شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن دبلوماسي إيطالي هذه أخطاء الغرب في انقلاب فاجنر وبايدن بحاجة لبيرنز وزيرا للخارجية، سلط الدبلوماسي الإيطالي السابق، ماركو كارنيلوس، الضوء على الدروس المستفادة من الانقلاب الذي قامت به مجموعة فاجنر للمرتزقة الروس، مشيرا إلى .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دبلوماسي إيطالي: هذه أخطاء الغرب في انقلاب فاجنر.

. وبايدن بحاجة لبيرنز وزيرا للخارجية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دبلوماسي إيطالي: هذه أخطاء الغرب في انقلاب فاجنر.....

سلط الدبلوماسي الإيطالي السابق، ماركو كارنيلوس، الضوء على الدروس المستفادة من "الانقلاب" الذي قامت به مجموعة "فاجنر" للمرتزقة الروس، مشيرا إلى أن الحصول على فكرة واضحة بشأن حدث ودوافعه لا يزال صعبا.

وذكر كارنيلوس، الذي سبق له العمل سفيرا لإيطاليا بالعراق، في تحليل نشره موقع "ميدل إيست آي" وترجمه "الخليج الجديد"، أن هناك اعتباران لفهم ما جرى في روسيا، الأول هو غرابة إعلان فاجنر عن الانقلاب قبل محاولة تنفيذه، والثاني هو وصول الانقلابيين إلى مسافة مئات الكيلومترات فقط من مراكز التحكم والسيطرة في العاصمة الروسية، موسكو.

ويرى كارنيلوس ضرورة أخذ تغطية وسائل الإعلام الغربية لهذه الأحداث بحذر شديد، والتي أشارت إلى أن مؤامرة الانقلاب أظهرت توترات داخل الجيش الروسي، لأن هذا الأمر ظل معروفا بالفعل على نطاق واسع.

أما الإشارة إلى تراجع سلطة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، فلا توجد أدلة كافية لتأكيد ذلك بثقة، حسبما يؤكد الدبلوماسي الإيطالي السابق، مشيرا إلى أن المؤشرات تفيد بأن فاجنر لم تحصل على دعم علني كبير من الدائرة المقربة لبوتين.

ويصف كارنيلوس تغطية وسائل الإعلام الغربية لما جرى في روسيا بأنها كانت "حماسية" أكثر منها موضوعية أو مهنية، لدرجة أنها روجت لسيناريو تغيير النظام في روسيا، وكانت على استعداد لقبول رئيس فاجنر باعتباره الوجه الجديد لروسيا مختلفة.

ويعلق الدبلوماسي الإيطالي السابق على ذلك بقوله: "من الواضح أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عما كانوا يرغبون فيه"، مرجحا وقوف النزاع التجاري حول العقود المربحة لفاجنر مع وزارة الدفاع الروسية وراء محاولة الانقلاب، إذ تحول النزاع إلى صراع على السلطة.

وعادة ما يكون تتبع الأموال مسارًا جيدًا لفهم الأحداث الروسية، بحسب كارنيلوس، لافتا إلى أن النتيجة الوحيدة الملموسة لمحاولة الانقلاب تمثلت في إخفاء التقدم البطيء للهجوم الأوكراني المضاد.

ويقر سفير إيطاليا السابق لدى العراق بأن محاولة فاجنر الانقلابية كشفت عن بوادر تصدعات في روسيا، لكنه تساءل: "أي دولة لا تتصدع في الوقت الحاضر؟"، مشيرا إلى أن "فرنسا تحترق مرة أخرى، حيث أصدرت نقابات الشرطة بيانات غاضبة غير مسبوقة ضد كل من المتظاهرين، والحكومة الفرنسية بسبب سلبيتها المزعومة".

وأضاف: "لو حدث هذا في أي بلد خارج حديقة بوريل الغربية، لكان السرد المهيمن (إعلاميا) قد استخدم كلمات مثل: الحرب الأهلية والانهيار والدولة الفاشلة".

استراتيجية الخروج

وتصب تلك التطورات في صالح أحزاب اليمين في جميع أنحاء أوروبا، خاصة إيطاليا وفنلندا واليونان، بحسب كارنيلوس، الذي أشار إلى إمكانية تكرار ذلك قريبًا في إسبانيا وهولندا.

أما بالنسبة لألمانيا، فمع تراجع التصنيع في البلاد وسط العقوبات الروسية، تصعد أسهم حزب البديل اليميني المتطرف "دويتشلاند" في استطلاعات الرأي المحلية.

فهل ستكون أوروبا ذات سيادة أصيلة، كما تدعي، أم ستنحني بالكامل للنظام الخاضع لحماية حلف شمال الأطلسي (الناتو)؟ يجيب كارنيلوس بأن أوروبا ستكون لاعباً بالسياسة العالمية في الحالة الأولى، وستكون خاضعة ومحكومًا عليها بأنها غير ذات صلة بالأحداث بشكل دائم، في الحالة الثانية.

وإذا كانت "تتبع المال" يمثل قاعدة صالحة لفك شفرة السياسة الروسية، فقد تكون "اتبع بيل بيرنز" قاعدة صالحة لفك شفرة السياسة الخارجية الأمريكية، بحسب الدبلوماسي الإيطالي السابق، مشيرا إلى أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) أجرى زيارة سرية لأوكرانيا مؤخرا.

الرسالة الحقيقية التي نقلها بيرنز غير معروفة، لكنه عادة ما يسلم رسائل غير سارة، وربما طُلب من قيادة كييف كبح توقعاتها وتبني نهج أكثر واقعية في الصراع مع روسيا، حسب توقعات كارنيلوس، مشيرا إلى أن واشنطن "ربما تبحث عن استراتيجية خروج" من الحرب في أوكرانيا.

وإذا وصل الهجوم المضاد في أوكرانيا إلى طريق مسدود وتحول إلى مفرمة لحم أخرى مثل معركة باخموت، فقد تقل خيارات الرئيس، فولوديمير زيلينسكي، الذي تركته قمة الناتو الأخيرة في فيلنيوس محبطًا للغاية.

فك الارتباط

وأشار إلى أن بيرنز أجرى زيارة سرية أخرى إلى الصين قبل وزير الخارجية، أنطوني بلينكين، ووزيرة الخزانة، جانيت يلين، فيما لم تعلن الأخيرة عن أي اختراق في العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين.

وقبل بلينكن ويلين، قام عدد من كبار رجال الأعمال في مجال التكنولوجيا والتمويل في الولايات المتحدة بزيارة الصين، بمن فيهم: تيم كوك من شركة "آبل" وإيلون ماسك من "تسلا"، وبيل جيتس من "مايكروسوفت"، لكن كارنيلوس لا يرجح نقلهم رسائل متطابقة إلى كبار المسؤولين في إدارة بايدن.

ويعلق الدبلوماسي الإيطالي السابق على تلك الزيارة قائلا: "نأمل أن يفهم كبار رجال الأعمال الأمريكيين ما الذي تكافح إدارة بايدن لفهمه، وهو أنه، من منظور القيادة الصينية، لا يوجد فرق بين سياسات فك الاقتران ونزع المخاطر، والتي تضر بالصين ونموها الاقتصادي".

ففك الارتباط عن الصين يمثل فيلًا ضخمًا في غرفة الاقتصاد العالمي، حسب تعبير كارنيلوس؛ لأن اقتصادها لا يرغب أحد في مواجهته، كما أن القادة الصينيين لن يقبلوا الترويج الأمريكي لمقولة أن واشنطن لا تهدف إلى "محاصرة بكين"، كما صرح بايدن في مقابلة مع شبكة CNN، على الرغم من وجود 313 قاعدة عسكرية أمريكية تحيط بالصين.

ويرى سفير إيطاليا السابق لدى العراق أن البيت الأبيض بحاجة إلى تجديد فريقه، والبدء بتعيين خبير حاذق على رأس وزارة الخارجية، وهو ما يمكن أن يقوم به بيرنز بكفاءة.

واختتم كارنيلوس تحليله بالإشارة إلى أن بايدن سيحتاج بعد ذلك، لسوء الحظ، إلى العثور على بيرنز آخر لإدارة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، مشيرا إلى أن هكذا مهمة لن تكون سهلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی روسیا

إقرأ أيضاً:

الفيلم الهندي الدبلوماسي.. دعاية سوداء مُغلفة بإثارة سياسية على هامش التوتر مع باكستان

يقدم الفيلم الهندي "الدبلوماسي" (The Diplomat)، من إخراج شيفام ناير وبطولة جون أبراهام، نفسه على أنه فيلم إثارة سياسي، مُستندا إلى قصة إنقاذ حقيقية لـ"عظمة أحمد"، وهي امرأة هندية يحبسها زوجها في باكستان. ولكن خلف سرد الفيلم السطحي للدبلوماسية والفخر الوطني، تمكن قراءته على أنه مثال واضح على الدعاية السياسية باستخدام السينما كأداة للحرب النفسية والأيديولوجية تحت ستار الواقعية.

وأثار توقيت عرض الفيلم الهندي "الدبلوماسي" في 9 مايو/أيار الجاري على نتفليكس كثيرا من الأسئلة حول انحياز واحدة من كبرى منصات البث في العالم للطرف الهندي في الصراع الحالي بينها وبين باكستان، خاصة بعد التصعيد العسكري بين الطرفين، إذ يعلن العمل عن نفسه من اللحظة الأولى بطرحه صورة نمطية مغلوطة عن الرجل المسلم الذي يسيء دائما للمرأة دون شفقة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أفلام وسينماlist 2 of 2فيلم "المشروع X".. هل يصبح أهم أفلام 2025 المصرية؟end of list

ويستدعي الاستخدام البدائي لذلك النوع من الدعاية في ثوب سينمائي حالة تاريخية مشابهة، حين استخدم جوزيف غوبلز، وزير الدعاية في ألمانيا النازية، السينما كأداة رئيسية للدعاية والحرب النفسية، مدركا قوتها في التأثير الجماهيري، مستعينًا بها لنشر الأفكار العنصرية، وتمجيد هتلر، والتحكم في الوعي الشعبي.

إعلان

تدور أحداث الفيلم حول امرأة تُدعى عظمة أحمد (سعدية خطيب) تدخل السفارة الهندية في باكستان مدّعية أنها مواطنة هندية، وتلتمس الحماية بعد تعرّضها لتعذيب نفسي وجسدي على يد زوجها الباكستاني. في البداية، يشتبه موظفو السفارة في أنها قد تكون إرهابية أو عميلة استخبارات، لكن بعد التحقق من هويتها وجواز سفرها، تتضح حقيقة وضعها.

يتدخل الدبلوماسي الهندي في باكستان جيه بي سينغ (جون أبراهام) ويمنحها حق اللجوء داخل مبنى السفارة. لكن الأمور تتعقّد حين يتهم زوجها "طاهر" الدبلوماسيَ باحتجازها قسرًا، مدعيًا أن ما يحدث محاولة لتشويه سمعة باكستان أمام الرأي العام العالمي.

يطلب "جيه بي" من "عظمة" أن تخرج للإعلام وتروي قصتها الحقيقية، بما في ذلك الإساءات التي تعرضت لها، خاصة بعد أن اكتشفت أنها خُدعت واستُدرجت إلى باكستان، حيث أُجبرت لاحقًا على الزواج من "طاهر".

الوقت يداهم الجميع، إذ لم يتبقَّ أمام الدبلوماسي الهندي سوى 3 أسابيع فقط لإيجاد حل قبل انتهاء تأشيرتها، مما يجعل بقاءها في السفارة غير قانوني حسب القوانين الدولية، ويضع مصير "عظمة" على المحك.

سرد مفخخ

منذ بدايته، يستخدم فيلم "الدبلوماسي" تكتيكات سينمائية لتعزيز صور نمطية عن المسلمين والدولة الباكستانية، ويُصوَّر الرجل المسلم على أنه شخص عنيف وخشن بلا مشاعر ولا ضمير، وغير جدير بالثقة، وغير مستقر عاطفيا، ويصدر الصورة النمطية المختلقة "للإرهابي". في الوقت نفسه، تُصوَّر الشخصية النسائية الرئيسية "عظمة"، كضحية عاجزة تحتاج إلى الإنقاذ من "وحشية" المجتمع، واللافت هنا أنه ليس مجرد تمثيل درامي، بل هو إعادة إنتاج متعمدة لصور معادية للإسلام تم تصنيعها في أجزاء من السينما الهندية الشعبية.

بعيدا عن كونه فيلما سينمائيا مصنوعا جيدا، يستغل صناع العمل المشاعر القومية والطائفية التي تعزز رؤية ثنائية للهند بوصفها قوة حضارية وباكستان بوصفها "آخر" رجعيا وفوضويا، وهو ما يعني أن هذه الصورة يتم توظيفها في الحرب الثقافية الأوسع بين البلدين.

فيلم "الدبلوماسي" يستخدم تكتيكات سينمائية لتعزيز صور نمطية خاطئة عن الرجال المسلمين (آي إم دي بي) الدعاية السوداء في العمل

على عكس الدعاية البيضاء، حيث يكون المصدر محددا بوضوح، أو الدعاية الرمادية، التي تتسم بالغموض، يندرج فيلم "الدبلوماسي" تمامًا في نطاق الدعاية السوداء، حيث تُخفى الرسالة الأيديولوجية وراء ستار من السرد القصصي المحايد. يركز تسويق الفيلم على "الأحداث الحقيقية"، لكنه يختار ويضخم جوانب معينة من القصة لخدمة أجندة أعمق، وهي تشويه سمعة الهوية الباكستانية، وخاصة الرجل المسلم، مع تقديس الدبلوماسية الهندية.

إعلان

ويشمل هذا الأسلوب في السرد القصصي تلاعبا بالرأي العام، خاصة في سياقٍ ترسخت فيه الإسلاموفوبيا والشعبوية القومية في الخطاب السياسي الهندي، ويسعى هذا الأسلوب إلى تشكيل المواقف ليس فقط تجاه الدبلوماسية، بل تجاه الدين والهوية والانتماء الوطني.

ولعل أفلاما مثل "الدبلوماسي" لا تُبنى في فراغ، ومع إصدارها في زمنٍ يشهد تزايد العسكرة وتصاعد القومية الهندوسية في الهند، تعكس هذه الأفلام اتجاها متزايدا نحو الانحياز السينمائي لروايات الدولة. صحيح أن السينما كانت دائما وستظل رؤية خاصة بصناع العمل، لا ينبغي أن يفرض عليها الحياد، وإلا تحولت إلى نشرة إخبارية، لكن التعسف وتصدير الصور النمطية واستخدام الأحداث الفردية في التعميم واستدعاء مقولات دعائية بالأساس لا يمكن أن ينتمي إلى الفن، وإنما هو خطوة تكتيكية في حرب أيديولوجية طويلة.

يعيد الفيلم تأكيد الخرافات المعادية للإسلام التي تخدم أجندات سياسية من خلال تصوير المسلمين -خاصة الباكستانيين- على أنهم همجيون ومخادعون، ويُعد هذا الأمر إشكاليا بشكل خاص بالنظر إلى النتائج المتوقعة لدعم هذه الصورة من تعزيز للتحيز، وإضفاء لشرعية على عنف الدولة، وتجريد للمجتمعات من إنسانيتها.

أحداث حقيقية ودراما مزيفة

قدم الممثل جون أبراهام أداء هادئا ومؤثرا في دور "جيه بي سينغ"، بينما تُجسد سعدية خطيب شخصية "عظمة أحمد" بضعفها وقوتها، مما يضفي على شخصيتيهما طابعا من الأصالة، وقدم المخرج شيفام ناير إيقاعًا سلسًا طوال الفيلم، محافظًا على التفاعل دون أي تباطؤ غير ضروري، وموازنًا بفاعلية بين الدراما والواقعية، وحافظ على وضوح السرد، وهو ما جعل نسج الخيوط السياسية والعاطفية المعقدة سلسا بشكل جعل العمل "هندسيا"، وظهر بشكل أقرب إلى المقال.

ولعل إدراج نسخة مُعاد إنتاجها من أغنية "بهارات" من فيلم "روجا" عام 1992 أضاف لمسةً من المشاعر الوطنية، ورغم أنها ليست أغنية وطنية هندية صريحة، ولكنها تحمل دلالات وطنية عميقة، و تتضمن كلمات في الهندية والعربية.

إعلان

رغم أن فيلم "الدبلوماسي" قد يستقي أحداثه من قصة حقيقية، فإن تصويره لباكستان والمسلمين ليس منصفا ولا واقعيا، بل يُصوَّر من خلال عدسة الدعاية القومية، وهو ما يجعل الفيلم أحد أدوات تعميق الانقسام. وسرعان ما يكتشف المشاهد أنه أمام فيلم إثارة سياسي موضوعي، وكتيب سينمائي عن الحرب، يستخدم لغة الفن لإيصال رسالة ضارة وذات دوافع سياسية، وفي خضم الحرب الإعلامية، والمواجهة بين البلدين، لا يُمثل فيلم "الدبلوماسي" صوتًا للدبلوماسية، بل هو سلاح متنكر في صورة كاميرا.

مقالات مشابهة

  • الناتج المحلي الإيطالي يسجل نموًا بنسبة 0.3% في الربع الأول من 2025
  • المسند : النهار يزداد تدريجيًا حتى موعد الانقلاب الصيفي 21 يونيو
  • دبلوماسي أمريكي سابق: 50% نسبة نجاح المفاوضات بين حماس وإسرائيل للوصول إلى اتفاق
  • دبلوماسي سوري: زيارة المبعوث الأميركي لدمشق تشير إلى مساعي واشنطن للمصالحة مع العالم السني
  • خبراء: مقترح ويتكوف الجديد انقلاب على الاتفاق السابق
  • الاتحاد الإيطالي يعاقب كالابريا ويُوقف إنزاجي وتشالهانوجلو
  • البنتاغون في حالة تأهب: موقع إيطالي يكشف عن سلاح صيني “شبح” يتجاوز أقوى دفاعات أمريكا
  • وزير النقل السابق الذي فشل في الحكومة مرشح لخلافة البريني على رأس طنجة المتوسط
  • أوجسبورج يعيّن فاجنر مدرباً
  • الفيلم الهندي الدبلوماسي.. دعاية سوداء مُغلفة بإثارة سياسية على هامش التوتر مع باكستان