مساء اليوم.. حملة تغريدات بعنوان أمريكا أم الأرهاب
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
ودعا المنظمون إلى المشاركة الواسعة في الحملة لتعريف العالم بأن أمريكا هي أم الإرهاب، وأنها بعد العدوان على غزة أصبحت مفضوحة والكل يعرفها ويهتف بالموت لها وذلك على الهاشتاقين:
#أمريكا_أم_الإرهاب
#USMotherOfTerrorism
رابط بنك التغريدات:bit.ly/usterror2
.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
نقيب المحامين الفلسطينيين: أمريكا أمام امتحان أخلاقى جديد
أكد نقيب المحامين الفلسطينيين، فادي عباس، أن جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم، تأتي في سياق الامتحان الجديد للمجلس ورؤيته في سياق حماية المقاصد الحقيقية التي أنشأ منها هذا المجلس في اعتباره أحد هياكل الأمم المتحدة، وبالتالي يعني مساق الأمم المتحدة واضحًا وصريحًا لغايات أهدافه ومقاصده في سياق حفظ السلم والأمن الدوليين وحماية حقوق الإنسان.
وقال “عباس” خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الخميس، إن قرار محكمة العدل الدولية في سياق التدابير التي فرضت وما ارتبط بها لاحقًا من طلب قدم من دولة الجزائر هو يأتي في الانسجام بين ما ورد في القرار وما هو وارد في هذا الطلب، وبالتالي اليوم الدول العظمى التي تملك حق النقض الفيتو أمام امتحان جديد لا سيما الولايات المتحدة.
وأشار إلى أنه بالتجربة للأسف استصدم حق الشعب الفلسطيني في التقرير المصير ورفع المظلمة عنه بأكثر من 60 إلى 70 حق قرار نقض مارسته الولايات المتحدة، وبالتالي اليوم الولايات المتحدة أمام امتحان أخلاقي جديد في هذا السياق.
البنك المركزي الإسرائيلي: الحرب ستكلف ميزانية البلاد نحو 70 مليار دولار عام 2025
وفي سياق آخر، قال محافظ البنك المركزي الإسرائيلي، أمير يارون، اليوم الخميس، إن الحرب على غزة، ستكلف ميزانية بلاده نحو 70 مليار دولار في عام 2025.
ونقلت صحيفة "ذا ماركر" الإسرائيلية، ظهر اليوم الخميس، عن يارون، أنه "بحلول عام 2025، ستكلف الحرب الدائرة في قطاع غزة إسرائيل، نحو 250 مليار شيكل أي ما يعادل نحو 70 مليار دولار".
وأوضحت الصحيفة الاقتصادية التابعة لصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، أنه "تم تقدير هذا المبلغ على أساس خسارة ضريبية تقدر بنحو 40 مليار شيكل، ونفقات الحرب مثل أيام الاحتياط والذخيرة والمساعدات المدنية".
وشدد أمير يارون على أنه "لا يمكن إعطاء شيك مفتوح بشأن مسألة الإنفاق الأمني وخاصة خلال فترة الحرب".
وفي سياق متصل، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن "10% من المطلوبين للخدمة العسكرية في الجيش، يدّعون الإصابة بأمراض عقلية ونفسية للهروب من التجنيد".
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن أحد كبار أعضاء هيئة مكافحة الفساد في إسرائيل، قوله: "هناك صناعة كاملة من الإعفاءات لأسباب عقلية".
وأوضح المسؤول الإسرائيلي، بالقول: "الشباب يكذبون، والمحامون يتورطون في تلك العملية، والأطباء النفسيون يصدرون شهادات تعسفية للحصول على إعفاء من الخدمة لآلاف الشبان بآلاف الشواكل، حتى خلال الحرب".
هيئة البث الإسرائيلية: الحكومة وافقت على قبول 33 محتجزًا حيًا أو ميتًا في المرحلة الأولى