قال الإعلامي مصطفى بكري، إن من المتوقع أن يؤدي الرئيس السيسي اليمين الدستورية 1 أبريل 2024، مشيرا إلى أن المواطن المصري يسأل متى يتم التعديل الوزاري، فلا أحد يمتلك معلومة حول التعديل أو التغيير الوزاري.
 

 

وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أنه يتمنى أن يكون هناك وزيرا للإعلام ووزيرا للإستثمار، إضافة إلى ضرورة أن يكون هناك وزيرين منفصلين السياحة والآثار.

 

 

وتابع مصطفى بكي، أن مصر تمتلك ثلث آثار العالم، وتواجد بها 14 ونصف مليون سائح، ومن المفترض أن يدخل للخزانة العامة للدولة من السياحة ما يقرب من 15 مليون دولار.

 

الإنجازات

وأشار مصطفى بكري إلى أنه نطالب بإجراءات سريعة لتخفيف حدة الأزمة، مؤكدا أنه لا خيار أمامنا غير استمرار الإنجازات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى بكري الرئيس السيسي اليمين الدستورية السياحة والاثار الانجازات مصطفى بکری

إقرأ أيضاً:

«مصطفى بكري»: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة.. فيديو

أكد الإعلامي مصطفى بكري أنه لن ينسى تاريخه ومواقفه الوطنية حول مستقبل الدولة المصرية، وردا على المشككين قال: «لن أغير مواقفي وتاريخي مهما كان الأمر».

وقال مصطفى بكري، إن «الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست قليلة بسبب مواقفه الصلبة المدافعة عن القضية الفلسطينية، فهو الذي رفض تهجير الفلسطينيين من أول لحظة، هو الذي رفض الذهاب إلى أمريكا للقاء الرئيس ترامب، ووضع شرطا للقاء، وهو عدم الحديث نهائيا عن مخطط التهجير»

وأشار مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة إلى أنه « لمثل هذه المواقف هناك من يحاول تقزيم دور مصر، ولكن هيهات هيهات، فمصر هي حجر الزاوية ورمانة الميزان ».

ولفت مصطفى بكري قائلا «هناك من له انتماءات للأمريكان والصهاينة، ومن هو حاقد أو له انتماءات لأهل الشر، مشيدا بكل من يحب وطنه ولا يكون أداة أو خنجرا في ظهر الدولة ومؤسساتها».

وقال الإعلامي مصطفى بكري: «قبل اتخاذ أي قرار علينا التمعن فيه، وهناك فرق بين المعارضة الوطنية ومن يهاجمون وهم أدوات لأجهزة ودول معادية لمصر»، مضيفا: الرئيس السيسي لم يكن مريدا للحكم خلال تواجده بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة، ومنذ 2011 كان الرئيس السيسي جنبا إلى جنب مع المشير طنطاوي، لمواجهة المشكلات التي تواجهها الدولة آنذاك.

وواصل مصطفى بكري: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة، باعتباره رئيسا لأكبر دولة عربية، ومطالبه للإدارة الأمريكية بشأن إلزام إسرائيل بوقف العدوان على غزة، ورفضه زيارة ترامب بأمريكا، حتى حل أزمة غزة ووقف العدوان، ومصر هدف الآن لكل من يريدها أن تكون مثل ليبيا وسوريا.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: «الذين تطاولوا على مصر عليهم أن يراجعوا أنفسهم»
  • مصطفى بكري يستقبل مستشار رئيس الجمهورية اليمنية لشئون التقاضي
  • مصطفى بكري يحذر: مخطط أمريكي لتهجير مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا
  • شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: علاقتي بعمر سليمان
  • المشهداني:لن يكون هناك سلاح منفلت بعد الآن
  • أخطر سيناريو تواجهه المنطقة بعد زيارة ترامب.. «مصطفى بكري» يكشف التفاصيل
  • «مصطفى بكري»: السيسي هو الرئيس الوحيد الذي قال «لا » لـ ترامب
  • «مصطفى بكري»: هناك بعض المسئولين لا يعملون لصالح الوطن ولازم التغيير يا ريس
  • «مصطفى بكري»: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة.. فيديو
  • مصطفى بكري: مصر رقم مهم سواء في وجود ترامب أو بدونه