"فيفا" يدخل خط أزمة مبابي وباريس.. هل توجد ثغرة قانونية تسمح برحيله؟
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن فيفا يدخل خط أزمة مبابي وباريس هل توجد ثغرة قانونية تسمح برحيله؟، السومرية نيوز – رياضةدخل الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا على خط الأزمة الدائرة بين نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ونجمه كيليان مبابي خلال .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "فيفا" يدخل خط أزمة مبابي وباريس.
السومرية نيوز – رياضةدخل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على خط الأزمة الدائرة بين نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ونجمه كيليان مبابي خلال الفترة الحالية. وثارت أزمة بين مبابي وباريس سان جيرمان مؤخرا، بعدما أعلن اللاعب الفرنسي أنه لن يجدد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم المقبل 2023-2024، لكنه سيبقى مع الفريق حتى نهاية الموسم قبل أن يرحل مجانا.
التصريحات التي أطلقها مبابي أثارت غضب إدارة باريس سان جيرمان، حيث أكدت أن اللاعب الفرنسي عليه الاختيار بين تجديد عقده لفترة إضافية أو الرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
ويرى نادي العاصمة الفرنسية أن بقاء مبابي لموسم إضافي ورحيله عقب نهايته سيتسبب في أزمة مالية كبيرة، خاصة أن اللاعب سيحصل على بند مكافأة الولاء، وفقا للعقد الذي وقع عليه العام الماضي.وقال المصدر إنه لا توجد صيغة قانونية واحدة تمنح الحق لإدارة باريس سان جيرمان لإجبار مبابي على الانتقال لفريق آخر هذا الصيف.
وتنص المادة 14 من لائحة الفيفا على أن: "أي بادرة ضغط أو قوة من قبل النادي المعني قد تعني الإنهاء الفوري للعقد من قبل اللاعب لسبب وجيه"، ومن ثم فإن باريس سان جيرمان سيكون حريصاً للغاية في التعامل مع مبابي.
الأكثر من ذلك أن مبابي نفسه يمكنه الخروج من باريس سان جيرمان بإرادته وفقاً للوائح، حال عدم مشاركته في 10% من مباريات الفريق في الموسم المقبل.
ودفع باريس سان جيرمان 180 مليون يورو للتعاقد مع مبابي في صيف 2017 قادما من موناكو الفرنسي، ثم حين مدد تعاقده مؤخراً في 2022 حصل هداف كأس العالم الأخيرة على راتب سنوي بقيمة 206 ملايين إسترليني في السنة الواحدة، ما جعله الرياضي الأعلى أجراً في التاريخ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار
يترقّب المسؤولون اللبنانيون المعطيات المتصلة بالمناقلات الديبلوماسية الأميركية الخاصة بالمسؤولين عن ملفات الشرق الأوسط ومن بينها لبنان ، علماً أن ثمة من يربط "إنعاش" التحرك الفرنسي نحو لبنان في هذه الفترة تحديداً بالانشغال الأميركي في ترتيبات المناقلات التي أصابت الموفدة الأميركية إلى لبنان وإسرائيل مورغان أورتاغوس، بما يتيح لفرنسا مجدداً ملء ثغرة في فترة الانتظار اللبنانية.ولكن التحرك الفرنسي يبدو أوسع من مجرّد تحيّن فرصة انكفاء موقتة في الدور الأميركي، حيث افادت مراسلة "النهار" في باريس رندة تقي الدين أن فرنسا حرصت على إبقاء حوارها مع الجانب الإسرائيلي حول الموضوع الفلسطيني إلى جانب مواضيع لبنان وسوريا. وقد زارت السفيرة آن كلير لوجاندر مستشارة الرئيس الفرنسي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا والديبلوماسي روماريك روانيان مدير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الخارجية الفرنسية، تل ابيب، حيث التقيا مسؤولين إسرائيليين في بداية الأسبوع الحالي لوضعهم في صورة ما تقوم به فرنسا بالنسبة للتحضير للمؤتمر المتصل بحل الدولتين في نيويورك في 17 حزيران. ولم تكن مفاجأة أن الحوار الفرنسي الإسرائيلي اتّسم بالتوتر من الجانب الإسرائيلي بالنسبة إلى موضوع احتمال إعلان الدولة الفلسطينية، ولم يغب عن الحوار الموضوع اللبناني خلال اللقاءات. وحسب معلومات "النهار" فإن إسرائيل تراقب ما تقوم به الحكومة اللبنانية والجيش اللبناني من تنفيذ للخطة المتفق عليها في اتفاق وقف الأعمال العدائية وتجريد الجنوب من سلاح "حزب الله" وترى أن لا بأس بما يفعله حتى الآن الجيش اللبناني على هذا الصعيد. وتراقب الحكومة الإسرائيلية ما يجري بالنسبة إلى قرار تجريد المخيمات الفلسطينية من السلاح وما إذا كان سيتم تنفيذ ذلك.
وتجدر الإشارة إلى أن اسرائيل كانت تراهن على حضور المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى إسرائيل ثم لبنان، لأنها كانت تحمل خطة مرتبطة بالنقاط الخمس التي تحتلها إسرائيل حالياً في لبنان. لكن إسرائيل "لاحظت بأسف" أن إدارة ترامب أبعدت أورتاغوس عن ملف لبنان وإسرائيل.
أما عن زيارة الوزير جان إيف لودريان إلى بيروت بعد عطلة عيد الأضحى، فاشارت "النهار" انها مرتبطة بشكل أساسي بالتحضير لمؤتمر إعادة الاعمار في لبنان والبحث مع المسؤولين اللبنانيين حجم الإصلاحات التي تحققت والتحاور معهم حول الموضوع، علماً أن ذلك لا يمنع لودريان عن البحث في قضية ملفات أخرى منها اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل وأيضاً ما يجري على الصعيد الأمني عموماً في لبنان.
مواضيع ذات صلة هوريكا لبنان 2025: احتفاء متميّز ومتجدد بقطاعي الضيافة والخدمات الغذائية في لبنان Lebanon 24 هوريكا لبنان 2025: احتفاء متميّز ومتجدد بقطاعي الضيافة والخدمات الغذائية في لبنان