرابلس (15%) ومصراتة (10%) وبنغازي (10%) من بين أكثر المناطق تأثرا.
وعلى الصعيد الإنساني، وصف التقرير الوضع بالحرج، حيث يفتقر أكثر من ثلاثة أرباع المهاجرين (76%) إلى الرعاية الصحية، بسبب التكاليف الباهظة وضعف جودة الخدمات، كما يمثل حصول الأطفال المهاجرين على التعليم تحديا كبيرا، حيث إن 65% من الأطفال في سن الدراسة لا يرتادون المدارس، بسبب التكاليف الاقتصادية، ونقص الوثائق، وضعف الاندماج المجتمعي، والصعوبات اللغوية.
المصدر: مصفوفة تتبع النزوح (DTM)
المنظمة الدولية للهجرةالمهاجرين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0