تعرف على مراحل علاج الارتجاج في المخ بعد إصابة إمام عاشور.. هل يشارك بدور الـ16؟
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تساؤلات عديدة يطرحها جمهاهير الكرة المصرية، حول مصير مشاركة إمام عاشور مع منتخب مصر في المباراة المقبلة أمام الكونغو الديمقراطية، بعد تعرض اللاعب للإصابة بارتجاج في المخ، خلال تدريبات الفراعنة.
ويلتقي المنتخب المصري مع نظيره الكونغو الديمقراطية، ضمن منافسات دور الـ16 من بطولة كأس الأمم الأفريقية، المقامة على أراضي كوت ديفوار، بعد أن تأكد غياب محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، ومحمد الشناوي، حارس مرمى النادي الأهلي، عن المباراة المقبلة، لتثير إصابة إمام عاشور القلق حول مدى إمكانية مشاركة نجم وسط الفراعنة في المباراة المقبلة.
وأكد وائل نورالدين استشاري المخ والأعصاب، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن هناك عدة مراحل يمر بها الشخص عند تعرضه لارتجاج في المخ، تتوقف عليه إذ كان فاقدًا للوعي أم لا.
عند فقدان الوعي ولو لمدة نصف دقيقة، يحتاج أن يظل تحت الملاحظة الطبية على مدار 24 ساعة. بعد ذلك يجب على الشخص عمل أشعة مقطعية لمعرفة تفاصيل حالته على وجه التحديد. نتيجة الأشعة المقطعية في حال كانت جيدة، يفضل في هذه الحال أن يمتثل للراحة يوم أو يومين كحد أقصى. بينما إذ اظهرت الأشعة المقطعية وجود نزيف في المخ، ففي هذه الحالة يمكن أن يغيب عن الملعب ما بين 3 أسابيع إلى 4 أسابيع.يمكنك قراءة التفاصيل كاملة عن طريق هذا الرابط.. طبيب يكشف تفاصيل جديدة عن إصابة إمام عاشور مع المنتخب.. مفاجأة حول مدة غيابه
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمام عاشور إصابة إمام عاشور تفاصيل إصابة إمام عاشور إمام عاشور فی المخ
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: من يُحلّل الخمر أو الحشيش فقد غاب عنه المخ الصحيح .. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من يُحلل الخمر أو الحشيش أو يهون من أمر المخدرات فقد افتقد الرشد العقلي، حتى لو ادعى الانتساب للإسلام، موضحًا أن الجاهل الذي لم يتعلم الفقه هو أسهل فريسة للشيطان، أما العالم فعدو شديد عليه، لقوله: "عالمٌ واحدٌ أشد على الشيطان من أربعين عابدًا".
وأوضح الجندي خلال برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة DMC، أن العبادة بلا علم قد تؤدي إلى الضلال، كما أن إباحة المحرمات كمثل إعطاء سلاح قاتل لمختلّ عقلي، مشددًا على أن الحشيش والمخدرات تؤثر على العقل وتبطئ الإدراك وردود الأفعال، وهو ما يجعلها خطرًا داهمًا على النفس والمجتمع، بل وعلى الطرق العامة، خاصة عندما يتعاطاها السائقون.
وأكد أن تحريم الحشيش والخمر والبيرة ليس مجرد مسألة فقهية، بل هو مبدأ قائم على قواعد علمية وشرعية وعقلية، مشيرًا إلى أن الخمر ليست فقط السائلة، بل تشمل كل ما يغيب العقل سواء كان صلبًا أو سائلًا أو غازيًا، قائلًا: "الخمر في أصلها من (خَمَر) أي غطّى، وهي ما يُغطّي العقل، وبالتالي فكل ما يؤدي إلى تغييب العقل فهو خمر محرم بنص القرآن".
وأضاف الجندي: "الذي يروّج لتحليل الحشيش لا يملك عقلًا سليمًا، فالعقل ليس له علاقة بالمؤهلات الدراسية أو العلم، فالعبرة بالسلوك وليس المؤهلات، فحتى من يدخن لا يقبل أن يرى ابنه مدخنًا، فكيف بمن يروّج للحشيش؟! هذا جريمة أخلاقية وعقلية ودينية، ويجب التصدي لها بكل حزم".
وتابع بدعائه: "اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام، ونعمة العقل، ونعمة التوحيد، ونسألك يا ربنا أن تحفظ أبناءنا ومجتمعاتنا من كل شر وسوء ومن كل ما يغيب العقل ويضلّ القلب. آمين".
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية